عربدة .!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حورية إبراهيم
    أديب وكاتب
    • 25-03-2009
    • 1413

    عربدة .!!!

    ذات قصيدة
    تلبدت بلاغتها ,
    ورمقتني في المنام حروفها,
    صرخت .
    ثارت ..
    بعثرت أقلامي ,
    وأوراقي .
    تمردت ,
    قلبت علي الطاولات .
    واقترفتني جرما يهوى
    غواية النحت على الجمر.
    تأبطتني قطعة من زجاج ,
    في زحمة أسفاري
    وانتشاري في المدى .
    وحرفي يتبعني معربدا
    عربدة وأي عربدة ؟؟؟
    يشتهي شرب دمي ,
    ليسيل ...............
    عبر الصفحات شاكيا ,
    باكيا , مغردا كالطير الذبيح :
    خذوا خبزكم ,
    جففوا موائدكم ,
    هاتوني قلما ناضجا أباهي به
    التفاح الأحمر .
    اسحبوا بحاركم ,
    وهاتوني قطرة شرف
    أسطر بها النجوى ,
    في ساحة عرض الكلام الممنوع .
    لأحيا كالفنيق ,
    أيها السادة :
    انتبهوا رجاء ,
    أليست حروفي تشبهني ؟؟؟
    حين ازدهرت غابة الدبابيس ؟؟؟
    وزمجر حرفي ,
    معلنا في وضح الكلام .إلي برفاق دمي .
    متحررين وليس قطعانا تابعين ...



    توقيع :
    حورية إبراهيم
    2.11.2010
    التعديل الأخير تم بواسطة حورية إبراهيم; الساعة 03-11-2010, 10:04.
    إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم
  • سائد ريان
    رئيس ملتقى فرعي
    • 01-09-2010
    • 1883

    #2


    قصيدة ثائرة نثرت رسائل
    حروفها كحجارة من سجيل
    أعلنت ثورة
    انفكت من شدتها القيود
    فصارت إعصارا جارفا
    رافضا الحدود
    يأبى الهوان في ارض العزة

    اما غابة الدبابيس - فإن كنت فهمتها من خلال معناها الدارج في ارض العزة -
    فإنها غابة البلاء والخور والخنوع بُلِيَت بها الديار حتى اصبحت كالهشيم
    يسقى من عين فانية ومازارها ودق السماء

    دمتم أستاذة حورية ودام قلمكم ومداده المستخلص من أنهار العزة والإباء

    تقديري كما يليق بكم
    مع فائق شكري واحترامي لكم

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      #3
      يشتهي شرب دمي ,
      ليسيل ...............

      عبر الصفحات شاكيا ,
      باكيا , مغردا كالطير الذبيح :
      خذوا خبزكم ,
      جففوا موائدكم ,
      هاتوني قلما ناضجا أباهي به
      التفاح الأحمر .
      اسحبوا بحاركم ,
      وهاتوني قطرة شرف
      أسطر بها النجوى ,
      في ساحة عرض الكلام الممنوع .
      لأحيا كالفنيق ,

      جميلة هذه اللقطات المتتالية
      تحبس النَفَس خلفها
      وتشد القارئ نحو صورها الرائقة والمؤثرة

      تحياتي واحترامي

      تعليق

      • حورية إبراهيم
        أديب وكاتب
        • 25-03-2009
        • 1413

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة
        قصيدة ثائرة نثرت رسائل
        حروفها كحجارة من سجيل
        أعلنت ثورة
        إنفكت من شدتها القيود
        فصارت إعصار جارف
        رافض الحدود
        يأبى الهوان في ارض العزة

        اما غابة الدبابيس - فإن كنت فهمتها من خلال معناها الدارج في ارض العزة -
        فإنها غابة البلاء والخور والخنوع بُلِيَت بها الديار حتى اصبحت كالهشيم يسقى من عين فانية ومازارها ودق السماء

        دمتم استاذة حورية ودام قلمكم ومداده المستخلص من انهار العزة والإباء

        تحياتي كما تليق بكم
        مع فائق شكري واحترامي لكم
        حجارة من سجيل ..تعبير يوجز أن للحرف سطوة تفوق أسلحة الدمار الشامل .وليتنا أحسننا استخدامه لحل معضلاتنا ,
        ولفلسطين أجنحة النسور الشامخة .
        دام لك ودي وتقديري أخي سائد ريان .
        التعديل الأخير تم بواسطة حورية إبراهيم; الساعة 03-11-2010, 10:06.
        إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

