(( للبسمة رأي أخر ))

**وفاء الدوسري** · 06-11-2010, 18:10

أنس من جمال
يربت على أكتاف الحسرة
انكساري يلوذ بوهج من عسى ...
يندس في خيبتي بعض من رجاء
تختبئ آلة حربي خلف شماعة ... لا يهم !

لا يهم.. أيها الظل الجميل
إننا نشبه بعضنا في كل شيئ إلا
أننا نفترق في الأحلام
تحية المسك مع باقة من شكر

**حكيم الراجي** · 07-11-2010, 10:40

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة

أنس من جمال
يربت على أكتاف الحسرة
انكساري يلوذ بوهج من عسى ...
يندس في خيبتي بعض من رجاء
تختبئ آلة حربي خلف شماعة ... لا يهم !

لا يهم.. أيها الظل الجميل
إننا نشبه بعضنا في كل شيئ إلا
أننا نفترق في الأحلام
تحية المسك مع باقة من شكر

الاستاذة الطيبة / وفاء عرب المحترمة
نعم نتشابه حد الضياع .. وتفرقنا الاماني والاحلام
اشكر لك مرورك السامي
اسعدني تعليقك الدافيء
كوني بالقرب دائما
تقبلي تقديري واحترامي

**محمد مثقال الخضور** · 07-11-2010, 11:03

الأخ حكيم الراجي
أسجل إعجابي بالقصيدة الجميلة
أبدعت
كل المودة والاحترام والتقدير

**حكيم الراجي** · 07-11-2010, 18:59

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة

الأخ حكيم الراجي
أسجل إعجابي بالقصيدة الجميلة
أبدعت
كل المودة والاحترام والتقدير

الاستاذ الغالي / محمد الخضور
اعجابك بقصيدتي زادها جمالا واعتراني الفخر
اشكر لك حسن اهتمامك وجميل متابعتك
كن بالقرب
تقبل محبتي وباقة رياحين

**مالكة حبرشيد** · 24-04-2011, 17:19

[align=center]ولكن .... !
للبسمة
رأي أخر
فوق جسرها
همس عليل
وشواهد من زمن البراءة
تمن عليّ بالصبر ُ
ولونا
لا يشبه غير صفوتها
يُكحل اتقادها َ
أنس من جمال
يربت على أكتاف الحسرة
انكساري يلوذ بوهج من عسى ...
يندس في خيبتي بعض من رجاء
تختبئ آلة حربي خلف شماعة ... لا يهم !
وقاحتي تجرجر أخر ذؤبانها
وعند الرضا ......
تحمد أشداقي التأني

كنت هنا أستاذ حكيم
وكان العجز يكبل الكلمات
فمن أين لي بأبجدية تليق بهذا الرقي...؟
[/align]

**حكيم الراجي** · 26-04-2011, 21:23

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

[align=center]ولكن .... !
للبسمة
رأي أخر
فوق جسرها
همس عليل
وشواهد من زمن البراءة
تمن عليّ بالصبر ُ
ولونا
لا يشبه غير صفوتها
يُكحل اتقادها َ
أنس من جمال
يربت على أكتاف الحسرة
انكساري يلوذ بوهج من عسى ...
يندس في خيبتي بعض من رجاء
تختبئ آلة حربي خلف شماعة ... لا يهم !
وقاحتي تجرجر أخر ذؤبانها
وعند الرضا ......
تحمد أشداقي التأني

كنت هنا أستاذ حكيم
وكان العجز يكبل الكلمات
فمن أين لي بأبجدية تليق بهذا الرقي...؟
[/align]

أستاذتي المبدعة / مالكة حبر شيد
هي من إجل هذا وجدت حروفي متأنقة ضاحكة .. نعم قد مر عبيرك يداعبها ..
زادني فخرا أن يرسو جمال حرفك هنا ..
محبتي وأكثر

**غسان إخلاصي** · 03-05-2011, 04:29

أخي الغالي حكيم المحترم
صباح الخير
بجدارة واستحقاق أبدعت
بجسارة واستلهام أسرفت
بشطارة واستحضار ألهمت
أهنئك ......نص ماتع شائق ....... لو تبحّر فيه المطالع سيجد أشياء مبهرة .
صديقي اسمح لي :
من أجل عبارة خلّاقة أتمنى عليك الابتعاد عن حروف العطف في ثنايا العبارة .
وأظن أن استخدام ( حروف الجر ، مثل (من ) أو غيرها ليس ضروريا في ثنايا العبارة أو السطر الشعري ؛ليصبح التعبير أبلغ وأجمل ، مثال :
( يثور نزقي شحّ وهم ) فما رأيك ؟؟؟؟ .
- كلمة ( شماعة ) معناها الأصلي لايتوافق مع المعنى الأصلي في المعاجم العربية القديمة .
أشكرك لأنك تحمّلتني !!!!!!!!!!!
تحياتي وودي لك .

