أمكث على رصيف الأنتظار..
تمر أيام..شهور..سنوات
يتوالى الليل والنهار
أضع رأسي عل كتف السماء
أحلم ..
أمسح بمنديل ورقي دمعة القمر
أدندن لنجمة تغازلني ببريقها
أُدَثِرُبعباءة الليل هموميالصغار
وحيداًأجالس ملكوت الله متأملاً
كل شيء يشبهني..
هموم تتمايل بين ثنايا الروح..
كأنها الفلك تحملها البحار
أيام تمضي..سنوات..والفصل خريف
ولا نجني سوى أوراق يعلوها الاصفرار
ليس يئساً أن نطلق أه..
ليس عيباً أن تبلل حروفي دمعة انكسار
تتناثرشظايا من زفرات الألم..
تكسر ضجيج الصمت والندم..
يرددها الصدى..يقتلها المدى..
فتعود الى الانحسار..
يمضي الليل..يؤرقني ما يؤرقني
أركب قطار الفجر مسرعاًالى ليلٍ
متلهفاً الى حيث أسكن منذ سنوات
لأعود استوطن رصيف الإنتظار.
تمر أيام..شهور..سنوات
يتوالى الليل والنهار
أضع رأسي عل كتف السماء
أحلم ..
أمسح بمنديل ورقي دمعة القمر
أدندن لنجمة تغازلني ببريقها
أُدَثِرُبعباءة الليل هموميالصغار
وحيداًأجالس ملكوت الله متأملاً
كل شيء يشبهني..
هموم تتمايل بين ثنايا الروح..
كأنها الفلك تحملها البحار
أيام تمضي..سنوات..والفصل خريف
ولا نجني سوى أوراق يعلوها الاصفرار
ليس يئساً أن نطلق أه..
ليس عيباً أن تبلل حروفي دمعة انكسار
تتناثرشظايا من زفرات الألم..
تكسر ضجيج الصمت والندم..
يرددها الصدى..يقتلها المدى..
فتعود الى الانحسار..
يمضي الليل..يؤرقني ما يؤرقني
أركب قطار الفجر مسرعاًالى ليلٍ
متلهفاً الى حيث أسكن منذ سنوات
لأعود استوطن رصيف الإنتظار.
تعليق