في الليلة الأولى بعد الألف ........جديد يوسف أبوسالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
    قبلَ أنْ يطلعَ الصباح

    وتسكت شهرزادُ عن الكلامِ المُباح
    فَزِعَتْ حين ابتسمَ شهريارُ ابتسامةً صفراء
    فهرعَتْ إلى باب القصرِ
    فوجدتْ الديك مذبوحاً

    على عتباتهِ.....!؟
    ابتسامة صفراء ؟!
    تعني أن هناك أمرا جللاً
    يا ويلي . صرخت شهرزاد
    أكانت هذه الحكاية رقم ألف وليلة ؟
    أدركت صواب حدسها حين وضعت قدمها
    على عتبة باب القصر . وأسلمت أمرها للسياف .


    لكن يا أستاذ يوسف أبو سالم
    ليس هكذا تئَوَّل أو تؤوَّل القصة القصيرة جدا
    هناك عمق لها ، وعلى المتلقي أن يضع تصوّره .


    يظل الحاكم بإمره رافعا شعار بقرتي الحلوب أعز ما أملك
    حتى يجف ضرعها ، ثم يقوم بذبحها .

    مودتي وسلامي
    فوزي بيترو

    تعليق

    • مؤيد البصري
      أديب وكاتب
      • 01-09-2010
      • 690

      #17
      يال شهريار الماكر لم يدع لها ماينبهها لطلوع الصباح فقد كان الديك ساعة توقفها عن القص نص فيه الكثير تحيتي لك أ يوسف مودتي

      تعليق

      • سهير الشريم
        زهرة تشرين
        • 21-11-2009
        • 2142

        #18
        صورة جلية عن الغدر المباح ...

        الأديب الشاعر يوسف أبوسالم

        يبدو أن الصباح لم يدركها أصلا ... والفجر بات مقتولا بين ثنايا الليل البهيم
        ولا من مدرك

        تحياتي
        كنت هنااا وزهر

        تعليق

        • د.نجلاء نصير
          رئيس تحرير صحيفة مواجهات
          • 16-07-2010
          • 4931

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
          قبلَ أنْ يطلعَ الصباح
          وتسكت شهرزادُ عن الكلامِ المُباح
          فَزِعَتْ حين ابتسمَ شهريارُ ابتسامةً صفراء
          فهرعَتْ إلى باب القصرِ
          فوجدتْ الديك مذبوحاً
          على عتباتهِ.....!؟
          أستاذي ومعلمي الرائع :يوسف أبو سالم
          شهرزاد المسكينة ظلت تقص الحكايا أملا في الفرار من بطش السياف
          لكن من تصورت أنه حبيبها ابتسم إلها إبتسامة صفراء ،جعلتها تدرك أن نهايتها قد اقتربت،فهرولت نحو الباب فوجدت منقذها مذبوحا وهو الديك
          وكأن شهريار أراد أن يقول لها لا تتوقفي عن سرد الحكايات فلا مفر من السياف وكأنه ربط بين ذبح الديك ومصيرها
          نص عميق رائع
          مبدع كعهدنا بك شاعرنا المتألق دائما
          sigpic

          تعليق

          • يوسف أبوسالم
            أديب وكاتب
            • 08-06-2009
            • 2490

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة شـــام الكردي مشاهدة المشاركة
            أستاذي الكريم /
            قصة جميلة السرد و الاسقاط .. يحرضني عدم الفهم على اعادة القراءة أكثر
            وسبر أغوار النص السري .. وعادة ماترتفع حمى متعة القراءة لل°40c في هكذا حالات

            حسنا ، دعني أقول
            هل أردا بقتله الديك .. ابتكار خاتمة جديدة للقصة الأولى بعد الألف ؟!

            المبدعة شام الكردي

            يكفي نصي فخرا رفع درجة حرارة متعة القراءة عندك
            إلى 40 درجة مئوية
            وأما قراءتك فجاءت في صيغة تساؤل
            اختلفت عن بقية القراءات
            لذلك تفردت

            تحياتي

            تعليق

            • يوسف أبوسالم
              أديب وكاتب
              • 08-06-2009
              • 2490

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركة
              عندما جبنوا ولم يقدروا على شهريار وزاده
              ذبحوا ديك عشقهم
              صديقي العزيز وشهريار الشعر
              من لم يرتق به عشقه رفعه صدقه
              لله درك
              تحية تليق بكما
              قلبا وقلما
              المبدعة صابرين الصباغ

              من لم يرتق به عشقه رفعه صدقه
              العشق يا سيدتي هو الصدق ذاته

              وهو مرتقٍ بصاحبه لا محالة
              أخذتني قراءتك إلى مطلق آخر

              للامنتهى حدودٌ في المطلق

              تعليق

              • يوسف أبوسالم
                أديب وكاتب
                • 08-06-2009
                • 2490

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                ابتسامة صفراء ؟!

