ليست رسالة يا صديقي..
انه تمييز بين الشاعر والناثر..
شكرا جزيلا لك ايهالجميل.
[COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Andalus][COLOR=black]انا الدمشقي .. لو شرحتم جسدي... لسال منه ,عناقيد وتفاح[/COLOR]
[COLOR=darkorange]ولو فتحتم شراييني بمديتكم...سمعتم في دمي اصوات من راحوا[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=seagreen]مآذن الشام تبكي اذ تعانقني...[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][COLOR=seagreen]وللمآذن, كالاشجارارواح[/COLOR]
[COLOR=purple]للياسمين, حقوق في منازلنا...وقطة البيت تغفو .. حيث ترتاح[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=#0000ff][/COLOR]
شكرا لك على هذه المساحة الجميلة .. واهلا بأديبنا وأخينا الكريم سلام الكردي ..
بداية وحتى لا أثقل عليك ..
اقول
كل عام وأنت بألف خير ..
أستاذ سلام ..
ماذا يجذبك في الخاطرة .. وكيف هي بداياتك معها ؟؟
تحياتي
كنت هنااا وزهر
وأنت بخير أختي الأستاذة سهير.. لا عليك..من الاثقال على كاتب"ان صح التعبير" لم يزل يملك بين جنبيه قلباً..يشبه القلم..ربما لا يكتب بالاسود كثيراً,كما يبدو للوهلة الأولى أو فلنقل ان صح التعبير"للشهقة الأولى"لكن للحرية في كف طفلة لم تتجاوز الثانية عشر من زهرها..مساحة بين السطور..تطوف حول الكلمات..وترقص..ربما لم نسمع أن في الكتابة ما يشبه الرقص,لكنه حال العبد الفقير.. لازالت ترقص على أناملي منذ أن اّااااااااااااااااخر زفيرأطلقته في حبري.. هذا ليس لغزاً..وتلك ليست مسألة رياضيات..انما للخاطرة ما يجبر مكسورالجنبين معاً..في لحظة واحدة..في دمعة واحدة..في حوض سباحة واحد..في برميل ماء تترقرق الحياة على سطحه الصغير كعمرها ..واصابعي المضرجة بدمي .. لم تكن حادثة عادية..لم يكن موتاً كما ينبغي..كان انزلاقاً للسماء..في كفين صغيرتين..كان بين قوسين..موتاً مضمخاً بالحياة..كانت وصية طفلة..لم تكتبها الكلمات..ولم تسمعها اّذان قط.. الأمر يا سهير..كان اشبه بالقيد..روحاً تزعق في عباب السماء..تقض مضجع الأرض..تجرد الغوطة من ظلالها..تظلل الرمل بظل أسود.. وكان هناك ما يستدعي الكتابة..وكان هناك أيضا يا سهير..ما يستلزم الكثير من الحرية..ويتطلب بعض الاذعان لصوت القلب الساكن بين يدي.. وجسد يبرد ببطء.. وكان للخاطرة مساحة أكبر من الحرية..كانت تحلق بي في سماءات مختلفة..وأحلق أنا على ظهور الرصاص وأكتب بالملح على صفحة عيني.. لست سواداوياً بالمطلق..بعض الملح لا يضير في وجبة مسائية هادئة.. هذا ما يجذبني الى الخاطرة.. أما عن بداياتي فقد كنت أكتبني لنفسي,دون ان اشعر أن هناك ما يسمى بالخاطرة وما يسمى بالكتابة اصلاً.. كانت تعيد الي بعض انفاسي المتبخرة..ولم أكن أعلم أني على السطر أتننفس.. كنت عاثراً جداً..وفي مدينة أقلام الثقافية..اتسع الأفق..وترسخت في الذاكرة بعض معالم الفنون..غير أن الخاطرة لم تفارق نصاً واحداً من نصوصي .. شكراً سهير..شكراً لأنك لم تثقلي على كاتب مملح.
[COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Andalus][COLOR=black]انا الدمشقي .. لو شرحتم جسدي... لسال منه ,عناقيد وتفاح[/COLOR]
[COLOR=darkorange]ولو فتحتم شراييني بمديتكم...سمعتم في دمي اصوات من راحوا[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=seagreen]مآذن الشام تبكي اذ تعانقني...[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][COLOR=seagreen]وللمآذن, كالاشجارارواح[/COLOR]
[COLOR=purple]للياسمين, حقوق في منازلنا...وقطة البيت تغفو .. حيث ترتاح[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=#0000ff][/COLOR]
يا شام:
ذلك الياسمين لا يكف عن زفافك في كل عرس.. يزفك عروساً بيضاء كالثلج ، يجعل منك حكاية قديمة.. أزلية كالشمس ..لا تمل الدوران حول نقطة ارتكاز الكون بي !
