دَهَاءٌ مُحْبِطْ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الرحمان سوفطة
    عضو الملتقى
    • 20-10-2010
    • 12

    دَهَاءٌ مُحْبِطْ..

    [align=center]دَهَاءٌ مُحْبِطْ..

    عزم في آخر الأمر أن يجد لنفسه حيلة..
    أن يُلقي بنفسه في زجاجة كبيرة من اختراع بناة أفكاره، ثم يقول لمن ينظر إليه: هدوووووء..
    [/align]
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #2
    عزم في آخر الأمر أن يجد لنفسه حيلة..

    أن يُلقي بنفسه في زجاجة كبيرة من اختراع بنات أفكاره، ثم يقول لمن ينظر إليه: هدوووووء..


    الأستاذ / عبد الرحمان


    ياهلا بك بيننا

    حقا دهاء في سطور

    جوري لروحك

    تحياتي

    تعليق

    • عبد الرحمان سوفطة
      عضو الملتقى
      • 20-10-2010
      • 12

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
      عزم في آخر الأمر أن يجد لنفسه حيلة..

      أن يُلقي بنفسه في زجاجة كبيرة من اختراع بنات أفكاره، ثم يقول لمن ينظر إليه: هدوووووء..


      الأستاذ / عبد الرحمان


      ياهلا بك بيننا

      حقا دهاء في سطور

      جوري لروحك

      تحياتي

      يا أستاذتي الغالية أنا في غاية السرور لتواجدك بصفحتي المتواضعة، وأنا تلميذ على موائد أقلامكم الرائعة
      كلّي فرحة وبهجة في أن أنهل من معين فكركم، وأنا على أبواب التخرج بحول الله يفيدني كثيرا التعرف على أحدث الكتابات خاصة في مجال القصة القصيرة جدا..
      أما عن قصتي فبلا شك أنَّ لها مضامين كثيرة ورؤى عديدة من خلال الأسلوب المعتمد من طرف الأساتذة ورواد هذا اللون الأدبي في إبقاء الخاتمة مفتوحة ليتسنى لكل قارئ إيجاد إسقاط مناسب. شكرا أستاذتي النبيلة على التحية.

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #4
        يـا لـه من داهيـة!


        لابد أنها زجاجة شفافة، بحيث يقدر، مَن ينظر إليه، أن يراه.
        ولابد أنها غير مغلقة من عند الفتحة، حتى يتمكن الناظر، أن يسمعه، حين قول له: "هــدوءّ"

        لكن، هل كانت هذه الزجاجة، بهذه المواصفات المفترضة، من اختراعه حقا؟
        أم أنه وظفها توظيفا عبقريا وحسب؟

        النص، نص لطيف لاشك، رغم الاحباط، وتضيق المحضر، اللذان تسيدا الحكاية

        أستاذ عبد الرحمن

        يمتلك خيال قصصي واسع وخامة سردية وفيرة

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        يعمل...
        X