صليت الفجر وأنا راجع البيت لقيت الشارع ضلمه
جريت تانى ادور على النور
[align=right]
=====
( صلّيتُ الفجرَ في المسجد ، وحين خرجتُ ، ألفيتُ الظلمة لاتزال تلفّ الشارع ، فقفلتُ راجعاً ، أبحث عن النور )
لو أنكّ فصّحتَها ، وأنك قد قصدتَ ما فهمتُهُ : لم تكن صلاتي خاشعة بما يكفي لتنيرَ قلبي .. فعدتُ كي أخشع بين يدي ربّي أكثر .. فنحنُ أمام نصّ مميّز ، فكرةً وومضةً ..
تحياتي وتقديري أخي الأكرم الخليل عيد
[/align]
أشكرك أخى الجليل مصطفى وشكرا لتذوقك الكلمات بأعماق قلبك
نعم الفكرة التى وصلت اليكم احدى ما اصبو اليه
والجمال فى مخيلتى أن يصل النص بمعانى عديدة لكل من يقرأه
مما يترك للنقاش والابداع مساحة أكبر
دمت أخى بخير
عيد
تعليق