""""""""""""""""
ربما هناك أكثر من ذلك..لكن الشمس لم تسطع على جبينه في الملتقى بعد.
شكراً جزيلاً لك.
[COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Andalus][COLOR=black]انا الدمشقي .. لو شرحتم جسدي... لسال منه ,عناقيد وتفاح[/COLOR]
[COLOR=darkorange]ولو فتحتم شراييني بمديتكم...سمعتم في دمي اصوات من راحوا[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=seagreen]مآذن الشام تبكي اذ تعانقني...[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][COLOR=seagreen]وللمآذن, كالاشجارارواح[/COLOR]
[COLOR=purple]للياسمين, حقوق في منازلنا...وقطة البيت تغفو .. حيث ترتاح[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=#0000ff][/COLOR]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أشكرك على البيبسي على الرغم من أني أفضل الشاي الأحمر بتكهة اصابع جدتي ورائحة الصباح في قريتي المطلة على الشمس..
لقد وقعتُ في المحطور ولا أخفيكِ سرأ بمهارتكِ التي فاقت حذري,إذ طالما كنت حذراً من ألا أقف أمام سؤال كهذا, ولكنك أختي الكريمة, أوقعتني فيما أسميه محظورا..
عبد السلام الكردي..
ابن عائلة فقيرة ولد في مدينة قصية ,من محافظة ريف دمشق في سورية.."مدينة التل"
هضبة تقف حائرة في الانتماء ما بين مدينة دمشق القريبة منها كثيراً.وبين جبال لبنان الشاهقة "سلسلة القلمون " على الحدود السورية اللبنانية..
ولدت وترعرعت هناك ونالت مني الحياة ما استطاعت إليه سبيلا..
من هذا ,أستطيع القول بأني فلاح أباً عن جد, وأعتز بذلك كثيراً..
عملت في مهن عديدة منذ نشأتي, وكانت لي مع الحياة العملية تجارب كثيرة, لا استطيع تذكرها بالتفاصيل غير أنها كانت أيالماً صعبة بالفعل,هذا مما يجعلتني أليوم أقف مشدوهاً,أمام رجل يتساؤل عن الخير الذي ذهب مع أهله في الأيام الخالية وأنا أتذكر جيدا بأن هذه الايام التي اسماها بالخيرة, لم يكن لها من اسمها الذي اطلقه عليها, نصيب, غير أنه يحن لأيام كانت فيها هذه المدينة مجرد قرية صغيرة تحفل بالشجر والخضرة والماء في كل مكان , ويحن أيضاً, للجيران والسهرات على المساطب في أزقة القرية المظلمة..
هو مثلي يحن لوهج النار التي كان يضرمها القوم هناك في تلك الليالي لتضيء لهم المكان أولاً, ومن ثم لتضيء قلوبهم المعتمة التي أضنتها مسيرة الفقر والحاجة, وهو مثلي ايضاً يحن لعرانيس الذرة الصفراء وهي تشوى,ورائحتها التي كانت تملأ الحي وتدور على النوافذ لتنذر ببدء سهرة اليوم,ولكن احد لا يعلم اليوم أن تلك الوجية الشهية التي كانت تجمعهم في سهرة واحدة يتفقدون بعضهم ويتساءلون عما سيعملون غداً,,أنها من الممكن كثيراً أن تكون تلك هي وجبتهم الوحيدة التي استطاعوا الحصول عليها لهذا اليوم,
وهو مثلي ايضاً يحن لخبز أمه ورائحة كفيها التي لا تغادر لفافة الزعتر والزيتون المحلى بالماء والملح ,وهي لا تغادر ثيابه المتسخة بوحل الساقية وأقنان الدجاج وحظائر الغنم والماعز,
لكنه مطلقاً لا يفكر ولا يريد التفكير في قصورهم المادي اّنذاك, ولا في لحظات الجوع التي كانت العائلة باكملها تعاني منها, ولا ريريد أن يتذكر دمعته ,حين كان ينظر لشقيقته الشابة وهي تعتز بنفسها وتدعي الشبع واكتمال مطالبها بينما هو يعلم جيداً أنها لم تأكل لقمة واحدة منذ الصباح,يحجد عمدا ما اّلت إليه أموره اليوم والرزق الذي وهبه الله له, ولغيره كمكافاة على تعبه وجده في الماضي,يريد للساقية أن تعود لتتجول في الحقول والمزارع الكثيفة وينسى أن كل بناء تسكنه العديد من العائلات اليوم يستهلك من الماء أضعاف ما كانت تورده الساقية في تلك الأيام للقرية كلها ويقول اين الماء ويسأل ربه الرحمة ولا يتذكر أن عليه أن يشكره لأن في مدينته اليوم أكثر من 50000 بناية شيدت عالية جداً, تستهلك ماءً بقدر 10000 ساقية من التي يتذكرها في منامه وصحوته..
