(( جسد فتنــتك بألف رأس ))
شؤون عظمى
تهالُ عليّ
عمق رحلتي إليك
وحين ألتقيك
تنتكس هامتي خواء
يجثو ضعفي على نحيب عتيّ
رجوت ان تدخليه
ولو من نتوء هَرِم ....
انه ليقضّ غيرتي
أن تناهى إلى خاطري
شيء نُكر
يكاد يزلزل ما بقي من عقل متزن
نسوة الحي ضربن على أوتار تصابيك تفكها
بأنك نبشتِ ما قد سلف
عيونك أبرقت نشيد مراودة بلحن جديد :
هيت لك
هنت لك
هئت لك
وهفتْ إليه أبالسة القصد تذرو رجاءه
كل قََصيّ
كل زواياك أطبقن عليه نهما
أوصدتْ ملامحا جارت عليه أن ينتفض
جسد فتنتك بألف رأس
أين ما يولّي
فثم وجه يبتسم
أن أقدم إلي
قد أينع صدري بدرا تناسى الأفول
تفاحتان من وهجه تستعر
تميدان
ذات الصباح وذات المساء
رغبة تزمجر بين أزهار مفاتني
تلك التي كأنها .....
أنهار لجين ينساب منها السحر
ياهذا الذي يعانق بابي حارسا
عضَّ لجام جرأتي قد افلت القـــــــيّاد
جبين بعلك أمطرت سمائه مذلة
عمّار عشقك أُسمِلت عيونهم
فأنى لشاهد أهلك يبصر سواك ؟
وهبت عواصف إغراءك تجاذبه
غدوها فتنة
ورواحها فتنة
تصهر من خليلك ما أدعاه قائما
ذاك الذي يتراقص على ذهوله تشتتا
الجسد منه يسرح على أغصان روعتك شرها
وروح تتخبط أنفاقا
يتوارى تحت عوسجها الهدى
فمن عاصم لظُلَمٍ تكتسح حُرُمَ النهار ؟
تغتصب أعراض الشموس كل أصيل !
ومازال العرض يبهر أحلامنا
عند كل ركن
وعلى رأس كل ساعة ....
شؤون عظمى
تهالُ عليّ
عمق رحلتي إليك
وحين ألتقيك
تنتكس هامتي خواء
يجثو ضعفي على نحيب عتيّ
رجوت ان تدخليه
ولو من نتوء هَرِم ....
انه ليقضّ غيرتي
أن تناهى إلى خاطري
شيء نُكر
يكاد يزلزل ما بقي من عقل متزن
نسوة الحي ضربن على أوتار تصابيك تفكها
بأنك نبشتِ ما قد سلف
عيونك أبرقت نشيد مراودة بلحن جديد :
هيت لك
هنت لك
هئت لك
وهفتْ إليه أبالسة القصد تذرو رجاءه
كل قََصيّ
كل زواياك أطبقن عليه نهما
أوصدتْ ملامحا جارت عليه أن ينتفض
جسد فتنتك بألف رأس
أين ما يولّي
فثم وجه يبتسم
أن أقدم إلي
قد أينع صدري بدرا تناسى الأفول
تفاحتان من وهجه تستعر
تميدان
ذات الصباح وذات المساء
رغبة تزمجر بين أزهار مفاتني
تلك التي كأنها .....
أنهار لجين ينساب منها السحر
ياهذا الذي يعانق بابي حارسا
عضَّ لجام جرأتي قد افلت القـــــــيّاد
جبين بعلك أمطرت سمائه مذلة
عمّار عشقك أُسمِلت عيونهم
فأنى لشاهد أهلك يبصر سواك ؟
وهبت عواصف إغراءك تجاذبه
غدوها فتنة
ورواحها فتنة
تصهر من خليلك ما أدعاه قائما
ذاك الذي يتراقص على ذهوله تشتتا
الجسد منه يسرح على أغصان روعتك شرها
وروح تتخبط أنفاقا
يتوارى تحت عوسجها الهدى
فمن عاصم لظُلَمٍ تكتسح حُرُمَ النهار ؟
تغتصب أعراض الشموس كل أصيل !
ومازال العرض يبهر أحلامنا
عند كل ركن
وعلى رأس كل ساعة ....
تعليق