شيزوفرينيا

مُعاذ العُمري · 22-11-2010, 19:46

المشاركة الأصلية بواسطة أريج أبوطالب مشاهدة المشاركة

اليك أعود مرة أخرى ,

سأتحدث ( دايركت ) .. أنا ابنة لأب شرقي خليجي سعودي جنوبي تحديداً !
سقاني حدود في كل شيء حتى الفكر , ليحافظ عليَّ عالية همة نزيهة نقية , ولم أك يوما
لعصيانه راغبة أو حتى هاوية . حيث تفهمت المعنى الخفي الذي يحيطني به
هو حماية لأجل المحافظة علي من كل الجوانب " نفسية, فكرية , اجتماعية "

لذا , قد يكون هناك ضعف داخلي سببه الأب االغير متقن لفنون التربية ,
فتنشأ المرأة هشة قابلة للكسر من اي محيط ..لكنها تستسلم للضعف ولا تحاول
علاج السقم !

لذا أعلل بأنها هي السبب .. لا ننكر وجود ضعف لابد من الاعتراف به لكن يبقى
الاعتراض أقل حق نستطيع البوح به .

عذري للمداخلة الاخرى .. لكن الفضاء يعين التحليق .

ليستِ المرأة، هي الوحيدة، التي تنشأ، بمقتضى هذا النمط التربوي، ضعيفة هشة قابيلة للكسر والسحق والنعج، بل الرجل، الذي ستلده، والذي سيمتلك خصائص الضعف ذاتها، ولا شيء غيره، لأنه لا يمكن أن يغرسَ ضعيفٌ قوة وبسالة وجَلَدا في غيره، وهو فاقدٌ لها. ربما بسبب هذا، وليس غيره، صرنا ـ نحن الرجال العرب ـ مثلا ومذهبا في الانتكاسة والهشاشة والانكسار.

أ.أريج أبو طالب

كان حديثا طيبا، إنما بوحا صادقا من القلب، وتحليقا عاليا عن الحضيض

شكرا على هذا الصوت، والذي انتظرتُ طويلا لأسمعه

سرني كثيرا حضورك مرة أخرى هنا

تحية خالصة

أريج أبوطالب · 22-11-2010, 09:51

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

يعني إدارة جماعية لا هيمنة شرقية أبوية

طيب ممتاز
أهذا يعني أننا على طريق صح؟

أيا كان، تعدد الأراء فضيلة ومكسب، ومطلب جماهيري عام

هذا ثاني صوت "حريمي"

يحمل مسؤولية للمرأة، لكن هنا مطالبة بعصيان وثورة: فإما حياة تسرالنساء،،،،،، وإما حياة تطين عيشة الرجال
لكن كما قال الشاعر، والذي هو أنا:
إذا النسوان أَردن التغيير،،،،، فلابد أن يستجيب الجدعان

أ. أريج
حضور يا سلام تمام ورأي ثوري لابد أنه سيقض مضاجع الرجال من الآن

سرني كثيرا أنك هنا

تحية خالصة

اليك أعود مرة أخرى ,

سأتحدث ( دايركت ) .. أنا ابنة لأب شرقي خليجي سعودي جنوبي تحديداً !
سقاني حدود في كل شيء حتى الفكر , ليحافظ عليَّ عالية همة نزيهة نقية , ولم أك يوما
لعصيانه راغبة أو حتى هاوية . حيث تفهمت المعنى الخفي الذي يحيطني به
هو حماية لأجل المحافظة علي من كل الجوانب " نفسية, فكرية , اجتماعية "

لذا , قد يكون هناك ضعف داخلي سببه الأب االغير متقن لفنون التربية ,
فتنشأ المرأة هشة قابلة للكسر من اي محيط ..لكنها تستسلم للضعف ولا تحاول
علاج السقم !

لذا أعلل بأنها هي السبب .. لا ننكر وجود ضعف لابد من الاعتراف به لكن يبقى
الاعتراض أقل حق نستطيع البوح به .

عذري للمداخلة الاخرى .. لكن الفضاء يعين التحليق .

مُعاذ العُمري · 20-11-2010, 18:47

المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة

عزيزي صادق، خاتم الأخاطيل

انتبه يا أخ صادق، العزيز معاذ سيرى في مداخلتك نوعاً من الجدية فلا تقلق ولا تستغرب من رد منه. ههههه.
استعمالي لعبارة خاتم الأخاطبل ليس سوى ملاطفة أخوية، فاقبلها برحابة صدر وإكراماً للعزيز معاذ الذي يريد أن يُختم موضوعه كموضوع ساخر، وها نحن فاعلون.