ناهيك عن علاقته بالخبز وفتاته الذي كان يجمعه من أماكن كثيرة حتى يحصل على ما يكفيه وعائلته لوجبة أو وجبتين..ولا يتذكر أنه اليوم لا يستطيع تقبل فكرة شراء خبز مضى على صناعته يوم واحد.. ولا يحمد الله ولا يشكره..بل يبقى حياً في ذكراه لايريد الاقتناع بأن مدينة باتت تأوي مئات الألوف من الناس لا يمكنهم الزراعة في مساحاتها الضيقة ولا يمكنهم السهر سوياًٌ في أزقتها وحاراتها..
أنا أعلم بأنني قد اسهبت في الحديث الذي من الممكن ان يكون ثقيلاً على القارىء..
عبد السلتام الكردي ..رجل ريفي النشأة..فلاح انتهت صلاحيته..
دراس جامعي ..تخرج مهندساً للكهرباء "الكترون" في عام 1995
عمل في اختصاصه لسنوات قليلة كمهندس مشرف على الشبكة في مؤسسة كهراباء المدينة..
ومن ثم انتقل إلى القطاع الخاص وما يزال االوضع على حاله حتى اليوم...
أما عن الكتابة.,فلهذا شأن اّخر..تعلمت اللغة في المعاهد والدورات الخاصة ..وعلمتها بشكل خاص أيضاً..لكن لرحلتي مع الكتابة شأن اّخر بعيد جداً عن الحياة العمنية وجلب الرزق...
شكراً لكِ مجدداً.
لم أستطع أن أقرأ هذه الصفحة وأمرّ مرور الكرام دون أن أحيّيك وأشدّ على يديك أيّها النبيل الأصيل الطيّب القلب والسريرة..واضح وضوح الشمس من خلال ما كتبته في تقديمك لنفسك أنّ وطنك تحمله في قلبك ، وطنك أكبر من كلّ الأوطان..لأنّه محبّة واحساس بالآخرين وبكلّ صغيرة وكبيرة في هذه الحياة ، وهو حمد وشكر وغنى وقناعة.. بل أنهار من عطاء صرنا نفتقد اليها بعد أن غزا العطش أيّامنا وأتت الصحراء على أعمارنا رغم الحضارة والوفرة..تشرّفت بمعرفتك عن قرب من خلال قلمك العميق الآسر أنت انسان رائع لأنّك غير مزيّف ولأنّك تحمل في قلبك الصدق وكلّ ما قرأت أعلاه...
شكرا لك أخي سلام الكردي وشكرا لصاحبة الفكرة الرائدة المبدعة أميرة عبد الله الف شكر!
لي عودة مع سؤال قريبا... فقط تقبّل تحيّاتي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة عواطف كريمي; الساعة 20-11-2010, 15:39.
