تويت
كان يفكر بصمت حين سأله حارس السجن الذي يقبع فيه
بانتظار اعدامه بعد اسبوع ( ما هي امنيتك ؟؟) اجابه بكل
هدوء ( ان يتم اعدامي هذه اللحظه ..) .
بانتظار اعدامه بعد اسبوع ( ما هي امنيتك ؟؟) اجابه بكل
هدوء ( ان يتم اعدامي هذه اللحظه ..) .
-
-
هل كان اليأس المطبق؟
أم كان الإحساس الشديد بالذنب وتعجل العقاب؟
أم؟
أم؟
نص ينفتح على الكثير من القراءات..
مودتي.
-
سيدي العزيز
شكرا لمرورك هنا
هي تقبل تفسيرات متعدده وقد يكون اغلبها صحيحا
اما ما اقصده فيمكنك ملاحظة العنوان ( حكمه ) والحكمه
هي : ان مواجهة المصيبه خير مليون مره من انتظارها
تقبل شديد احتراميتعليق
-
جميلة وذات معنى عميقالمشاركة الأصلية بواسطة حسين محسن الياس مشاهدة المشاركة
فالإعدام هذه اللحظة إعدامٌ لمرة واحدة
والإعدام بعد أسبوع فيه إعدامٌ في كل لحظة
مع التحية والاحترام
تعليق
-
ربما هربا الى الموت بدلا من انتظاره اسبوعا كاملا
كل الشكرتعليق
-
شكرا لك سيدي حضورك البهي
دمت بالف خيراستاذ محمدالخضورتعليق
-
[align=center]
الاخت العزيزه ايمان
نعم هو كذلك ..
تحياتي
[/align]تعليق
-
استاذ حسين ، أجمل النصوص في اعتقادي
هي تلك التي تتفاعل وعقل القارئ
فلا تتركه بعد القراءة عاطلا عن العمل .. بل مستغرقا في التفكير والتحليل
ونصك .. يفتح الذهن ويشي بعدة قراءات
حياك الله
أدب شام وسلام الكردي
"جسد وتراب !"
http://www.almolltaqa.com/ib/showthread.php?95370-%CC%D3%CF-%E6%CA%D1%C7%C8-!&p=789897#post789897
تعليق
تعليق