تأملت النسخة ،
تصفحتها ظهرا و بطنا ،
تأملتني فى صمت .
ثم ضجت ضحكتها
قالت :" لو عندي متسع من وقت لكان لي مثلما لك ".
باخت سعادتي بكتابي الأول .
أحسست بتفاهة الأمر ؛
لكنني ظللت أكتب ،
وظلت هى مديرعام على المعاش !!
تصفحتها ظهرا و بطنا ،
تأملتني فى صمت .
ثم ضجت ضحكتها
قالت :" لو عندي متسع من وقت لكان لي مثلما لك ".
باخت سعادتي بكتابي الأول .
أحسست بتفاهة الأمر ؛
لكنني ظللت أكتب ،
وظلت هى مديرعام على المعاش !!
تعليق