تويت
أنتِ التي تأتين خارجة عن النصوص !
زائدة عن العبارات ، بين الظل وظله ..
بل أنتِ لا ظل ولا شمسَ تروضُ فيكِ سكونَ الشرايين
إذا اتسع مداها لتجري بين يدي الطهرِ
تتقاطرين عشقاً عنيفا ..
بل أنتِ لا ظل ولا شمسَ تروضُ فيكِ سكونَ الشرايين
إذا اتسع مداها لتجري بين يدي الطهرِ
تتقاطرين عشقاً عنيفا ..
أتركُ لكِ مساحاتٍ من نبضي لتستوطني مداخل الوجد
ومخارجَ البوح فتمتلكين حدودي
رغمَ رعشةٍ تسري فيكِ حين أطلق البصر
فلا يرتدٌ إلا بارتدادكِ إليٌ أهدى من الشوق
أرقٌ من السُكرْ ..
ومخارجَ البوح فتمتلكين حدودي
رغمَ رعشةٍ تسري فيكِ حين أطلق البصر
فلا يرتدٌ إلا بارتدادكِ إليٌ أهدى من الشوق
أرقٌ من السُكرْ ..
وهنا حين تطئين الزمانَ حيثُ لا زمان ولا مسافاتٍ تسافرين
على جناحي وبين راحتيٌ تحتمين
ويلجمكِ الصمتُ وأنتِ بين الوعي واللاوعي
تحدثين انكساراتي أن قوموا واعبثوا في أرضي
والأرض تطلق زفراتها أن اشتدٌ العذاب
وبين اختلاج السكون تنطلقين برفق
آن الآآآه لا وجلٌ ولا خوف
إلا الصيحة الأولى ..
على جناحي وبين راحتيٌ تحتمين
ويلجمكِ الصمتُ وأنتِ بين الوعي واللاوعي
تحدثين انكساراتي أن قوموا واعبثوا في أرضي
والأرض تطلق زفراتها أن اشتدٌ العذاب
وبين اختلاج السكون تنطلقين برفق
آن الآآآه لا وجلٌ ولا خوف
إلا الصيحة الأولى ..
والآن أنا سأفنى واعبثي كيفَ شئت
لا فنا بعد الفناء بداخلك
صوبي الأحلام وانتزعي من القلبِ خفقاً شهيا
أنتِ من الحسِ أندى وتفاحكِ يغازله الربيع
حين يلقفُ راحتي في مشهدٍ مهيب
وأرتقي في تخوم الوجد ، ضيعي في مساماتي
فلا اشتهاء في الربيع وأنتِ الربيع
وأنا شلٌالُ سأنسابُ خريراً
وسأقذفُ القطراتِ لحظاتِ التجلٌي
جودي بما شئتِ فهطولي مستمر ..
لا فنا بعد الفناء بداخلك
صوبي الأحلام وانتزعي من القلبِ خفقاً شهيا
أنتِ من الحسِ أندى وتفاحكِ يغازله الربيع
حين يلقفُ راحتي في مشهدٍ مهيب
وأرتقي في تخوم الوجد ، ضيعي في مساماتي
فلا اشتهاء في الربيع وأنتِ الربيع
وأنا شلٌالُ سأنسابُ خريراً
وسأقذفُ القطراتِ لحظاتِ التجلٌي
جودي بما شئتِ فهطولي مستمر ..
جودي بما شئتِ متى اكتملت معادلة الهطول
لا تضيعي في لحظاتِ الامتزاج
والأنفاسُ مواقيد مشتعلة !
لا تضيعي في لحظاتِ الامتزاج
والأنفاسُ مواقيد مشتعلة !
تعليق