لقد كان شديد الارتباك فلم يدر كيف يتصرف.. تمنيت لو أردفت (أجاب) بـ (متلعثمًا) حتى يكتمل تصوير الحالة.. دائما تجيء نصوصك حاملة همًّا عربيًا؛ فهنا أشعرني العنوان والنص أنه فدائيٌ وليس خارجًا عن السلطة مثلا.. ود يليق بك أخي فايز.
لقد كان شديد الارتباك فلم يدر كيف يتصرف.. تمنيت لو أردفت (أجاب) بـ (متلعثمًا) حتى يكتمل تصوير الحالة.. دائما تجيء نصوصك حاملة همًّا عربيًا؛ فهنا أشعرني العنوان والنص أنه فدائيٌ وليس خارجًا عن السلطة مثلا.. ود يليق بك أخي فايز.
ماأجملك أخي مختار وما أجمل ردودك
وما أحوجني إلى سندك ودعمك
أصبت في تقييمك ..... ولعلي تخيلته في عصبية زائدة جعلته يرد بدون وعي
أحب أن لا تبخل عليّ بملاحظاتك
فأنت على الرحب والسعة
مع ودي وفائق تقديري
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطني
نص جميل، يلقي الضّوء على حالات كثيرة موجودة في مجتمعاتنا المأزومة والقلقة...ألخ.وربما يكون البطل هو المجتمع نفسه.
لكن لي وجهة نظر، أرى هنا ولكي نزيد من تصوير الحالة الشّعورية للبطل أن نقول مثلا" رن جرس الهاتف، لم يتوقّف...صرخ فيه: أنا لست موجودًا..."
نعلم هنا أنّ استمرار الرنين سبّب ضغطًا إضافيًا زادت من تفاقم الحالة النّفسيّة للبطل...ونحن لم نعلم هل هو ردّ على المتّصل أم لا...هذا يترك لتأويل للقارئ...
مجرد وجهة نظر.
تقديري واحترامي
[frame="2 98"] قال تعالى ( خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ ) الأعراف 199 [/frame]
أشم رائحة المواطن العربي القلق... المضطرب... المحاصر... الخائف من الــعــيـــب الأ ُسـَــــــريّ... من الــضـغــط المـجـتـمـعـي... من المــمــنـــوع السـيـاسـي... من الحــــــــرام الديـــنـــــي...
؟ فلا هو يُــبدع ولا هو يبتكر ولا هو يخترع بل دائماً يرتعد ويرتعش " مــنـــهـــم "... فيـُــردّد : نـعــم... بـــلـى... طــبــعـاً... أو يــــحــــاول الاخـــتـــفـــاء... لكنه يُــكتـشــَف أو يَــكشــفُ عن نفـــسه... أعانه الله أيـنما وُجــد على أرضنا العربية.
شكراً لتذكيرنا بواقع مجتمعاتـــنا المخجـل، الذي نوّه عنه الأستاذ الذي أحيّـيـه، الأخ راضي الضميري.
مع تحياتي. [/align]
التعديل الأخير تم بواسطة مخلص الخطيب; الساعة 08-11-2010, 17:18.
أشم رائحة المواطن العربي القلق... المضطرب... المحاصر... الخائف من الــعــيـــب الأ ُسـَــــــريّ... من الــضـغــط المـجـتـمـعـي... من المــمــنـــوع السـيـاسـي... من الحــــــــرام الديـــنـــــي...
؟ فلا هو يُــبدع ولا هو يبتكر ولا هو يخترع بل دائماً يرتعد ويرتعش " مــنـــهـــم "... فيـُــردّد : نـعــم... بـــلـى... طــبــعـاً... أو يــــحــــاول الاخـــتـــفـــاء... لكنه يُــكتـشــَف أو يَــكشــفُ عن نفـــسه... أعانه الله أيـنما وُجــد على أرضنا العربية.
شكراً لتذكيرنا بواقع مجتمعاتـــنا المخجـل، الذي نوّه عنه الأستاذ الذي أحيّـيـه، الأخ راضي الضميري.
مع تحياتي. [/align]
الله الله عليك يا أستاذ مخلص
كفيت ووفيت
هذا الانسان المحاصر والمقموع والمقهور
يريد ان يختفي بأي حال
أجاب ولم يشعر بحركته
سلامي لك وللاخ راضي
دمت بخير
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطني
تعليق