طوابير ممتدة..زحام وفوضى..جو خانق وموظف مهمل!
لمحت الأديب الكبير في المعمعة..
قد جحظت عيناه وتفصد جبينه بالعرق..
قلت له مازحا:
مثلك يخدم!
أجاب وهو يلهث:
ما ترى محرض كبير على الإبداع!
لمحت الأديب الكبير في المعمعة..
قد جحظت عيناه وتفصد جبينه بالعرق..
قلت له مازحا:
مثلك يخدم!
أجاب وهو يلهث:
ما ترى محرض كبير على الإبداع!
تعليق