        تعليق

        • حورية إبراهيم
          أديب وكاتب
          • 25-03-2009
          • 1413

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
          يشتهي شرب دمي ,
          ليسيل ...............
          عبر الصفحات شاكيا ,
          باكيا , مغردا كالطير الذبيح :
          خذوا خبزكم ,
          جففوا موائدكم ,
          هاتوني قلما ناضجا أباهي به
          التفاح الأحمر .
          اسحبوا بحاركم ,
          وهاتوني قطرة شرف
          أسطر بها النجوى ,
          في ساحة عرض الكلام الممنوع .
          لأحيا كالفنيق ,

          جميلة هذه اللقطات المتتالية
          تحبس النَفَس خلفها
          وتشد القارئ نحو صورها الرائقة والمؤثرة

          تحياتي واحترامي
          وحين تكون الكلمة قد أعطيت للحرف فلنفسح له المجال للبوح لربما يكون أفصح من اللسان ..
          وللأستاذ محمد الخضور تحية الحرف وسلام الحرف ومودة ذلك الحرف بالذات ...دام لكم سيدي تذوق الحرف بكل شموخ وبهاء .

          إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

          تعليق

          • محمد فهمي يوسف
            مستشار أدبي
            • 27-08-2008
            • 8100

            #6
            عنقاء الحرف عودي

            المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
            ذات قصيدة
            تلبدت بلاغتها ,
            ورمقتنيفي المنام حروفها,
            صرخت .
            ثارت ..
            بعثرت أقلامي ,
            وأوراقي .
            تمردت ,
            قلبت علي الطاولات .
            واقترفتني جرما يهوى
            غواية النحت على الجمر.
            تأبطتني قطعة من زجاج ,
            في زحمة أسفاري
            وانتشاري في المدى .
            وحرفي يتبعني معربدا
            عربدة وأي عربدة ؟؟؟
            يشتهي شرب دمي ,
            ليسيل ...............
            عبر الصفحات شاكيا ,
            باكيا , مغردا كالطير الذبيح :
            خذوا خبزكم ,
            جففوا موائدكم ,
            هاتوني قلما ناضجا أباهي به
            التفاح الأحمر .
            اسحبوا بحاركم ,
            وهاتوني قطرة شرف
            أسطر بها النجوى ,
            في ساحة عرض الكلام الممنوع .
            لأحيا كالفنيق ,
            أيها السادة :
            انتبهوا رجاء ,
            أليست حروفي تشبهني ؟؟؟
            حين ازدهرت غابة الدبابيس ؟؟؟
            وزمجر حرفي ,
            معلنا في وضح الكلام .إلي برفاق دمي .
            متحررين وليس قطعانا تابعين ...



            توقيع :
            حورية إبراهيم
            2.11.2010
            المعربدة بالحرف والحرف والكلمة والتوقيع
            الأستاذة حورية إبراهيم المغربية .
            نِعْمَتْ لغةً تلك التي سطرت بها نبضك المرهف
            بنغم الشقاوة اللغوية ، والعربية الناصعة الصدق
            فالسحب تتلبد في السماء تنذر بالسيول
            وترمقني بعين الغيظ والغضب
            بالصراخ والثورة
            وبعثرة الأقلام
            واستعباد الحرف
            كمنْ تأبط شراً
            يقلب كل الموازين
            متمردا
            يحيا كطير الفينق

            في غابة الدبابيس المنقرضة
            التي أخوض العمق فيها
            بحروفي وكلماتي المعربدة
            التي تنادي على أشباهي
            بالتحليق معي بحرية

            تعليق

            • وفاء أمين
              أديبة وكاتبة
              • 21-03-2009
              • 198

