الّليلة,
أفتح لك حدود حرفى لتعبرفيه إليّ..
وليس يهمّنى أن يلعب الشوق بي ,
وليست تعنيني المسافات , ولا هدير المعانى ...
ولا غُبار الجراح المنتفض هنا وهناك ...
و رائحة الدموع ...التي لا زالت تُكحّل أحداق مشاعرى,
وأوردة شعوري المبتورة لم تعد تؤلمني ...
الليلة,
قررتُ أن أنثر ضحكاتي على المدى
وأمزق أشرعة البكاء
و الندى ... الذي يبحث عن زهر ,عن ورقة ,عن غيمة, عن يرقة عن شجرة ,عن مطر ليستريح عليها
سأفتح له جروحي متكآت ..
وفصول احتراقي سأثخنها بالصمت حتى تلين ..
وعثراتي ,عثراتى التى تغترف من حزني أوردة ,وتريقها فى أوردتى حزنا...
سأمزقها وأرشّ عليها نسيانا معطّرا بالياسمين ..
اللّيلة ...
أبحثُ لك عن طريقي اليك كي أشرع له الابواب..
وأنثر الآس والنسرين..
وبين يديك أرتمي ولا أهتم بشئ.
أفتح لك حدود حرفى لتعبرفيه إليّ..
وليس يهمّنى أن يلعب الشوق بي ,
وليست تعنيني المسافات , ولا هدير المعانى ...
ولا غُبار الجراح المنتفض هنا وهناك ...
و رائحة الدموع ...التي لا زالت تُكحّل أحداق مشاعرى,
وأوردة شعوري المبتورة لم تعد تؤلمني ...
الليلة,
قررتُ أن أنثر ضحكاتي على المدى
وأمزق أشرعة البكاء
و الندى ... الذي يبحث عن زهر ,عن ورقة ,عن غيمة, عن يرقة عن شجرة ,عن مطر ليستريح عليها
سأفتح له جروحي متكآت ..
وفصول احتراقي سأثخنها بالصمت حتى تلين ..
وعثراتي ,عثراتى التى تغترف من حزني أوردة ,وتريقها فى أوردتى حزنا...
سأمزقها وأرشّ عليها نسيانا معطّرا بالياسمين ..
اللّيلة ...
أبحثُ لك عن طريقي اليك كي أشرع له الابواب..
وأنثر الآس والنسرين..
وبين يديك أرتمي ولا أهتم بشئ.
تعليق