حين لا أنتهي منكـ .. إلاّ إليك !

**شـــام الكردي** · 14-11-2010, 00:59

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة

أشكرك على ما منحتني إياه من قدرة على التحليق على جناح غمامة واعدة

وكيف السبيل لشكركم ياسيدي وأنا التلميذة في رحابكم .. أنهل مااستعطت من وافر علمكم

أستاذ محمد ، ممتنة والله .. وهذه المساحة تفتخر بحضورك وأشادتك

حياك دائما

**شـــام الكردي** · 15-11-2010, 15:25

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

[align=center]
كان هذا المقطع قصيدة نثر بامتياز

دام لك الابداع

تحياتي
[/align]

استاذي مصطفى ..
كثيرا ماتوشم كتاباتي في الخاطرة والقصة بصفة الشاعرية والشعر المنثور
رغم أني أتهيب المغامرة في هذا الفن .. لكن قد يكون في تشجيعكم مايحفزني للتجربة

أستاذي الفاضل مصطفى .. أنا أعتز بحضورك المهيب
وتوقيعك

حياك الله دائما

**شـــام الكردي** · 17-11-2010, 02:33

المشاركة الأصلية بواسطة سامي جميل مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم
*!!*!!!*!!*
أختي القديرة الأستاذة / شام الكردي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله قلبك يا سيدتي ويحفظك بحفظه

[align=justify]

رحمانية قلب الجملة أنارت جوانب السطور. وصدق المعنى أبرز أصالة المضمون في النص. فهو الحنون بدافئ قلب مُحِبّه. الهادئ برحابة السكن السخي بعطاء الرحمة.
مُحِبّة استعذبت المناجاة العفوية، بلغة نَكّسَت لواءات البهتان، وقرصت على مسامع فوضى الزمن. ترنيمة أثنى ترتل المودة في مسائيات السكن والسكينة.
تلقي بنظراتها على أثر الخطوات الأربع خلفها، سُكبت من السماء على مشاهد العمر. تنشد لها كالبلابل، كالعصافير تغرد للفجر الذي أقبل ينسج خيوط الأحلام. وترتاح للآتي. تفيض عطاء بلا حساب، تغفو بلا انتباه، تخضع في شموخ، وتدعو الرحمن بالشكر.
واحة يا سيدتي، يرتاح إلى ظلها الظامئ عن هجير الزيف.

تقبلي متواضع المرور،،،

[/align]

كما وتقبلي خالص التحية وعميق التقدير ،،،

السامي .. جميل الحرف والمعنى
أي سحابة كريمة هطلت بحضورك ؟!
شاكرة ياسيدي لك .. وصباحك وهج ونور كما الذي أضفته على متصفحي

كل عام وأنت بخير

حين لا أنتهي منكـ .. إلاّ إليك !

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث