ماذا بعد؟
ما الذي تبقّى من صورك حتى الاّن,ولم يرد إلى الذاكرة من حيث احتسب وحيث لا أحتسب..ماذا بعد؟
ما الذي عليَّ أن أشعر به؟وأنا الذي تراودني في كل لحظة فكرة ما,تحثني على الرحيل فجأة..تحاول النيل من طفلي الجريح على سرير بارد دون يدي..
ماذا تراني أوقول, وأنا الذي أتالم عند كل ساكن تحركينه بأنين ظالم,لا يفغر للسماء إشراقتها على وجهي هذا الصباح؟
ما ذا تراني أقول,وقد عمدت إلى حكِّ يدك المضطهدة بين اسلاك الطبيب وحرص الحريصون على سكونك الافتراضي..ولم تسعفني أظافري الملعونة ؟
ما ذا تراني أقول..وقد لمحتك تتسللين إلى حلمي المسائي,وأنا الذي وعدتك ألا أحلم إلا صباحياً..ياسمينياً..هكذا كما كنت تشائين دوماً؟
يا شام..دعيني أقرؤك السلام من قلب صغير غض ,يقض مضجعه مبضع الطبيب هذا الصباح,وعين أم بكت عند قدميه كثيراً وأكثرت من التوسل ذاك المساء..
ما الذي تبقّى من صورك حتى الاّن,ولم يرد إلى الذاكرة من حيث احتسب وحيث لا أحتسب..ماذا بعد؟
ما الذي عليَّ أن أشعر به؟وأنا الذي تراودني في كل لحظة فكرة ما,تحثني على الرحيل فجأة..تحاول النيل من طفلي الجريح على سرير بارد دون يدي..
ماذا تراني أوقول, وأنا الذي أتالم عند كل ساكن تحركينه بأنين ظالم,لا يفغر للسماء إشراقتها على وجهي هذا الصباح؟
ما ذا تراني أقول,وقد عمدت إلى حكِّ يدك المضطهدة بين اسلاك الطبيب وحرص الحريصون على سكونك الافتراضي..ولم تسعفني أظافري الملعونة ؟
ما ذا تراني أقول..وقد لمحتك تتسللين إلى حلمي المسائي,وأنا الذي وعدتك ألا أحلم إلا صباحياً..ياسمينياً..هكذا كما كنت تشائين دوماً؟
يا شام..دعيني أقرؤك السلام من قلب صغير غض ,يقض مضجعه مبضع الطبيب هذا الصباح,وعين أم بكت عند قدميه كثيراً وأكثرت من التوسل ذاك المساء..
تعليق