فيِ كُلِّ صَبَاحٍ تَرْمِي إلَيْهِ بِحَبَّةِ زَيْتُونٍ
فَيَلْتَقِطُهَا بفَاهٍ شَرِهَة
ذَاتَ ليْلَة رَمَتْ إلَيْهِ بِحَبَّةِ سَوْدَاء
كَانَتْ عَلَى مَوْعدٍ مَعَ بُؤبُؤِ عَيْنَه
فَأَصْبحَ وَهْوَ يَرَاهَا بعَيْنٍ وَاحِدَة ..
تعليق