مع كل تقديري.

الأدب الساخر، مثله مثل سائر صنوف الأدب الأخرى، أدب شريف، وذا غاية أدبية رفيعة.

أما حوارنا هنا فكان حوارا نافعا، جده كساخره.
لا أفرض، ولا حتى أتمنى، على كاتب أن يدلي برأي في هذا المقام أو في غيره، غير رأيه، الذي يريد أن يدلي به. فله في الساخر أن يسخر وله غيره. وله في الجد أن يسخر وله غيره.
أما حديثا، وقد تعدد ضروبا، فقد كان بهذا أمتع وأنفع

شكرا صديقي، الذي يظل يُمتع بحديثه وينفع

تحية خالصة

مُعاذ العُمري · 20-11-2010, 15:52

المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة

[align=center]

إن العيش بشخصيتين حالة تكاد تلمس لدى معظم البشر أن لم تكن لدى جميعهم على الإطلاق ولكن تبقى لهذه الحالة حدود آمنة إذا تفاقمت وتجاوزنها تصبح حالة مرضية

وهذه الحدود الآمنة هي أننا نعيش الشخصيتين ضمن وعينا الكامل وسيطرتنا الذهنية والنفسية الكاملة ومتمتعين بإرادتنا الحرة التامة .. وهذا ما نمارسه يوميا آلاف المرات
ولكل منا شخصيات رقمية ( نتّية أو سايبرية ) نمارس فيها كل أنواع المفارقات والتناقض
هذا على سبيل المثال وطبعا لكل منا شخصيته في مكان عمله المختلفة عنها في البيت والأمثلة كثيرة ..

أما فيما يخص المرأة فلا بد أن نفهم أن علاقتها بزوجها وابنها وأخيها يحددها و يرسم أبعادها هي وهم وليس المشايخ أصحاب اللحى بأي حال من الأحوال وكل هذا الهراء الذي يرشقوننا به على الشاشات والذي لن يغير شيء من واقعها مهما كان سيئا بل إن البنية التربوية الإنسانية الثقافية والحضارية التي تبنى عليها المرأة والرجل هي التي ستحفظ المرأة والرجل كليهما بما ارتضيانه لنفسيهما في علاقتهما معا وتحفظ وتطور مجتمعاتنا بأساليب علمية تقودها مؤسسات المجتمع المدني بعيدا عن الهيمنة والوصاية المقيتة المتلفعة برداء الدين لأي كان ..

الأستاذ معاذ العمري

تحيتي وتقديري لك

[/align]

{ونفسٍ، وما سواها، فألهمها فجورها وتقواها}

وبين النفس الفاجرة وبين النفس التقية نفوس كثيرة. وما مِن ابن أنثى، إلا ويتردد بين تلك النفوس ويتجسدها مرات في يومه وليلته
وتقديم إحلال الفجور في النفس على التقوى، ربما دل على أنه الأقدم أو الأكثر أو الأدوم. في النفس.. وإن ادعى أصاحبها التقوى أبدا وأظهرها
وهذا فهم، من منظور إسلامي خاص، للمرء أن يتفق معه أو أن يخالفه أو أن يناقشه
صديقي صادق

لا أدري، إن أنا فهمتُ رأيك، بخصوص تأثير الخطاب الوعظي الفضائي الجماهيري على النساء وعلى حالهن، فهما سليما، مثل الخطاب العمروخالدي

حيث أجدُه خطابا مؤثرا فاعلا، وإلى حد بعيد.
وقد تكون قصدتَ، أنه يؤثر، ولكنه لا يطور ويحسن، كما تروم وتتمنى.

شكرا على هذه المداخلة، التي حملت رأيا صريحا، وفكرا وجيها.