              #7
              ذات قصيدة
              تلبدت بلاغتها ,

              ورمقتني في المنام حروفها,
              صرخت .
              ثارت ..
              بعثرت أقلامي ,
              وأوراقي .
              تمردت ,
              قلبت علي الطاولات .
              واقترفتني جرما يهوى
              غواية النحت على الجمر.
              تأبطتني قطعة من زجاج ,
              في زحمة أسفاري
              وانتشاري في المدى .
              وحرفي يتبعني معربدا
              عربدة وأي عربدة ؟؟؟
              يشتهي شرب دمي ,
              ليسيل ...............
              عبر الصفحات شاكيا ,
              باكيا , مغردا كالطير الذبيح :
              خذوا خبزكم ,
              جففوا موائدكم ,
              هاتوني قلما ناضجا أباهي به
              التفاح الأحمر .
              اسحبوا بحاركم ,
              وهاتوني قطرة شرف
              أسطر بها النجوى ,
              في ساحة عرض الكلام الممنوع .
              لأحيا كالفنيق ,


              ايتها الحوريةالجميلة

              ينبض قلمك وتصخب اوراقك بالدمع الشهيد حتى تقوم قيامةالحياة الشريفة

              كونى بأجمل الالقاب دائماً

              محبتى


              [rainbow]
              [frame="6 75"]ملأى السنابل تنحني والفارغات شوامخ[/frame]
              [/rainbow]

              تعليق

              • حورية إبراهيم
                أديب وكاتب
                • 25-03-2009
                • 1413

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                المعربدة بالحرف والحرف والكلمة والتوقيع
                الأستاذة حورية إبراهيم المغربية .
                نِعْمَتْ لغةً تلك التي سطرت بها نبضك المرهف
                بنغم الشقاوة اللغوية ، والعربية الناصعة الصدق
                فالسحب تتلبد في السماء تنذر بالسيول
                وترمقني بعين الغيظ والغضب
                بالصراخ والثورة
                وبعثرة الأقلام
                واستعباد الحرف
                كمنْ تأبط شراً
                يقلب كل الموازين
                متمردا
                يحيا كطير الفينق

                في غابة الدبابيس المنقرضة
                التي أخوض العمق فيها
                بحروفي وكلماتي المعربدة
                التي تنادي على أشباهي
                بالتحليق معي بحرية
                يا أستاذنا المبجل محمد فهمي يوسف , أصدقني القول بأني حين لمحت الكلمات الملونة بالأحمر في القصيدة النثرية المعربدة .خفت وظننت بأني اقترفت جرما بل جرائم لغوية تركيبية أو نحوية أو إملائية , في حق لغتنا الطاهرة .وبعد مسح النص مع ردكم الكريم . عادت إلي أنفاسي بعدما توقفت للحظة متوترة ..فألفيت بأني في حضرة أستاذ لغوي شاعر وفنان بالحرف والصورة .يشاركني أجنحة الفنيق الهائلة ..عبر سماء العربدة وأي عربدة حين يحرك خيوطها , لغوي إسمه الأستاذ محمد فهمي يوسف , وتلك لعمري قارة الفن حين يكتشفها رواد الملتقى الكبيرلدى رجل طوع اللغة
                تطويعا ..فماذا عساني أن أقول لك أستاذنا الجليل :
                أقول أن شاعرا حرا طليقا شامخا يتقمص لغويا محنكا ...فما أجمل حرفك وهو يراوغ المجازات والاستعارات ...
                مبهر حقا أستاذ محمد فهمي يوسف ..ونعم الرد الشعري الشاعري .
                تحية ومودة أيها الفاضل .
                إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                تعليق

                • حورية إبراهيم
                  أديب وكاتب
                  • 25-03-2009
                  • 1413

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة وفاء أمين مشاهدة المشاركة
                  ذات قصيدة
                  تلبدت بلاغتها ,
                  ورمقتني في المنام حروفها,
                  صرخت .
                  ثارت ..
                  بعثرت أقلامي ,
                  وأوراقي .
                  تمردت ,
                  قلبت علي الطاولات .
                  واقترفتني جرما يهوى
                  غواية النحت على الجمر.
                  تأبطتني قطعة من زجاج ,
                  في زحمة أسفاري
                  وانتشاري في المدى .
                  وحرفي يتبعني معربدا
                  عربدة وأي عربدة ؟؟؟
                  يشتهي شرب دمي ,
                  ليسيل ...............
                  عبر الصفحات شاكيا ,
                  باكيا , مغردا كالطير الذبيح :
                  خذوا خبزكم ,
                  جففوا موائدكم ,
                  هاتوني قلما ناضجا أباهي به
                  التفاح الأحمر .
                  اسحبوا بحاركم ,
                  وهاتوني قطرة شرف
                  أسطر بها النجوى ,
                  في ساحة عرض الكلام الممنوع .
                  لأحيا كالفنيق ,


