رهان حظ
أباح لي الظرف عزاءه،
وفي شروخ المظهر عذري...
هل في حظي الناكص وشما/
ام في البؤس ألفتي/
اجاز مكانه بي جورا.
هل اناخ بي رحاله لزورة؟
ام شاء أن يحفني لفترة،
لقد سادني ما يشبه التعود،
حتى طالعني سهمه/
وأستكان في كل اصقاعي.
لم تعوزني الحلول، .
لأدرك اخفاق ما سلف،
بل شربة في رشفات..
من أوجاع تلتف بي/ أباح لي الظرف عزاءه،
وفي شروخ المظهر عذري...
هل في حظي الناكص وشما/
ام في البؤس ألفتي/
اجاز مكانه بي جورا.
هل اناخ بي رحاله لزورة؟
ام شاء أن يحفني لفترة،
لقد سادني ما يشبه التعود،
حتى طالعني سهمه/
وأستكان في كل اصقاعي.
لم تعوزني الحلول، .
لأدرك اخفاق ما سلف،
بل شربة في رشفات..
من قح الطبيعة رواءها،
كأود في الهيئة يغيظ...
لم يعطف علي بلسم التآسي...
فما أن تنفتأالاشجان ..
حتى تنزاح إلي.
واروضها بنسمة تتوسم الامل/
أركنها جانبا ،
وما برحت انحني.
وقاية لي،
اسايس طيف الغيث الوهمي
فلم ارى الا سقما،
ينضو به عنفوان العز،
ووسام فخري،
ثم انتقيت مأوى كوقاء...
كغشاء ارصع به كيانا...
تضمخ بالوهن،
بدا أجوفا ،
و فيما بعد..
اجزت السفور والدعاء حقوا.
فسادني به انطواء.
كقناع يخفي خيبة....
تحتمي من سيول احباط.
ارتأيت الصعود بعد حين.
اتسلق درجاتي السفلى
ابدع قاموس ابجديتي
ولا رهان او انكفاء،
ساقتنع بقضمة....
ربما جاد بها طيف غيث
قد يكون أوكان سهوا.
لأن القدر أشاح بعطفه.
مرادفات
كأود في الهيئة يغيظ...
لم يعطف علي بلسم التآسي...
فما أن تنفتأالاشجان ..
حتى تنزاح إلي.
واروضها بنسمة تتوسم الامل/
أركنها جانبا ،
وما برحت انحني.
وقاية لي،
اسايس طيف الغيث الوهمي
فلم ارى الا سقما،
ينضو به عنفوان العز،
ووسام فخري،
ثم انتقيت مأوى كوقاء...
كغشاء ارصع به كيانا...
تضمخ بالوهن،
بدا أجوفا ،
و فيما بعد..
اجزت السفور والدعاء حقوا.
فسادني به انطواء.
كقناع يخفي خيبة....
تحتمي من سيول احباط.
ارتأيت الصعود بعد حين.
اتسلق درجاتي السفلى
ابدع قاموس ابجديتي
ولا رهان او انكفاء،
ساقتنع بقضمة....
ربما جاد بها طيف غيث
قد يكون أوكان سهوا.
لأن القدر أشاح بعطفه.
مرادفات
الناكص: الناحس ،أي المخيب
يحفني: يملاني أو يغطيني ، يحتفل بي
أود: إعوجاج
تنفتأ: تنزهق/ تجفل ، تكتفي
تضمخ : امتلأ أو تحقن
الحقو: الإزار ، أي لثام أو غطاء
تعليق