عفت الغالية
رغم هفوات اللغة ، صورت صورة عنيفة
للا رجل ، قد يوجد في الحياة ولكنه سيدتي
مرسوم باللون الرمادي الباهت الميت ،
أصعب الأشياء على الأنثى حماقة رجل
لا يرى أنوثة رفيقته ، إهانة المرأة في
أنوثتها لا تغتفر ، وتدفعها نحو البحث
عن نفسها في خارطة أخرى مرسومة
بغير اللون الرمادي الميت .
أنت عالجت أكثر المواضيع حساسية
بأسلوب غير عادي / تحياتي !!

[align=center]الحمد لله أنه كان حلما , ولم يكن حقيقة . خيال خصب وموضوع هادف .[/align]

سيدتي عفت الغالية
ما كتبته خاطرة امرأة ترى حياتها في واقع أحلامها ، امرأة تسقط أحداث الوعي في اللاوعي ، ثم تتسرب ليلا لتزيل كابوس الضغط النفسي عن كاهلها ، فضياع فردة الحذاء دليل على عدم الرغبة في إكمالها مشوار حياتها مع (زوج) لانه يتعالى عليها يشعر بها مجرد اكمال الصورة الاجتماعية لا أكثر إكمال ديكور حياته بزوجة جميلة ، يجب أن تكون جميلة فاتنة تخلب الالباب وتسمر عليها العيون طويلا بيحس أنه عظيم لاقتنائه تحفة فنية كهذه بجانبه ، يضع ألوان الطعام إظهارا لمكانته لا حبا بأن يدلل تلك الدمية التي لم يعطها اهتمام أن يجلسها على الكرسي عشقا لانوثتها النابضة دفئا ، هو لا يرى الا نفسه ، وهو يرى في تلك الزوجة ملكا له يحركه او يجعله ساكنا بحسب مزاجه ، لا يهمه مداعبة زوجته فهو لا يراها ، هو مشغول ليرى الشبق في أعين الناس ليتلذذ بحسرتهم على (امتلاك) مثلها ، وهي تحلم أن القيد انكسر وتلاشى لتصحو على كابوس وجوده تحت غطاء نومها ..
هناك بعض الملاحظات أرجو أن يتسع صدرك لقبولها فهدفي أن تكون نصوصك ألماسا شديد الصقل !
حذائها ...حذائها / والصحيح حذاؤها ، لا سبب لجر الكلمة
تستكمل حوار / تستكمل حوارا لانه مفعول به
بعيداُ عن كل الاحساس / بعيد لا بعيدا لا سبب لنصب بعيدا
وتابعة خزي / تابعه تكتب بالهاء لا بالتاء المربوطة
صوت الموسيقي / تكتب الموسيقا لانها كلمة اعجمية
شفاه يتكلم / شفتاه تتحركان او تتمتمان فالشفتانلا تتكلمان الا الفرنسية !!
أن أرها / خطا كيبورد ، قصدت أراها هذه كلنا يقع بها يضغط فلا يكتب الحرف ويظن انه كتب !
أرجو أن يعجبك تحليلي ولا يؤلمك نقدي وتصويباتي !!

جميل ما خطت يداكى ومالت عليكى فى الجنة الأغصان وكل عمل أدبى حلم او حقيقة رائع واشكرك عليه

الأخت الشاعرة الرقيقة / عفت
خاطرتك جميلة بجمالك وجمال كتاباتك
فيها ثورة على الرجل الاناني
كيف لرجل ان يترك انسانة بهذه المشاعر والرقة
انسانة بهذه الحيوة والرومانسية
انسانة بهذا الاحساس العالي
انسانة محبه للحياة جدا بكل صورها
تحب المرح والـــــرقـــــــــــــص
(( هل هو مجرد حلم ))
وفقك الله .. تحياتي وتقديري ،،
الى الامام

الغاليه

عفت

أرق ما تكون المرأه حينما تشعر بأنها بقرب رجل

رجل يحوي كل معاني الرجوله

الت تبلور شخصيته الحنونه

والمرأه كتلة من مشاعر محبوسه .. تنطلق حره فقط حينما تشعر بدلال لرجل لها

فإن افتقر الرجل لهذا النوع من المشاعر فقد اصبحت هي من تمقته

غاليتي

شكرا لك

عزيزي الراقي / العمدة

اشعر بسعادة فائقة لكل حرف تكتبه لي

كلماتك محل تقدير مني باستمرار ياعمدة

ودائما اجدك قاريء ببصيرة قلب قبل العين

الحلم ياعمدة مرآة عاكسة دائما للواقع

هي خاطرة ..

اشكر جمال توقيعك

البنفسج

أيها الغامض الرقيق..... وردة الحب الحزين

أحتار في جمالك ..... وانتشي بعطرك البعيد

تحياتي

عفت عزيز

الغالي عبد اللطيف احمد

الكاتب الجريء

لطفك بي

تعارفنا في ظروف أعتز بها

سعيدة بك علي متصفحي

المبدعة عفت عزيز
تجولت فى حلمك
سرد شفيف
يأخذنا لفضاء عطوف
سعدت بهذا البذخ الجميل
مودتى
محمود مغربى

[align=center]

تكتبنا انثيالات الداخل ونتقوقع في ظل شرنقة مفتوحة

محاراتنا خضر .. وآخر مجازات القلب تمتمة واحتواء

نشتعل عبر ضوء النبض وهلوسات القلم المشاكس لنفسه

المشكلة ليست بأحلامنا ...لأننا لا نصنعها بأنفسنا بل هو الواقع الذي تعكسه لنا

المنامات,, حيث تأتي عفوية وتخرج من الوجدان أي من العقل الباطني بدون

تصنُّع...وتكون كاشفة لحقيقة الإنسان؟!

هكذا هي أمسيات المفردة الحقيقية ,, عشقٌ لشئٍ يتلوه تتيّم ويرافقه ألق

والحاصل نحن من نختار حجمه دوماً

إن أصبت فلي حَسَنَتان , وإن لم أُصب فلي حَسَنةً واحدة...؟؟؟!!!

/

/

/

الأخت الغالية ... عفت عزيز

كنتِ قاب قوسين أو أدنى من السحر

عبر ما سطرتِ من جمال المفردة

وعمق التراتيل المباحة

على قارعة النص المجنون

/

/

أي جزء أقتبس بالضبط؟

شفيفةٌ هذهِ الروح التي تسكنكِ

وتجعل حضوركِ لافتاً

يُشبهكِ الأبيض

لابد من عودة أقف فيها على النص

دمتِ بــ حُب/وسلام أيتها الغالية

لروحك الورد والود [/align]