أيا زهرة المجد كوني ربيعا
فإن الربيع طواه الخراب
وكوني خلودا، وكوني سلاما
وإن كان درب السلام سراب
السلام عليكم طاب مساؤكم بالخير وببركات العيد الأخت الأديبة أميرة عبدالله أحييك على هذه الفكرة الرائعة وهذا العمل الأدبي والتعارفي فلك كل التقدير على ذلك . الأخ الأديب سلام الكردي قرأت لقلمك الجميل وشعرت فيه البلاغة وعمق الأحاسيس وصدقها , كما شعرت بروحك الصافية . أحب أن أسألك بعض الأسئلة لنتعرف على أستاذنا سلام الكردي الأديب والإنسان : -- هناك من يقول : عندما تكتب لنفسك سيجدك القارىء ,, وعندما تكتب للقارىء لن تجد نفسك ؟ أين أنت من هذا كله ؟
-- أنت لديك وقتك الأدبي , تقرأ وتكتب , فأيهما يستحوذ على وقتك الأدبي أكثر ولماذا ؟ -- ماهو برأيك تصنيف الخاطرة وموقعها من خارطة مطالعاتك الأدبية ؟ -- الموقف في الخاطرة يدفعك لتكتب , برأيك أيهما يدفعك أكثر موقف الفرح أم موقف الحزن ؟ يعطيكم العاقية وطابت أوقاتكم أجمل تقديري وإحترامي
أهـــــلا بفاتحة الحرف المحوج بالياسمين والخاتمة المتدلية كعنقود عنب بنكهة الدهشة أهلا بستارة الضوء .. وعشب القلب .. ونسمة بردى المعجونة برائحة الحناء في يد ستي أبو شـــام والشام .. أهلا بك
لي عودة بحقيبة أسئلة صعبة جداااا ... ذاكر كويس
الياسمين في كفيك مزارع بحجم السماء يا أم شام..فأهلا بك هنا..وهناك وفي كل مكان..
"طيب حذاكر..بس عمهلك علي شوي".
[COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Andalus][COLOR=black]انا الدمشقي .. لو شرحتم جسدي... لسال منه ,عناقيد وتفاح[/COLOR]
[COLOR=darkorange]ولو فتحتم شراييني بمديتكم...سمعتم في دمي اصوات من راحوا[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=seagreen]مآذن الشام تبكي اذ تعانقني...[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][COLOR=seagreen]وللمآذن, كالاشجارارواح[/COLOR]
[COLOR=purple]للياسمين, حقوق في منازلنا...وقطة البيت تغفو .. حيث ترتاح[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=#0000ff][/COLOR]
مساكم ياسمين دمشقي ريفي أصيل ماهرة امورتنا في إنتقاء الضيف وأنيق هو القلم الذي يمتشقه الفارس الدمشقي
بداية أحببت أن أبدأ من النهاية ،
توقيعك لفت نظري منذ البداية :
يكفي أن يعلم العراة..بأن ألوانهم لا تسترهم.
فهل لك أن تخبرنا مشكوراً عن معناه الموغل في العمق ولمن تهديه !
شكراً لكم ولي عودة أكيدة ،
يرهقني هذا الاطراء يا غادة,ربما لم يكن على الياسمين يوماً,أن يهتم بما سيؤول اليه الأمر بعد أن يرمي أوراقه على نواصي الشارع أوداخل بيوت المدينة,عهدت له ثورة على الاسوار المعدنية,وجدران الاسمنت وحرس الحارسون,خرج الى الشوارع واقتحم الزحام في المدينة ..أذكر يومها,أنه لم يهتف..لم يرفع اللافتات ولم يعد أحداً, بأنه سوف يفديه بالدم ولا بالروح ولا بأي شيء.. الياسمين ياعزيزتي.. يعرف جيداً..أنه سوف يكون حضارياً جداً فيما لو القى في شوارع العاصمة وعلى الأرصفة وفي كل مكان.. انه.. ليس كعلب السجائر. أما عن العراة.. فانهم عارونَ عارون..مهما تلونوا .. مهما حاولوا اخفاء سوأتهم بالالوان وكثرة المصابيح..لن أقول لهم يوماً أنهم كالملك..الذي حيك له رداءً من ضوء القمر..قالوا له أنت جميل كالسماء..عفيف كوجه الأرض..لن أقوله له الا" أنت عارٍ يا سيدي" لن أتهم أحداًَ بأنه كالحرباء..فالحرباء على خبثها وكثرة حيلها..الا أنها تذكرني بالوطن على صدر جدتي..وبين حنايا الشجر العطوف..واعتزاز السنابل بالعطش وابتسامات الصغار.. الأمر أجمل وأهم من أن يهدى..لمنتظر عند باب المدير العام..لا لشيء..الا ليحتسي فنجاناً من القهوة على طاولة تزينها يد حسناء.. شكراً غادة..شكراً أختي الكريمة..الأمر في مجمله لم يكن سوى رسالة لمن لا يعلم بأنه عاري.. شكراً لك مجدداً.
[COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Andalus][COLOR=black]انا الدمشقي .. لو شرحتم جسدي... لسال منه ,عناقيد وتفاح[/COLOR]
[COLOR=darkorange]ولو فتحتم شراييني بمديتكم...سمعتم في دمي اصوات من راحوا[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=seagreen]مآذن الشام تبكي اذ تعانقني...[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][COLOR=seagreen]وللمآذن, كالاشجارارواح[/COLOR]
[COLOR=purple]للياسمين, حقوق في منازلنا...وقطة البيت تغفو .. حيث ترتاح[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=#0000ff][/COLOR]
موضوع رائع يكشفُ عن أسرار ِ الكٌتاب ِ والشعراء ويتيح لنا فرصةً ً لكي نتطفل قليلا ً،
أ\سلام الكردي توقيعك ثارَ فضولي ،و الاخت غادة سبقتني كلانا لفتَ نظرنا توقيعك فما سره؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست مسألة لفت نظر أو اثارة فضول أختي الكريمة..انها عين ترصد العمق بجمالية مختلفة..فشكرا لها لأنها تماهت في اتساع افقها واعتقال المعاني من أكثر الأمكنة سرية وخصوصية.. أرجو ان تسعفك المشاركة أعلاه ,بما أثار فضولك ودعاك لتتساؤل.شكراً لك مجدداً.
[COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Andalus][COLOR=black]انا الدمشقي .. لو شرحتم جسدي... لسال منه ,عناقيد وتفاح[/COLOR]
[COLOR=darkorange]ولو فتحتم شراييني بمديتكم...سمعتم في دمي اصوات من راحوا[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=seagreen]مآذن الشام تبكي اذ تعانقني...[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][COLOR=seagreen]وللمآذن, كالاشجارارواح[/COLOR]
[COLOR=purple]للياسمين, حقوق في منازلنا...وقطة البيت تغفو .. حيث ترتاح[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=#0000ff][/COLOR]
قلت لي.. ذات حب.. أني رائع,وأنا اشهد بأني كذلك..هذا ما اخبرتني به الزهرة الممتزجة بعطر يدك, وجميع ابتسامات العالم مجتمعة على وجه وحيد..كان يرقب السماء بلطف..وينتقي نجمة ما,من الليل.. يلتقط فكرة سارحة.. يزرع القطن.. على ظهر غيمة.. ولحمقي.. نسيت أن اقول لك..أنك الأروع.
التعديل الأخير تم بواسطة سلام الكردي; الساعة 20-11-2010, 21:41.
[COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Andalus][COLOR=black]انا الدمشقي .. لو شرحتم جسدي... لسال منه ,عناقيد وتفاح[/COLOR]
[COLOR=darkorange]ولو فتحتم شراييني بمديتكم...سمعتم في دمي اصوات من راحوا[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=seagreen]مآذن الشام تبكي اذ تعانقني...[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=6][COLOR=#0000ff][COLOR=seagreen]وللمآذن, كالاشجارارواح[/COLOR]
[COLOR=purple]للياسمين, حقوق في منازلنا...وقطة البيت تغفو .. حيث ترتاح[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=#0000ff][/COLOR]
تحية عطرة للأستاذة / أميرة عبدالله، وكل التقدير على هذه اللفتات الجميلة.
وتحية محبة لضيفنا الغالي أخي الأستاذ / سلام الكردي، وكم أنا سعيد باللقاء بك هنا وأنت أهل لها.
لن أطرح عليك أسئلة، إلا سؤالاً واحداً وهو عن صحتك والجميع وعسى أن تكون أخي العزيز بصحة وعافية وكل عام وأنت بخير.
ولكنني أضع بين يديك هنا بعض الأمثال الشامية، وهي باللغة العامية. فإن كان منها ما يشكل جزء من مفاهيم سلام الكردي فإنني أطمع بتوضيح المثل، والمفهوم، وما يشكله بالنسبة لك :
ألف قلبة ولا غلبة.
البحر ما بتعكرو ساقية.
بين النور مافي تكليف.
جارك القريب ولا أخاك البعيد.
الحجر اللي ما بيعجبك بفجك.
خدوا فالكن من أطفالكن.
عطي الخباز خبزو ولو اكل نصو.
قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق.
قوم تساعدوا ما نغلبوا.
الكلام اللي ما بينفد ياحسرة قايلو.
لا تقول فول ليصير بالمكيول.
أتمنى أن تحوز المشاركة على استحسانك،
تقبل أخي العزيز أصدق الأمنيات من الله لك بدوام التوفيق. كما وتقبل خالص التحية وعميق التقدير،،،
كل عام وانتم بخير،،،
بداخلي متناقضين
أحدهما دوماً يكسب
والآخر
أبداً لا يخسر …
تعليق