يا حلمُ
لم أشتقْ إليكَ و لم يؤرقني حنينْ
لا دمعَ أسكبهُ يُزَفُّ بغربتي
لا ..لا أنينْ
أي لا أصافـحُ لوعتي.. أي لا أسامرُ آهتي
في غفلةٍ من صمتنا
راحَ الفؤادُ يبثها .. قبلَ الشفاهِ
مرارةً:
لا تختفي عن أعيني يا روعةَ التحنانِ
يا بوحَ الأماني للقلـمْ
فيكِ الوجودُ
أيُّ وجودٍ؟ .. أن لا أراهُ بهِ السقمْ
أنتِ ارتواءْ
رؤياكِ سقيا من مطرْ
"فيءَ الدِيَمْ"
رقَّتْ قصيدةَ عاشقٍ سوَّاكِ من فرطِ الولهْ
نَظَمَ القوافيَ مترعةْ ..
حزنًا و همْ
درٌ يغالي حِفظَهُ ..
كيف انتثرْ؟
أكذا تبدد ومضهُ ؟!
ذكرَ اشتياقَكِ إذ توارى
أنا لم أعدْ أرضاكِ طيفا في تصاويرِ النغمْ
هاكِ الهوى
فلتسحقيهِ و حاذري
أن لا يهيمَ رذاذه مدَ البصرْ !
أن لا يكون هباؤنا بادِي الأثـرْ !!
لم أشتقْ إليكَ و لم يؤرقني حنينْ
لا دمعَ أسكبهُ يُزَفُّ بغربتي
لا ..لا أنينْ
أي لا أصافـحُ لوعتي.. أي لا أسامرُ آهتي
في غفلةٍ من صمتنا
راحَ الفؤادُ يبثها .. قبلَ الشفاهِ
مرارةً:
لا تختفي عن أعيني يا روعةَ التحنانِ
يا بوحَ الأماني للقلـمْ
فيكِ الوجودُ
أيُّ وجودٍ؟ .. أن لا أراهُ بهِ السقمْ
أنتِ ارتواءْ
رؤياكِ سقيا من مطرْ
"فيءَ الدِيَمْ"
رقَّتْ قصيدةَ عاشقٍ سوَّاكِ من فرطِ الولهْ
نَظَمَ القوافيَ مترعةْ ..
حزنًا و همْ
درٌ يغالي حِفظَهُ ..
كيف انتثرْ؟
أكذا تبدد ومضهُ ؟!
ذكرَ اشتياقَكِ إذ توارى
أنا لم أعدْ أرضاكِ طيفا في تصاويرِ النغمْ
هاكِ الهوى
فلتسحقيهِ و حاذري
أن لا يهيمَ رذاذه مدَ البصرْ !
أن لا يكون هباؤنا بادِي الأثـرْ !!
تعليق