**منجية بن صالح** · 25-06-2011, 13:21

المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة

(( للبسمة رأي أخر ))
وتبدأ الحكاية .......
ولكن .... !
للبسمة
رأي أخر
فوق جسرها
همس عليل
وشواهد من زمن البراءة
تمن عليّ بالصبر ُ
ولونا
لا يشبه غير صفوتها
يُكحل اتقادها َ
أنس من جمال
يربت على أكتاف الحسرة
انكساري يلوذ بوهج من عسى ...
يندس في خيبتي بعض من رجاء
تختبئ آلة حربي خلف شماعة ... لا يهم !
وقاحتي تجرجر أخر ذؤبانها
وعند الرضا ......
تحمد أشداقي التأني

أخي الكريم حكيم الراجي

للحكاية بداية وسط ظلمة مشاعر تكتنف الإنسان و تطيح ببيانه لكن للحكاية بداية أراد الشاعر أن يكون لها مدى غير منقطع هذا ما ألهمتنا إياه الكلمة الثائرة الهادرة كأمواج بحر و الساكنة سكونه في وجدان شاعر أحب فثار و هدأ ليصفح و تبتدأ الحكاية العاشقة لحب ليس له أفول
هذا كان تعليقي على بسمة هي بداية حكاية ......
كل التحية على هذه القصيدة الجميلة

**عبد الرحيم محمود** · 25-06-2011, 13:42

انبثاق الحرف من رحم المعاناة
ومرير الإحساس بانعدام التوحد
بين شطري الإنسان توحدا ينتج
شرارة كهرباء تصهر حدود الاثنين
ليلتصقا سياميا دون إمكان تدخل
الجراحة لمحاولة الفصل ، والكتابة
من وهج البركان المستعر تحت أثباج
الأمواج الهائجة التي تفصل النار عن
العشب الجاف المنتظر للشرارة ليستعر
نارا ، كل ذلك يجعل النفس الحائرة
تنكمش للوراء وتنتقل للاأفق واللازمان
محاولة الظهور في مكان آخر يرتوي
فيه الحطب من النار والنار من الحطب
تحيتي واحترامي .

**حكيم الراجي** · 25-06-2011, 16:51

المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة

أخي الغالي حكيم المحترم
صباح الخير
بجدارة واستحقاق أبدعت
بجسارة واستلهام أسرفت
بشطارة واستحضار ألهمت
أهنئك ......نص ماتع شائق ....... لو تبحّر فيه المطالع سيجد أشياء مبهرة .
صديقي اسمح لي :
من أجل عبارة خلّاقة أتمنى عليك الابتعاد عن حروف العطف في ثنايا العبارة .
وأظن أن استخدام ( حروف الجر ، مثل (من ) أو غيرها ليس ضروريا في ثنايا العبارة أو السطر الشعري ؛ليصبح التعبير أبلغ وأجمل ، مثال :
( يثور نزقي شحّ وهم ) فما رأيك ؟؟؟؟ .
- كلمة ( شماعة ) معناها الأصلي لايتوافق مع المعنى الأصلي في المعاجم العربية القديمة .
أشكرك لأنك تحمّلتني !!!!!!!!!!!
تحياتي وودي لك .

أستاذي وصديقي الغالي / غسان إخلاصي
تعلم جيدا كم أنت قريب من القلب أيها الحبيب وكيف تأنس رواسي روحي بزيارتك الدافئة ..
لربما كانت الآية الكريمة ( و إن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه من بين فرث و دم لبناً خالصاً سائغاً للشاربين ) . النحل : 66 . ...تفعل فعلها الرصين بين طيات قريحتي حين كانت القدحة قيد المخاض (( يثور نزقي من بين شحّ وهم ))
وقد تكون مفردة (( شماعة )) من لغة الحداثة التي يعشقها البعض وينأى دهرا عن مفردات الكلاسيكية على الرغم من أني لا أجد ضيرا في ادراج مفردة ما إن كانت تؤدي غرضها في مداعبة الذائقة بالمعنى المراد ..
وهذا لا يعني بالضرورة إني بالضد من هذا الطرف أو ذاك ..
فلكل ذائقته ووجهة نظره ..
شكرا ايها الطيب على ما تبذله من سعي مشكور في تقويم حروفنا ولولاكم وأمثال الطيبين مثلك لبقيت معوّجة مكفهرة ..
حيث تعلم مقدار مودتي لشخصك النقي المعطاء فأرجوك أن لا تبتعد ..
محبتي وأكثر

