يؤجر المرء رغم أنفه، وهذا اللص تزعم الجموع رغم أنفه
ليست الصدفة وحسب، بل ثمة أمر في وعي الجموع وإدراكها


لكن لكونه لص سابق، فقد يكون بهذا الأقدر على لجم شلل اللصوص، ما دامت الجموع دهماء غباء، لاتدري ولا تدري أنها لا تدري

نص لطيف، يخبرنا، أنه حتى تكون زعما، ليس شرطا، أن تكون لصا، لكن الفرصة والصدفة قد تجعل من لص زعيما

تحية خالصة

[align=center]
المشكلة يا أخت نجلاء نصير
ليست في اللص الذي ابتلي بزعامة لا يدري عنها شيئا
المشكلة في الذين اختاروه زعيما لهم ، وهم لا يعلمون عن ماضيه أي شئ
السؤال ؟ لو علموا بماضيه غير السوى ! هل كانوا سيرفعونه على أكتافهم ؟
وسأترك الإجابة للمارين هنا .
وتحياتي
فوزي بيترو
[/align]

ما أكثر اللصوص

تحيااااااااتي لك .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللآستاذ الفاضل/معاذ العمري
شكرا علي مرورك الكريم
تقبل تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذي الرائع:فوزي سليم بترو
أسعد بمرورك العطر الذي يضئ صفحاتي
لك مني كل التقدير والاحترام
كل عام أنت بخير وسعادة وعافية تدوم

اللصوصية هي مرحلة من مراحل تتطور الزعيم.
فكما الحشرة تمر بأطوار البيضة واليرقة والخادرة والعذراء.
كذلك الزعيم يبداً بمارق ثم سارق ثم قاتل متسلسل وبعدها خائن وأخيراً زعيم.
ولا بد من الأشارة إلى أن اليرقة هو أسم أخر للدودة.
ومعلوم للجميع أن دود الخل منه وفيه.
أرى هنا أن صديقي الأستاذ معاذ و(مشروع صديق) الأستاذ فوزي.
قد ألما بالمسألة التي طرحها النص أكثر من النص نفسه.
لما أشارا بوضوح إلى دور المجتمع الحاسم في تسمية الزعيم.
فاللص هنا هو الأنتهازي.
وما حدث ليس رغم أنفه كما أراد أن يؤكده لنا النص.
وجماعة حقوق الأنسان والمصورين هم الأعلام الأعور.
وعلى الرغم من حسن نيته كما أبرز النص إلا أنه لا يخرج عن المثل القائل:
كل قمحة مسوسة لها كيال أعور.
وجماهير المتظاهرين هم المجتمع الذي وصفه الأستاذان الواعيان معاذ و فوزي.
وأعتقد أن ما جاء هو إجابة عن سؤال السيد بيترو.
فدأب العبيد أن يحملوا أسيادهم على أكتافهم.
الأخت نجلاء نصير الفاضلة :
أشكرك على هذا النص الجميل وإن عبر فإنه يعبر عن أنك لست ممن يحمل أحداً على أكتافهم.
كم أسر لما أرى نساء واعيات مدركات لواقعهن عارفات.
لأن وعي المرأة براي هو أهم من وعي الرجل.
لأنهن اللاتي يربين ويعلمن الأجيال.
تحياتي للجميع وكل عام والجميع بخير.

الأستاذ القدير : محمد مزكلتي
لقد قمت بتحليل رائع لمراحل تطور الزعيم المزعوم فكم من زعماء حملوا على الاعناق
وساقتهم الصدفة لزعامة بلهاء ومن ثم صنعوا لهم تماثيلا ..وفي زمن الربيع العربي أو الفوضى الخلاقة
التماثيل أصبحت من العجوة .
تحياتي وتقديري لك

[quote=محمد مزكتلي;572620]اللصوصية هي مرحلة من مراحل تتطور الزعيم.
فكما الحشرة تمر بأطوار البيضة واليرقة والخادرة والعذراء.
كذلك الزعيم يبداً بمارق ثم سارق ثم قاتل متسلسل وبعدها خائن وأخيراً زعيم.
ولا بد من الأشارة إلى أن اليرقة هو أسم أخر للدودة.
ومعلوم للجميع أن دود الخل منه وفيه.
أرى هنا أن صديقي الأستاذ معاذ و(مشروع صديق) الأستاذ فوزي.
قد ألما بالمسألة التي طرحها النص أكثر من النص نفسه.
لما أشارا بوضوح إلى دور المجتمع الحاسم في تسمية الزعيم.
فاللص هنا هو الأنتهازي.
وما حدث ليس رغم أنفه كما أراد أن يؤكده لنا النص.
وجماعة حقوق الأنسان والمصورين هم الأعلام الأعور.
وعلى الرغم من حسن نيته كما أبرز النص إلا أنه لا يخرج عن المثل القائل:
كل قمحة مسوسة لها كيال أعور.
وجماهير المتظاهرين هم المجتمع الذي وصفه الأستاذان الواعيان معاذ و فوزي.
وأعتقد أن ما جاء هو إجابة عن سؤال السيد بيترو.
فدأب العبيد أن يحملوا أسيادهم على أكتافهم.
الأخت نجلاء نصير الفاضلة :
أشكرك على هذا النص الجميل وإن عبر فإنه يعبر عن أنك لست ممن يحمل أحداً على أكتافهم.
كم أسر لما أرى نساء واعيات مدركات لواقعهن عارفات.
لأن وعي المرأة براي هو أهم من وعي الرجل.
لأنهن اللاتي يربين ويعلمن الأ

هذا لص سرق بعض النقود وتحول

إلي زعيم .... فماذ سنقول في لص

سرق وطن وطلب تفويض من بعض المرتزقة

ليقتل من تصدوا لجريمتة وعندما لم يفلح في القضاء عليهم

طلب تحصين حتي ينجوا بفعلتة والمثير أن البعض

يريد أن يحولة لزعيم

في زمان الشقلبة
كل شيء من هذا النوع ممكن الحدوث
سرق فأصبح زعيما
كان (أزعرا) فأصبح بطلا

راقب البيت ليسرقة رآى أشياء غريبة
بلّغ الشرطة ... اكتُشفت جرائم قتل وبيع أعضاء في البيت
أصبح بطلا وصُرِف له راتب شهري..(قصة حقيقية)
وربما يستحق .؟؟؟

تلخبطت بعض الأصباغ معه أصبح فنانا(لكل لوحة محب)
خربش بالقلم مع بعض الكلمات المزركشة أصبح كاتبا (لكل قلم معجب) (ليس عندنا في المنتدى)
بل في مسلسل حضرته قديما ..
كانني أُنَظِّر
ولكن ...
في زماننا يقدّم الكثير ممن ليسوا بأهل ...
قرأت القصة هكذا : مثال لحال ...
مع فضحة إعلام وحقوق إنسان ..
وحاشية و...
لا أدري أين وصلت
لكنها بالتأكيد ..
واقعية تشخص وتنير وتعالج
دام قلم مبدع
وفكر راق
مع الاحترام

تذكرت قصة
عند وعد بلفور خرجت مظاهرات وحُمِل هاتفون على الأكتاف : - " فليسقط وعد بلفور"
والناس يرددون . رُفِعَ شخص لا يدري فصرخ : - "فليسقط واحد من فوق" ظنها كذلك ...
مع التحيات وأعتذر إن شطح القلم ...