                تعني أن هناك أمرا جللاً
                يا ويلي . صرخت شهرزاد
                أكانت هذه الحكاية رقم ألف وليلة ؟
                أدركت صواب حدسها حين وضعت قدمها
                على عتبة باب القصر . وأسلمت أمرها للسياف .

                لكن يا أستاذ يوسف أبو سالم
                ليس هكذا تئَوَّل أو تؤوَّل القصة القصيرة جدا
                هناك عمق لها ، وعلى المتلقي أن يضع تصوّره .

                يظل الحاكم بإمره رافعا شعار بقرتي الحلوب أعز ما أملك
                حتى يجف ضرعها ، ثم يقوم بذبحها .
                مودتي وسلامي

                فوزي بيترو
                المبدع فوزي بيترو

                لماذا تحملني يا دكتور مسؤولية فهمك أو قراءتك للقصة
                لماذا يجب علي أن أقتنع بتأويلك
                حتى تقول أنها بلا عمق
                للقصة أعماق يا دكتور لا عمق واحد
                ومتلقٍ مثلك لا يخفى عليه ذلك
                وما تقوله مبني على قراءتك لا على تأويلي
                وأما تأويلي فلن أضعه هنا حتى لا أحرق القصة
                ولكني سأبعث به إليك في رسالة خاصة
                أدعوك لإعادة قراءة عمق آخر للقصة

                تحياتي

                تعليق

                • يوسف أبوسالم
                  أديب وكاتب
                  • 08-06-2009
                  • 2490

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة
                  يال شهريار الماكر لم يدع لها ماينبهها لطلوع الصباح فقد كان الديك ساعة توقفها عن القص نص فيه الكثير تحيتي لك أ يوسف مودتي
                  المبدع مؤيد البصري

                  رغم أني لا أميل إلى شرح قصتي
                  ولا قراءتي لها
                  حتى لا تحرق
                  لكنك لا مست بعض عمقها
                  وكانت شام الكردي تتلمس طريقها إلى ذلك أيضا ضمن قراءتها
                  نعم كان يريد إسكات صوت الديك
                  وقطع الطريق على شهرزاد
                  ولكن ...لماذا ...!؟

                  تحياتي

                  تعليق

                  • يوسف أبوسالم
                    أديب وكاتب
                    • 08-06-2009
                    • 2490

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريم مشاهدة المشاركة
                    صورة جلية عن الغدر المباح ...

                    الأديب الشاعر يوسف أبوسالم

                    يبدو أن الصباح لم يدركها أصلا ... والفجر بات مقتولا بين ثنايا الليل البهيم
                    ولا من مدرك

                    تحياتي
                    كنت هنااا وزهر

                    المبدعة سهير الشريم

                    غدرٌ مباح
                    عبارة تحمل تناقضا مبدعا
                    ربما أفهمه بغير ما تفهميه
                    ولكن أيا كان فهي عبارة جدلية بامتياز
                    لم يدركها الصباح
                    الذي ذبح رمزه
                    ولكن لماذا يا سهير..!؟

                    تحياتي

                    تعليق

                    • مبروكه محمد
                      أديب وكاتب
                      • 15-10-2010
                      • 88

                      #25
                      قبلَ أنْ يطلعَ الصباح


                      وتسكت شهرزادُ عن الكلامِ المُباح
                      فَزِعَتْ حين ابتسمَ شهريارُ ابتسامةً صفراء
                      فهرعَتْ إلى باب القصرِ
                      فوجدتْ الديك مذبوحاً

                      على عتباتهِ.....!؟


                      لما الفزع حتى وان ذبح رمز الصباح
                      بعد ان تمكنتى ياجميله من قلبه
                      انها ليلتك ..وحلم حياتك
                      لقد اصبحتى سيدة قصره وام اولاده
                      سيدى ..
                      جميله الخاتمه
                      رحله عشق بتدأت هذة الليله
                      تقديرى واكثر