سرني كثيرا أنك هنا

تحية خالصة

محمود عثمان · 19-11-2010, 20:08

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

طبعا، هذه خطة منك، لصرف الجماهير عن موضوع المشكلة الأساسية، وهو: اكتشاف سر بكاء الأم؟ وتعيين موضع الإصابة بالمرض الخطير، والمصابـ / أو بين به

طيب الآن!
لماذا يُسمى الناس الفول والطعمية والمدمس بهذه الأسماء في مصر مثلا؟
جواب: لأن الناس هناك، هم من اكتشف هذه الأكلات. ولماذا يسمون البيتزا، بيتزا في إيطاليا، وفي مصر، ومدغشقر وسائر البلدان؟ لأن الطليان، هم من اكتشف البيتزا.
ما هو موقفك، لو سمى الناس الفول في إيطاليا: فوتزا مثلا أو الطعمية: طعبورغر؟
أكيد، سيكون عرض من أعراض الفصامفورنيا...!
هل سمعتَ أغنية فيروز الشهيرة:

أسامينا شو تعبوا أهلينا تلقوها شو افتكروا فينا
الأسامي كلام وشو خص الكلام عينينا هن أسامينا.

دموعنا هي التي تعنينا

أ. محمود عثمان

حضور ساخر جميل

سرني كثيرا أنك هنا

تحية خالصة

مرحبا بك اخي

ههه

نعم كلامك فيه من الصواب

ولكن هده اسماء

لا بديل لها

ولكن الانفصام له معنى

انا سعيد بك ايضا

ودي أخي معاذ

مُعاذ العُمري · 19-11-2010, 17:54

المشاركة الأصلية بواسطة محمود عثمان مشاهدة المشاركة

اعتقد أن الشيزوفرينيا (الانفصام)

في الابن

ولكن ما المانع أخي ان تقول الانفصام بدلا من الشيزوفرمياا أقصد الشرفزيوما أقصد الشيزوفرينيا هكذا كان التعثر

ألا تعتبر هنا أيضا حالة انفصام أخرى ؟

لم هذا التغرب

ودي لكما

طبعا، هذه خطة منك، لصرف الجماهير عن موضوع المشكلة الأساسية، وهو: اكتشاف سر بكاء الأم؟ وتعيين موضع الإصابة بالمرض الخطير، والمصابـ / أو ـين به

طيب الآن!
لماذا يُسمى الناس الفول والطعمية والمدمس بهذه الأسماء في مصر مثلا؟
جواب: لأن الناس هناك، هم من اكتشف هذه الأكلات. ولماذا يسمون البيتزا، بيتزا في إيطاليا، وفي مصر، ومدغشقر وسائر البلدان؟ لأن الطليان، هم من اكتشف البيتزا.
ما هو موقفك، لو سمى الناس الفول في إيطاليا: فوتزا مثلا أو الطعمية: طعبورغر؟
أكيد، سيكون عرض من أعراض الفصامفورنيا...!
هل سمعتَ أغنية فيروز الشهيرة:

أسامينا شو تعبوا أهلينا تلقوها شو افتكروا فينا
الأسامي كلام وشو خص الكلام عينينا هن أسامينا.

دموعنا هي التي تعنينا

أ. محمود عثمان

حضور ساخر جميل

سرني كثيرا أنك هنا

تحية خالصة

محمود عثمان · 19-11-2010, 14:15

المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة

أخي محمود

لا أعرف كيف أعتذر منك
حاولت أن أكون مازحاً، فإذ بي أكتشف نفسي
صاحب دم تئيل تئيل تئيل أوي.

ها هي حكاية مصطفى اللي هو راجل برضه :
الأخت العزيزة ريما منير عبد الله أسمتني خطأ مصطفى بدل مخلص، وكررت ذلك مرتين. عاتبتها أخوياً ومازحاً، بيد أن الاسم استقر، على ما يبدو في مخيلتي، فاستعملته معك يا عزيزي محمود.
لا أعرف ما أفعل لتقبل اعتذاري سوى رجائك بالتوجه لنادي الملتقى الذي تشرف عليه الأخت ريما، لتطلع على مقالتيّ الأخيرتين.
على فكرة، أغلبية مقالاتي تنشر في المنتدى الفكري الذي تشرف عليه الأخت الأستاذة رنا خطيب زاوية المقالات.
أدعوك لقراءة ما أكتب، مع شكري لقبولك اعتذاري.

أخوك المخلص
مصطفي
لأ... مخلص

هذا رابط مقالة [ مع حفظ الألقاب ]
التي تطرقنا فيها لمخلص ومصطفى
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=66735&page=2
وهذا رابط مقالة [ كنا... وأين نحن ؟ ]
قراءتك لها ولكل مقالاتي تشرفني.
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=66907

سلام عزيزي.