                  ايتها الحوريةالجميلة

                  ينبض قلمك وتصخب اوراقك بالدمع الشهيد حتى تقوم قيامةالحياة الشريفة

                  كونى بأجمل الالقاب دائماً

                  محبتى


                  وحين ينطق الوفاء والأمانة معبرا عن الحياة الشريفة في ظل عربدة الحرف من أجل أجنحة النسور والعقبان ...
                  تتحرر فلسطين وعقلية العربي ..إلى الأبد ...
                  ولحمامة السلام الوفية مني راية النصر مرفرفة فوق هامة أرض الأنبياء ..مع ودي الكبير وعمق تقديري وفاء أمين .
                  إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                  تعليق

                  • حورية إبراهيم
                    أديب وكاتب
                    • 25-03-2009
                    • 1413

                    #10
                    • مساء العربدة على جميع معربدي الحرف الثائر .
                    إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
                      ذات قصيدة
                      تلبدت بلاغتها ,
                      ورمقتني في المنام حروفها,
                      صرخت .
                      ثارت ..
                      بعثرت أقلامي ,
                      وأوراقي .
                      تمردت ,
                      قلبت علي الطاولات .
                      واقترفتني جرما يهوى
                      غواية النحت على الجمر.
                      تأبطتني قطعة من زجاج ,
                      في زحمة أسفاري
                      وانتشاري في المدى .
                      وحرفي يتبعني معربدا
                      عربدة وأي عربدة ؟؟؟
                      يشتهي شرب دمي ,
                      ليسيل ...............
                      عبر الصفحات شاكيا ,
                      باكيا , مغردا كالطير الذبيح :
                      خذوا خبزكم ,
                      جففوا موائدكم ,
                      هاتوني قلما ناضجا أباهي به
                      التفاح الأحمر .
                      اسحبوا بحاركم ,
                      وهاتوني قطرة شرف
                      أسطر بها النجوى ,
                      في ساحة عرض الكلام الممنوع .
                      لأحيا كالفنيق ,
                      أيها السادة :
                      انتبهوا رجاء ,
                      أليست حروفي تشبهني ؟؟؟
                      حين ازدهرت غابة الدبابيس ؟؟؟
                      وزمجر حرفي ,
                      معلنا في وضح الكلام .إلي برفاق دمي .
                      متحررين وليس قطعانا تابعين ...



                      توقيع :
                      حورية إبراهيم
                      2.11.2010
                      حورية ابراهيم غاليتي
                      أحببت أن أخرج من صومعتي التي دفنت بها نفسي منذ الأمس
                      وتركت لأصابعي الحرية أن تعبث بأي مكان
                      لكني
                      حين وجدت نثرية لك استفزيت كل مشاعري وقلت
                      سأترع كؤوس الثورة هاهنا وأعربد مع الحرف لأني أعرف يقينا أين يكمن شفاءي
                      دسست أنفي بين الحروف وأنفها المترع بالثورة
                      وقلت وليكن
                      والطوفان من بعدي
                      وتراجعت القهقراء لأني لست هكذا
                      ودي ومحبتي لك غاليت
                      ثائرة أنت حد العربدة هاهاها
                      أحبك لأنك هكذا
                      أحب فيك هذه الخصلة الحبيبة المذمومة
                      كوني بخير غاليتي
                      عربدة لك من كل ألوان الجوري العراقي وعبيرها
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • حورية إبراهيم
                        أديب وكاتب
                        • 25-03-2009
                        • 1413

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        حورية ابراهيم غاليتي
                        أحببت أن أخرج من صومعتي التي دفنت بها نفسي منذ الأمس
                        وتركت لأصابعي الحرية أن تعبث بأي مكان
                        لكني
                        حين وجدت نثرية لك استفزيت كل مشاعري وقلت
                        سأترع كؤوس الثورة هاهنا وأعربد مع الحرف لأني أعرف يقينا أين يكمن شفاءي
                        دسست أنفي بين الحروف وأنفها المترع بالثورة
                        وقلت وليكن
                        والطوفان من بعدي
                        وتراجعت القهقراء لأني لست هكذا
                        ودي ومحبتي لك غاليت
                        ثائرة أنت حد العربدة هاهاها
                        أحبك لأنك هكذا
                        أحب فيك هذه الخصلة الحبيبة المذمومة
                        كوني بخير غاليتي
                        عربدة لك من كل ألوان الجوري العراقي وعبيرها
                        يا سليلة الحرف المعربد يا نسمة أرض المتنبي لن أتردد لحظة في محبتك وتقديرعربدتنا بلغتنا العربية التي نسطر بها ما نحس من مشاعر معربدة من عمق ثورة الشرفاء ..كوني بألف خير .ومن التعبير مايصيب صاحبه بثمالة المعربدين هه وأنا من زمرتهم ...وليأت الطوفان وسنغالبه بالعربدة هههه
                        إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                        تعليق

                        • حورية إبراهيم
                          أديب وكاتب
                          • 25-03-2009
                          • 1413

                          #13
                          تحية عربية شامخة إلى العروبة الشامخة مهما كره الطغاة العتاة رماة الفتن ماظهر منها وما بطن ..
                          إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                          تعليق

                          • سليمى السرايري
                            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                            • 08-01-2010
                            • 13572

                            #14
                            كثيرا ما تثور علينا القصائد يا شاعرتنا الجميلة حرية إبراهيم
                            وكانت هذه القصائد متربعة في قلوبنا معربدة في داخلنا
                            تشدّ انهمار الصمت على وجوهنا وأصابعنا التي تحب الحريّة والانطلاق....
                            ربّما نتعثّر في شيء ما يقيّدنا على أن نترك النوافذ مشرّعة لتلك القصائد...
                            ربّما نمتطي السماء على جناح الكلمة ونؤجّل تلك القصائد الثائرة للخروج والطوفان...
                            غير أن الأفق أصبح مليئا بالغربان والعتمات...
                            لتمطر إذن القصيدة سحرها وغضبها وعربدتها
                            ولنفكّ أغلالها من أعماقنا وتطير نحو الأفق مثل النوارس و الحمائم...

                            كنتُ هنا سيّدتي أستلذّ الغرق في هذا الحرف الجميل
                            قصيدة مكبّلة منذ 2010 غير انه جميل جدّا أن تفكّي عنها السلاسل لتطفو من بوّابة الخلجان.

                            اقبلي منّي مروري المتواضع
                            ودمت للحرف شمعة.



                            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                            تعليق

                            • حورية إبراهيم
                              أديب وكاتب
                              • 25-03-2009
                              • 1413

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                              كثيرا ما تثور علينا القصائد يا شاعرتنا الجميلة حرية إبراهيم
                              وكانت هذه القصائد متربعة في قلوبنا معربدة في داخلنا
                              تشدّ انهمار الصمت على وجوهنا وأصابعنا التي تحب الحريّة والانطلاق....
                              ربّما نتعثّر في شيء ما يقيّدنا على أن نترك النوافذ مشرّعة لتلك القصائد...
                              ربّما نمتطي السماء على جناح الكلمة ونؤجّل تلك القصائد الثائرة للخروج والطوفان...
                              غير أن الأفق أصبح مليئا بالغربان والعتمات...
                              لتمطر إذن القصيدة سحرها وغضبها وعربدتها
                              ولنفكّ أغلالها من أعماقنا وتطير نحو الأفق مثل النوارس و الحمائم...

                              كنتُ هنا سيّدتي أستلذّ الغرق في هذا الحرف الجميل
                              قصيدة مكبّلة منذ 2010 غير انه جميل جدّا أن تفكّي عنها السلاسل لتطفو من بوّابة الخلجان.

                              اقبلي منّي مروري المتواضع
                              ودمت للحرف شمعة.



                              هلا وغلى بالبلور البهيج سليمى السرايري المبدعة الأخية ..والله زمان يا غالية ...وهذا مرورك يبصم عمق الأثر الجميل وتلك عربدتنا نحن المعربدين عربدة في سماء الشرف وحب الوطن ..لك ودي وتقديري .
                              إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X