                      تعليق

                      • فوزي سليم بيترو
                        مستشار أدبي
                        • 03-06-2009
                        • 10949

                        #26
                        [align=center]
                        لماذا ؟!
                        وقد تكرَّرت أكثر من مرة في ردودك أخي أبو سالم .
                        فهل تريحنا وتقول لنا لماذا ؟
                        أم أنكم أخي ، غدت كشهريار وقمت بذبح الديك لنا
                        كالذي يذبح القط ليلة عرسه ؟

                        هذه للمداعبة أخي أبوسالم
                        وليس لها علاقة بالنص
                        مودتي
                        فوزي بيترو
                        [/align]

                        تعليق

                        • يوسف أبوسالم
                          أديب وكاتب
                          • 08-06-2009
                          • 2490

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                          أستاذي ومعلمي الرائع :يوسف أبو سالم
                          شهرزاد المسكينة ظلت تقص الحكايا أملا في الفرار من بطش السياف
                          لكن من تصورت أنه حبيبها ابتسم إلها إبتسامة صفراء ،جعلتها تدرك أن نهايتها قد اقتربت،فهرولت نحو الباب فوجدت منقذها مذبوحا وهو الديك
                          وكأن شهريار أراد أن يقول لها لا تتوقفي عن سرد الحكايات فلا مفر من السياف وكأنه ربط بين ذبح الديك ومصيرها
                          نص عميق رائع
                          مبدع كعهدنا بك شاعرنا المتألق دائما
                          المبدعة نجلاء نصيـر

                          لعل هذه واحدة من أعمق القراءات
                          التي لامست فكرة هذه القصة
                          ولكن هل كان شهريار
                          مصرا على ذبحها بعد ألف ليلة
                          هنا تبدأ القصة

                          تحياتي

                          تعليق

                          • يوسف أبوسالم
                            أديب وكاتب
                            • 08-06-2009
                            • 2490

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مبروكه محمد شرمدو مشاهدة المشاركة

                            لما الفزع حتى وان ذبح رمز الصباح
                            بعد ان تمكنتى ياجميله من قلبه
                            انها ليلتك ..وحلم حياتك
                            لقد اصبحتى سيدة قصره وام اولاده
                            سيدى ..
                            جميله الخاتمه
                            رحله عشق بتدأت هذة الليله

                            تقديرى واكثر
                            المبدعة مبروكة محمد شرمدو

                            ألله ألله ألله
                            رحلة عشق بدأت الليلة
                            هل أقول أن هذه هي القصة فعلا
                            لا ولكنها أقرب قراءة

                            تحياتي أيتها المبدعة

                            تعليق

                            • يوسف أبوسالم
                              أديب وكاتب
                              • 08-06-2009
                              • 2490

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                              [align=center]
                              لماذا ؟!
                              وقد تكرَّرت أكثر من مرة في ردودك أخي أبو سالم .
                              فهل تريحنا وتقول لنا لماذا ؟
                              أم أنكم أخي ، غدت كشهريار وقمت بذبح الديك لنا
                              كالذي يذبح القط ليلة عرسه ؟

                              هذه للمداعبة أخي أبوسالم
                              وليس لها علاقة بالنص
                              مودتي
                              فوزي بيترو
                              [/align]

                              الدكتور المبدع
                              فوزي بيترو

                              لماذا ...!؟
                              هل تريدني أن أحرق القصة وأمنع تعدد القراءات
                              متعة القصة القصيرة في تعدد قراءتها
                              وتعال معي نتكهن لماذا ..!؟
                              لأنه سيذبحها لا محالة
                              لأنه شحذ سكينه واستعد لذلك
                              لأنه لايريد للصباح أن يأتي حتى تظل تروي له القصص
                              لأنه أحبها ربما ...!؟ ولا يريد أن يطلع الصباح فيضطر لذبحها
                              لأنه تزوجها ....ربما

                              كل هذه احتمالات أو لنقل قراءات
                              فاختر ما يعجبك
                              ولا تلمني ...أيها الرائع


                              تحياتي

                              تعليق

                              • ميريام حبيب
                                عضو الملتقى
                                • 06-11-2010
                                • 12

                                #30
                                شهريار بلا سياف
                                وشهرزاد عرفت بذكائها أن تروضه
                                ولن ينفعه معها أي ابتسامات صفراء
                                مودتي استاذ يوسف

                                تعليق

                                يعمل...
                                X