مولد حب جديد..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد الغذيوي
    عضو الملتقى
    • 03-07-2010
    • 114

    مولد حب جديد..

    حُب جَديد

    قابلها تُسامِرُ رفيقها الأبدي.

    سألها: هل لي بقراءته؟

    ناولته إياه دون أن تجيبه عن سؤاله.

    قَلَّبهُ ثُم قال: إني أرى حُباً جديدًا.

    فتبسمتْ متعجبة!

    يا تُرى في عيني!

    أم يا تُرى في الفِنْجَانْ
    !

    ***


    التعديل الأخير تم بواسطة محمد الغذيوي; الساعة 04-11-2010, 19:05.
  • مختار عوض
    شاعر وقاص
    • 12-05-2010
    • 2175

    #2
    لقد رآه في نوعية الكتاب الذي تقرأ..
    قصيصة تشف في رفق دون بوح..
    مودتي وتقديري لنص خفيف الظل..
    دمت راقيا.

    تعليق

    • محمد الغذيوي
      عضو الملتقى
      • 03-07-2010
      • 114

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
      لقد رآه في نوعية الكتاب الذي تقرأ..
      قصيصة تشف في رفق دون بوح..
      مودتي وتقديري لنص خفيف الظل..
      دمت راقيا.
      الرُقي بوح فكرك أستاذي مختار
      عندما كتبتُ (ق.ق.ج) هذه .
      بقيت يوماً دون أن تورها الأقلام .. فظننتُ أنها ميتة لا فائدة تُرجى منها .

      أما وقد حطت عليها حروف قلمكَ فذاك شرف لي ولقلمي
      بارك الله فيك

      تعليق

      • مصطفى الصالح
        لمسة شفق
        • 08-12-2009
        • 6443

        #4
        [align=center]
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد الغذيوي مشاهدة المشاركة
        حُب جَديد

        قابلها تُسامِرُ رفيقها الأبدي.

        سألها: هل لي بقراءته؟

        ناولته إياه دون أن تجيبه عن سؤاله.

        قَلَّبهُ ثُم قال: إني أرى حُباً جديدًا.

        فتبسمتْ متعجبة!

        يا تُرى في عيني!

        أم يا تُرى في الفِنْجَانْ
        !

        ***



        صراحة

        اعجبتني الفكرة وشدني الاسلوب

        احب الاساليب الفلسفية التي تثير الاسئلة في سماء العقل

        دمت مبدعا

        تحيتي وتقديري

        [/align]
        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

        حديث الشمس
        مصطفى الصالح[/align]

        تعليق

        • محمد الغذيوي
          عضو الملتقى
          • 03-07-2010
          • 114

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
          [align=center]

          صراحة

          اعجبتني الفكرة وشدني الاسلوب

          احب الاساليب الفلسفية التي تثير الاسئلة في سماء العقل

          دمت مبدعا

          تحيتي وتقديري

          [/align]
          أستاذي الفاضل مصطفى الصالح

          الإبداع في حضوركم والتميز تميز أقلامكم
          إنما قلمي قلمُ غِر لازال يحبو.

          شاكراً لك حضورك
          فإطراءُ منك يُعطيني الثقة

          وفقك الله

          تعليق

          • راضي الضميري
            عابر سبيل
            • 18-01-2010
            • 265

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الغذيوي مشاهدة المشاركة
            حُب جَديد







            قابلها تُسامِرُ رفيقها الأبدي.





            سألها: هل لي بقراءته؟





            ناولته إياه دون أن تجيبه عن سؤاله.





            قَلَّبهُ ثُم قال: إني أرى حُباً جديدًا.





            فتبسمتْ متعجبة!





            يا تُرى في عيني!



            أم فيه يا تُرى في الفِنْجَانْ!




            ***



            أخي العزيز محمد الغذيوي؛

            قصة تكشف عن عادة ما زالت موجودة بل ومحببة إلى قلوب الكثير من الناس.

            هنا طرفي الحوار يبدو أنهما كانا يحتاجان فقط إلى تحريك الماء الرّاكد فيما بينهما...أو ربما هي محاولة للاصطياد...قد تكون محاولة فاشلة، ربما فطنت هي لذلك...

            لكنني أرى - وهذه مجرد وجهة نظر غير ملزمة طبعًا- أن ما لون بالأحمر كان يمكن الاستغناء عنه. فالخاتمة أفقدت القارئ الدهشة المتوخاة.والعنوان أيضًا صرّح بالمحتوى...

            لكنني لا أنكر أن فكرة العمل ممتازة.

            تقديري واحترامي
            [frame="2 98"]
            قال تعالى ( خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ ) الأعراف 199
            [/frame]

            تعليق

            • محمد الغذيوي
              عضو الملتقى
              • 03-07-2010
              • 114

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركة
              أخي العزيز محمد الغذيوي؛

              قصة تكشف عن عادة ما زالت موجودة بل ومحببة إلى قلوب الكثير من الناس.

              هنا طرفي الحوار يبدو أنهما كانا يحتاجان فقط إلى تحريك الماء الرّاكد فيما بينهما...أو ربما هي محاولة للاصطياد...قد تكون محاولة فاشلة، ربما فطنت هي لذلك...

              لكنني أرى - وهذه مجرد وجهة نظر غير ملزمة طبعًا- أن ما لون بالأحمر كان يمكن الاستغناء عنه. فالخاتمة أفقدت القارئ الدهشة المتوخاة.والعنوان أيضًا صرّح بالمحتوى...

              لكنني لا أنكر أن فكرة العمل ممتازة.

              تقديري واحترامي
              أستاذي الفاضل
              زيارةٌ أكرمتني بها أكرمك الله
              ووجهة نظر كنتُ قد وضعتها في الحسبان
              غير أن البعض لامني وقال بأني أكتب شبه لغز ..
              فأثرتُ أن يكون الوضوح هنا
              فلونت بالأحمر ما كان .
              أوافقك بالتأكيد أستاذي الفاضل
              بارك الله فيك

              تعليق

              يعمل...
              X