تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انها مصافحتي الاولى لطهر قلوبكم ... ارجو ان تنال استحسانكم
دُسّ لي
في طعامي .
اسمك الشقي تشيعّه السلوى
يجوس غمراتي صاخبا
كيف تتوسدين الصمت على سرير الضوضاء ؟
مفزوعة من عوالمك
يا عصية العبور ،
لطفا ، تنفسيني على الدوام..
لأِحمل صلاتي على غرورك مَرّة .
ما تفعل الثكلى إلا أن تلعن بطنها
تتوارى عن أعين ساقت قطعانها بالحديد
فقط اكتبي تاريخ ذوباني ...
أسرقي الفضل من بين طواحين العشق.
كفكفي ضحكات الرحيل .....
وأهمسي لي
أسكت ...
أسكت ...
أقلبي مائدة الخطايا على رأس الندم ...
فجّري شفيع الأوهام
والفظي قطعا مني
أنفثي عطرا ..
هدهدي للأفك علّه يغفو .
وامكثي بضع نفحات أخرى
أني أراود دمعك عن مرابضه ،
و أشكو ...... أشكو
تتسورين محرابي كقطة حبلى
تموء بفناء الكره مبتسمة.
تتشبث بي
كي لا يضيع النفاق في الأودية
لا تقولي العتبى ..
لا أرضى لك المسكنة
لا تقولي العتبى ..
قد يفترّ العصيان , يندحر .
أو يسود ......
كنتِ عذبة الصفح
حين سالت رجلاي .
أتتركين قلبي يلطم مسراته مجندلا ؟
-أأكتب ؟ ، كم شريانا التف على أشجارك العطشى !
لدي مزيد من جنون ... وخبّل مستباح
فلماذا ....
تهتك رعونتك ستري..
و تلح على الطرقات أن تتكور ؟
أخدرك يأمرك بالهجر ؟
فمُنذ متى ...
تتملقين أرضا سبخة ،
ودونك جنان تترا ؟.
طلبتِ ان تقرأيني
سكبت لك ....
أوراق روحي
دافئة بالسكّر
وقلت :
اشربيها جرعة هنية
أترصّدك تتلصصين إلى قعرك
تمخرين عباب الأسف
تركت وراءك
وهجا يحتضر
كيف تفرّقين
بين جسد يتوكأ بالإعياء متسربلا نحسه ؟
وبين ظل
مازال يطحن الحصى
في زمن أمسى كل شيء فيه مبتذل ؟ !
لا بأس عليك
سأرقص أنا وشقائي
حد الغثيان
على أنغام تجاهلك
ولننظر ...
أيّنا
أعظم مصيبة
وأنبل غربة ....
انها مصافحتي الاولى لطهر قلوبكم ... ارجو ان تنال استحسانكم
دُسّ لي
في طعامي .
اسمك الشقي تشيعّه السلوى
يجوس غمراتي صاخبا
كيف تتوسدين الصمت على سرير الضوضاء ؟
مفزوعة من عوالمك
يا عصية العبور ،
لطفا ، تنفسيني على الدوام..
لأِحمل صلاتي على غرورك مَرّة .
ما تفعل الثكلى إلا أن تلعن بطنها
تتوارى عن أعين ساقت قطعانها بالحديد
فقط اكتبي تاريخ ذوباني ...
أسرقي الفضل من بين طواحين العشق.
كفكفي ضحكات الرحيل .....
وأهمسي لي
أسكت ...
أسكت ...
أقلبي مائدة الخطايا على رأس الندم ...
فجّري شفيع الأوهام
والفظي قطعا مني
أنفثي عطرا ..
هدهدي للأفك علّه يغفو .
وامكثي بضع نفحات أخرى
أني أراود دمعك عن مرابضه ،
و أشكو ...... أشكو
تتسورين محرابي كقطة حبلى
تموء بفناء الكره مبتسمة.
تتشبث بي
كي لا يضيع النفاق في الأودية
لا تقولي العتبى ..
لا أرضى لك المسكنة
لا تقولي العتبى ..
قد يفترّ العصيان , يندحر .
أو يسود ......
كنتِ عذبة الصفح
حين سالت رجلاي .
أتتركين قلبي يلطم مسراته مجندلا ؟
-أأكتب ؟ ، كم شريانا التف على أشجارك العطشى !
لدي مزيد من جنون ... وخبّل مستباح
فلماذا ....
تهتك رعونتك ستري..
و تلح على الطرقات أن تتكور ؟
أخدرك يأمرك بالهجر ؟
فمُنذ متى ...
تتملقين أرضا سبخة ،
ودونك جنان تترا ؟.
طلبتِ ان تقرأيني
سكبت لك ....
أوراق روحي
دافئة بالسكّر
وقلت :
اشربيها جرعة هنية
أترصّدك تتلصصين إلى قعرك
تمخرين عباب الأسف
تركت وراءك
وهجا يحتضر
كيف تفرّقين
بين جسد يتوكأ بالإعياء متسربلا نحسه ؟
وبين ظل
مازال يطحن الحصى
في زمن أمسى كل شيء فيه مبتذل ؟ !
لا بأس عليك
سأرقص أنا وشقائي
حد الغثيان
على أنغام تجاهلك
ولننظر ...
أيّنا
أعظم مصيبة
وأنبل غربة ....
تعليق