هكذا استقبلت كلامك الحلو

فكيف تقول دمي مش عارف ايه

دمك عسل ابيض كمان

ادام يا أخي المحبة والنقاء بيننا

لا عليك

ساطلع على مقالتيك في حينه ان شاء الله

اتشرف بذلك

ارجو قبول فائق اعتزازي

مُعاذ العُمري · 18-11-2010, 20:36

المشاركة الأصلية بواسطة أريج أبوطالب مشاهدة المشاركة

[align=center]
\

بهذا النص الذكي جعلت من كل قارئ معبر عن رأيه و مدير
للنص برؤيته .

ولي رأي آخر ..
المرأة هي من تعاني الفصام حيث جعلت من رجال حولها
مقرحين لها .. قد تكون تعرضت لألم من أب أو أخ .. لكنها تقرر إستمرار السلسلة
بالزوج و الابن أيضاً .. وحينها تعلن " انهزامها" وماهو الا فصام داخلي .

لا ننكر بأن هناك مرضى .. لكن للمرأة نصيب لا بأس به أقلها بــ تعامل زوج جاف
تتجرع ألمه .. فقط .. لتسمى زوجة !

أ \ معاذ ..جميل النص
[/align]

يعني إدارة جماعية لا هيمنة شرقية أبوية

طيب ممتاز
أهذا يعني أننا على طريق صح؟

أيا كان، تعدد الأراء فضيلة ومكسب، ومطلب جماهيري عام

هذا ثاني صوت "حريمي"

يحمل مسؤولية للمرأة، لكن هنا مطالبة بعصيان وثورة: فإما حياة تسرالنساء،،،،،، وإما حياة تطين عيشة الرجال
لكن كما قال الشاعر، والذي هو أنا:
إذا النسوان أَردن التغيير،،،،، فلابد أن يستجيب الجدعان

أ. أريج
حضور يا سلام تمام ورأي ثوري لابد أنه سيقض مضاجع الرجال من الآن

سرني كثيرا أنك هنا

تحية خالصة

مُعاذ العُمري · 18-11-2010, 20:18

المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة

أخجلت تواضعي يا أخ معاذ
لن أجيبك سوى بالجزم إني أحترمك، وأتمنى أن يكون عيد الأضحى المبارك مناسبة لمّ شمل أسرتك لتناول أطيب المأكولات وأن تكونوا جميعاً بألف خير.
تحيتي ومودتي.

كل عام وأنت والعائلة بخير وعافية

مع أطيب المنى

مُعاذ العُمري · 18-11-2010, 20:15

المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة

بين الأدب الساخر و الطرح الجاد شَعرة حين يعالج الأولُ مسألة عويصة و متجذرة.
شيزوفرينيا قدمت المرأة العربية المسلوبة الحق و المستكينة التي لم تجد إلا البكاء..والبكاء
هو إذن واقعنا المبكي المضحك
* * *
معاذ الطيب..
لم أحلم يوما أن يأخذ موضوع في الأدب الساخر كل هذه الجدية الرائعة
لقد استفدتُ من هنا و أخذتُ الكثير
معاذ..هذا أنت دوما
تقولُ قليلا من الكلام، و كثيرا كثيرا من القلب
تحياتي.

لكن ما قد لا يُفرح هنا، أن أغلب مَن تكلم، كانوا رجالا، لكن المرأة لا تجيب...

كريمة الصديقة

شكرا على هذا الحضور الجميل، وكم أسعدني، وطيّب خاطري، أن وجتِ فيه نفعا وفائدة

تحية خالصة

مخلص الخطيب · 18-11-2010, 17:04

المشاركة الأصلية بواسطة محمود عثمان مشاهدة المشاركة

اصرخ
ما تصرخش وتفضحني يا محمد...
أنت طيب وأنا ما بستاهلش.
اموت نفسي
لأ.. ما تموتش نفسك يا عزيزي احنا محتاجين لك
ولا اعمل ايه
سامحني وخلاص يا معلم !
د مخلص
يبدو ان الانفصام اصاب العينين ايضا
ههههههه

فأين مصطفى
هل تقصدني انا ؟

على كل حال الرجل الأبي لا يفقد رجوله
في أي مكان
كما المرأة الأبية لا تفقد عرضها
ولو في وسط ألف راجل (زي ما قالتلي الغالية)

وما تخافش علينا فاهمينك أخي : )

أخي محمود
لا أعرف كيف أعتذر منك
حاولت أن أكون مازحاً، فإذ بي أكتشف نفسي
صاحب دم تئيل تئيل تئيل أوي.