**أمريل حسن** · 27-06-2011, 14:25

كلنا تعترض لنا مشاعر من غضب..تحمل علينا ردة فعل غير محسوبة..
ولكن أنت ياشاعرنا...عبرت تلك المشاعر بحكمة بالغة وجليلة ..وهي الابتسامة وهي السر الجميل...

تحية دائمة عطرة لإبداعك

**فايزشناني** · 27-06-2011, 15:38

ولكن .... !
للبسمة
رأي أخر
فوق جسرها
همس عليل
وشواهد من زمن البراءة
تمن عليّ بالصبر ُ
ولونا
لا يشبه غير صفوتها
يُكحل اتقادها َ
أنس من جمال

أجل أخي حكيم
للبسمة سحر خاص
تعيد التوازن
وتضمد الجراح
فتمتد حقول الجمال
مكللة بالرياحين والغار
البسمة يا صديقي
تمتص آخر ما تبقى من غبار البؤس
وتدحض تقمّص الخيبة لون الرجاء
أحييك أخي حكيم
لديك مخيلة لا ترحم
ومفردات تؤجج الوجع
محبتي لك

**حكيم الراجي** · 28-06-2011, 14:15

المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة

أخي الكريم حكيم الراجي

للحكاية بداية وسط ظلمة مشاعر تكتنف الإنسان و تطيح ببيانه لكن للحكاية بداية أراد الشاعر أن يكون لها مدى غير منقطع هذا ما ألهمتنا إياه الكلمة الثائرة الهادرة كأمواج بحر و الساكنة سكونه في وجدان شاعر أحب فثار و هدأ ليصفح و تبتدأ الحكاية العاشقة لحب ليس له أفول
هذا كان تعليقي على بسمة هي بداية حكاية ......
كل التحية على هذه القصيدة الجميلة

الأستاذة الغالية والعزيزة / منجية بن صالح
وما أحلى البداية حين يتسلقها مدادك الراقي يفتح شرفاتها لتضيء أكثر ..
لله درك ودر يراعك المميز حين يصول بين السطور يميط البرقع عن كل ما هو خفيّ ببيان ساحر واسترسال ماتع .. يلقى هنا زهرة ويزرع هناك بسمة ..
ما أسعدني وحرفك هنا ..
رجاء لا تحرمينا هذا الكرم ..
محبتي وأكثر

**حكيم الراجي** · 02-07-2011, 13:25

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

انبثاق الحرف من رحم المعاناة
ومرير الإحساس بانعدام التوحد
بين شطري الإنسان توحدا ينتج
شرارة كهرباء تصهر حدود الاثنين
ليلتصقا سياميا دون إمكان تدخل
الجراحة لمحاولة الفصل ، والكتابة
من وهج البركان المستعر تحت أثباج
الأمواج الهائجة التي تفصل النار عن
العشب الجاف المنتظر للشرارة ليستعر
نارا ، كل ذلك يجعل النفس الحائرة
تنكمش للوراء وتنتقل للاأفق واللازمان
محاولة الظهور في مكان آخر يرتوي
فيه الحطب من النار والنار من الحطب
تحيتي واحترامي .

أستاذنا وشاعرنا الكبير / عبد الرحيم محمود
نعم نحتاج إلى تلاطمات العواطف وفوضى المشاعر والأحاسيس المرة أحيانا ..
فهي الحطب الدسم لنار القريحة المستجنة تحت رماد اللامبالاة تؤججها فتنطلق بألسنة لهب يحرق السطور ..
حتى إذا ما انتدبت توجعاتنا لبسمة العقل سكبت على النار عذيب الهدوء لتقرّ ساكنة متأملة وعسى ..
شكرا للطفك الذي تكرّم علي بهذه الزيارة الحنونة ..
أسعدني حقا أنك داعبت حروفي بكلمك الرصين ..
أرجوك قربا ..
محبتي وأكثر

(( للبسمة رأي أخر ))

(( للبسمة رأي أخر ))

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث