تويت
أخواتي واخواني اعضاء الملتقى الراقي ، سامحوني كنت وضعت هذة القصيدة في باب حديث الروح واليوم قررت ان انقلها هنا لأتابع معكم الاراء وتبادل الرأي والمعرفه والنقد ايضا بكل سرور
لكم مودتي
الفراق
لم ينسنى طول النوى همساته
يوماولم يطفىء لواعج حبه
ستظل نار غرامه مهما نأي
بين الحنايا كالسعير وصابة
أنت الحبيب المفتدى أنت الذي
من كأس حبك كان فيض شرابه
رفقا حبيب القلب يكفيني المدى
سهد الليالي والجوى وعذابه
حتى تعودت العذاب فريضة
والقلب ملتاع لطول غيابه
نسج الخيال من الحبيب هلاله
ومساره متهافت بشبابه
أسكنته بين الحنايا ياترى
لي من مكان في حنايا قلبه
منك إذا ما إن خطا خضعت له
كل الكواكب والهلال يرى به
وإذا تبسم أشرقت شمس الضحي
وإذا بدا كالبدر في اترابه
أشكو إليه ومنه شدة لوعتي
هل لي ملاذ أن أكون بقربه
أه وهل أه تهدهد وحدتي
والي متى صمتي ولوعة حبه
نام الخلي وجفن عيني ماغفا
يرعى النجوم متيما في دربه
لاشىء يشفي القلب إلا قربه
ويظل مشتاقا ليوم إيابه
لكم مودتي
الفراق
لم ينسنى طول النوى همساته
يوماولم يطفىء لواعج حبه
ستظل نار غرامه مهما نأي
بين الحنايا كالسعير وصابة
أنت الحبيب المفتدى أنت الذي
من كأس حبك كان فيض شرابه
رفقا حبيب القلب يكفيني المدى
سهد الليالي والجوى وعذابه
حتى تعودت العذاب فريضة
والقلب ملتاع لطول غيابه
نسج الخيال من الحبيب هلاله
ومساره متهافت بشبابه
أسكنته بين الحنايا ياترى
لي من مكان في حنايا قلبه
منك إذا ما إن خطا خضعت له
كل الكواكب والهلال يرى به
وإذا تبسم أشرقت شمس الضحي
وإذا بدا كالبدر في اترابه
أشكو إليه ومنه شدة لوعتي
هل لي ملاذ أن أكون بقربه
أه وهل أه تهدهد وحدتي
والي متى صمتي ولوعة حبه
نام الخلي وجفن عيني ماغفا
يرعى النجوم متيما في دربه
لاشىء يشفي القلب إلا قربه
ويظل مشتاقا ليوم إيابه
تعليق