ها هي حكاية مصطفى اللي هو راجل برضه :
الأخت العزيزة ريما منير عبد الله أسمتني خطأ مصطفى بدل مخلص، وكررت ذلك مرتين. عاتبتها أخوياً ومازحاً، بيد أن الاسم استقر، على ما يبدو في مخيلتي، فاستعملته معك يا عزيزي محمود.
لا أعرف ما أفعل لتقبل اعتذاري سوى رجائك بالتوجه لنادي الملتقى الذي تشرف عليه الأخت ريما، لتطلع على مقالتيّ الأخيرتين.
على فكرة، أغلبية مقالاتي تنشر في المنتدى الفكري الذي تشرف عليه الأخت الأستاذة رنا خطيب زاوية المقالات.
أدعوك لقراءة ما أكتب، مع شكري لقبولك اعتذاري.

أخوك المخلص
مصطفي
لأ... مخلص

هذا رابط مقالة [ مع حفظ الألقاب ]
التي تطرقنا فيها لمخلص ومصطفى
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=66735&page=2
وهذا رابط مقالة [ كنا... وأين نحن ؟ ]
قراءتك لها ولكل مقالاتي تشرفني.
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=66907

سلام عزيزي.

محمود عثمان · 18-11-2010, 15:15

المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة

أخي محمود عثمان

أشكرعودتك لهدف الموضوع الساخر، وقد أبدعت بسخريتك اللذيذة. فعلاً كان على أخي معاذ أن يضع عنوان الانفصام ليُرضي أخي مصطفي، لكنه لم يفعل، ولماذا ؟... فزورة لمصطفى. لأن أخاه مخلص جاء وأعطى صبغة جدية للموضوع. [وياما مخبا لك يا مخلص] حسب المثل السوري.

أعتذر من أخي معاذ وأقسم له أن الموضوع مهم وقابل للسخرية والجدية، وأنت أدرى من غيرك يا معاذ، أن الانتقال من السخرية للجدية لا يحتاج لأكثر من كلمة أو عبارة تثير حساسية ما.

أما أنا فلست نادماً، كوني أبديت رأيي بكل حرية وأعصاب هادئة، بفضلك يا أخي معاذ، واكتشفتك بسعادة واستفدت منك وممن شاركوا.

يا مصطفى يا مصطفي... أنا بحبك يا مصطفى
عندنا وزيرات يا عيوني !
وزيرات معينات ونساء منتخبات على طريقة النصيب (الكوتا) لا يعملن سوى ما يُطلب منهن... لكنهن قابلات بما كتب لهن، فأزواجهن يُسيّروا شركات أو أساتذة في الأزهر أو الجامعات بحوافز مهمة، ولا إنجازات منهن تفوق إنجازات من فرض انتخابهن عن طريق الكوتا.

يا مصطفي ما تخافش على حالك، ابق بالكويت عشان الراجل هناك ما يمكنلوش يتنازل عن رجولته. هههههه
كل عام والجميع بألف خير
وها قد أعدنا السخرية للموضوع. والخوف أن يتم فهمي خطأ. فمعذرة مسبقاً.

اصرخ

اموت نفسي

ولا اعمل ايه

د مخلص

يبدو ان الانفصام اصاب العينين ايضا

ههههههه

فأين مصطفى

هل تقصدني انا ؟

على كل حال الرجل الأبي لا يفقد رجوله
في أي مكان
كما المرأة الأبية لا تفقد عرضها

ولو في وسط ألف راجل (زي ما قالتلي الغالية)

وما تخافش علينا فاهمينك أخي : )

مخلص الخطيب · 18-11-2010, 10:24

عزيزي صادق، خاتم الأخاطيل

أبدعت بكلماتك الموضوعية. نعم عيش شخصين بتربيتين مختلفتين أمر صعب، فكيف تكون المعاشرة سوى بالتعامل الطيب والاتفاق عل ثوابت منزلية وأسرية تتعلق بالأولاد.
نعم أخي علاقة المرأة بزوجها وأبيها وأخيها لا يحسمها نجوم فضائيات، بل هي اتفاق ومثابرة وصبر على عيش مشترك يرتكز على ثوابت مجتمعية لابد من تعديلها كل اسرة وفق مشاربها.

أتمنى أن تكون قد أمضيت وأسرتك ومن تحب عيد أضحى مبارك، مليء بالسعادة والصحة.

انتبه يا أخ صادق، العزيز معاذ سيرى في مداخلتك نوعاً من الجدية فلا تقلق ولا تستغرب من رد منه. ههههه.
استعمالي لعبارة خاتم الأخاطبل ليس سوى ملاطفة أخوية، فاقبلها برحابة صدر وإكراماً للعزيز معاذ الذي يريد أن يُختم موضوعه كموضوع ساخر، وها نحن فاعلون.

مع كل تقديري.

مخلص الخطيب · 18-11-2010, 10:09

أخي محمود عثمان

أشكرعودتك لهدف الموضوع الساخر، وقد أبدعت بسخريتك اللذيذة. فعلاً كان على أخي معاذ أن يضع عنوان الانفصام ليُرضي أخي مصطفي، لكنه لم يفعل، ولماذا ؟... فزورة لمصطفى. لأن أخاه مخلص جاء وأعطى صبغة جدية للموضوع. [وياما مخبا لك يا مخلص] حسب المثل السوري.

أعتذر من أخي معاذ وأقسم له أن الموضوع مهم وقابل للسخرية والجدية، وأنت أدرى من غيرك يا معاذ، أن الانتقال من السخرية للجدية لا يحتاج لأكثر من كلمة أو عبارة تثير حساسية ما.

أما أنا فلست نادماً، كوني أبديت رأيي بكل حرية وأعصاب هادئة، بفضلك يا أخي معاذ، واكتشفتك بسعادة واستفدت منك وممن شاركوا.

يا مصطفى يا مصطفي... أنا بحبك يا مصطفى
عندنا وزيرات يا عيوني !
وزيرات معينات ونساء منتخبات على طريقة النصيب (الكوتا) لا يعملن سوى ما يُطلب منهن... لكنهن قابلات بما كتب لهن، فأزواجهن يُسيّروا شركات أو أساتذة في الأزهر أو الجامعات بحوافز مهمة، ولا إنجازات منهن تفوق إنجازات من فرض انتخابهن عن طريق الكوتا.

يا مصطفي ما تخافش على حالك، ابق بالكويت عشان الراجل هناك ما يمكنلوش يتنازل عن رجولته. هههههه
كل عام والجميع بألف خير
وها قد أعدنا السخرية للموضوع. والخوف أن يتم فهمي خطأ. فمعذرة مسبقاً.

صادق حمزة منذر · 18-11-2010, 06:49

[align=center]

إن العيش بشخصيتين حالة تكاد تلمس لدى معظم البشر أن لم تكن لدى جميعهم على الإطلاق ولكن تبقى لهذه الحالة حدود آمنة إذا تفاقمت وتجاوزنها تصبح حالة مرضية

وهذه الحدود الآمنة هي أننا نعيش الشخصيتين ضمن وعينا الكامل وسيطرتنا الذهنية والنفسية الكاملة ومتمتعين بإرادتنا الحرة التامة .. وهذا ما نمارسه يوميا آلاف المرات
ولكل منا شخصيات رقمية ( نتّية أو سايبرية ) نمارس فيها كل أنواع المفارقات والتناقض
هذا على سبيل المثال وطبعا لكل منا شخصيته في مكان عمله المختلفة عنها في البيت والأمثلة كثيرة ..

أما فيما يخص المرأة فلا بد أن نفهم أن علاقتها بزوجها وابنها وأخيها يحددها و يرسم أبعادها هي وهم وليس المشايخ أصحاب اللحى بأي حال من الأحوال وكل هذا الهراء الذي يرشقوننا به على الشاشات والذي لن يغير شيء من واقعها مهما كان سيئا بل إن البنية التربوية الإنسانية الثقافية والحضارية التي تبنى عليها المرأة والرجل هي التي ستحفظ المرأة والرجل كليهما بما ارتضيانه لنفسيهما في علاقتهما معا وتحفظ وتطور مجتمعاتنا بأساليب علمية تقودها مؤسسات المجتمع المدني بعيدا عن الهيمنة والوصاية المقيتة المتلفعة برداء الدين لأي كان ..

الأستاذ معاذ العمري

تحيتي وتقديري لك

[/align]

شيزوفرينيا

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث