رغم أنِّي
لمْ أَكُنْ راعياً قط
مثل سائرِ الأنبياء
في كلِّ ليلةٍ أَحْلمُ
بقطيعٍ من الصُّخورِ
يَرْعَى الموْجَ خلفي
وأنا لا أفْعلُ أَيَّ شَيء
سوى أن أُحًرِّكَ الماءَ
بيدي
كُلَّمَا سَمِعْتُ ثغاءً
رغم أني
لم أًسْكُن يوماً ما
قبراً أو كهفاَ
في كُلِّ صَبَاحٍ
عندما تَصْمُت صُخُوري
أَنْهَضُ مُتَحَسِّسَاً رَأْسِي...
لمْ أَكُنْ راعياً قط
مثل سائرِ الأنبياء
في كلِّ ليلةٍ أَحْلمُ
بقطيعٍ من الصُّخورِ
يَرْعَى الموْجَ خلفي
وأنا لا أفْعلُ أَيَّ شَيء
سوى أن أُحًرِّكَ الماءَ
بيدي
كُلَّمَا سَمِعْتُ ثغاءً
رغم أني
لم أًسْكُن يوماً ما
قبراً أو كهفاَ
في كُلِّ صَبَاحٍ
عندما تَصْمُت صُخُوري
أَنْهَضُ مُتَحَسِّسَاً رَأْسِي...
تعليق