بحثنا في عينيك عن بحر شوق تتلاطم أمواجه لتتّكسر على قسوة الغياب
غياب يعصر قلوبنا المرهفة ليحيلها الى رماد يتناثر فوق سحابة عمياء
يشنقنا الحنين الى ذكريات خالدات ُنقشت بلهيب الشوق وحيرة الانبهار
تسحرنا ضحتكها المجنونة المتغلغلة في أحداق لم تعرف معنى الأمان
تتوارى الذكريات خلف جدار الصمت الموحش الذي ينزف له الوجدان
تتناثر الدموع حينما يربض على ذاكرة ملئت بحروف كالشهد تعتلي الأفاق
يخجل من ينبوع صاف دوما لها يشتاق،يفتّش في المجهول عن حلم منذ سنوات ضاع
ينسدل الليل على رموش ذابت شوقاً ،وأنصهرت في بركان يشبه الإعصار
لاالحرف يرويني،ولاالشوق يفنيني قي رحاب بستان مزهر بالأحلام
ملاك طاهر يقفز فوق حواجز الألغام يرفعني بأنامل من حرير تلفحني تذهب عنّي الأحزان
وأعود وحيداً أغرق في دمعي فأبحث عن خيال يعانقني يخففّ وهجاً خامداً فثار
غياب يعصر قلوبنا المرهفة ليحيلها الى رماد يتناثر فوق سحابة عمياء
يشنقنا الحنين الى ذكريات خالدات ُنقشت بلهيب الشوق وحيرة الانبهار
تسحرنا ضحتكها المجنونة المتغلغلة في أحداق لم تعرف معنى الأمان
تتوارى الذكريات خلف جدار الصمت الموحش الذي ينزف له الوجدان
تتناثر الدموع حينما يربض على ذاكرة ملئت بحروف كالشهد تعتلي الأفاق
يخجل من ينبوع صاف دوما لها يشتاق،يفتّش في المجهول عن حلم منذ سنوات ضاع
ينسدل الليل على رموش ذابت شوقاً ،وأنصهرت في بركان يشبه الإعصار
لاالحرف يرويني،ولاالشوق يفنيني قي رحاب بستان مزهر بالأحلام
ملاك طاهر يقفز فوق حواجز الألغام يرفعني بأنامل من حرير تلفحني تذهب عنّي الأحزان
وأعود وحيداً أغرق في دمعي فأبحث عن خيال يعانقني يخففّ وهجاً خامداً فثار
تعليق