اتوق الى اخراج ما بنفسى من اعتراض ، ولكى اجمع شتات الفكر قلت : اكتب رسالة!
الرسالة هنا لا ادرى لمن ارسلها فانا اريد ان اعترض بينما لا يوجد تحديد للشىء الذى اعترض عليه
فارى انى اعترض على اشياء كثيرة بل كل الاشياء " اقول اشياء لانها تنوعت فى واقعها فهى كصفات
تجوز وكافعال تمضى وكطباع نعم حتى كطباع نقرها . ان هذه الاشياء تفشت وتغلغلت كأنها جنود غزو
من عالم آخر على الانسانية وقيمها .هكذا تنتابنى اوقات اود فيها الصراخ ، الرفض ، الاعتراض -
المشكلة :
ارفع صوتى لمن واقدم الشكوى لاى سلطة. اشياء كلنا نجيزها من الحاكم الى المحكوم ومن الغنى الى
الفقير ومن الصغير الى الكبير . حتى عندالاعتراض يوجه لنا نحن النقد وهذا من العجب
المؤسف.اخذتنى قوافل الحيرة حتى انى ايقنت انه ربما اخلاقى غريبة عن ذلك المجتمع رغم اننى ولدت
فيه واصارع الحياة كفرد منه .بل ربما انا ايضا غريب عن الاخلاق التى انشدها لاحيان كثيرة اغرق
فيما استنكره-
فى النهاية: لزمت الصمت "لعدم وجود حل وايضا لانى بحاجة عندما اقدم الاعتراض "ان اعترض على
نفسى ايضا !!
.......
الرسالة هنا لا ادرى لمن ارسلها فانا اريد ان اعترض بينما لا يوجد تحديد للشىء الذى اعترض عليه
فارى انى اعترض على اشياء كثيرة بل كل الاشياء " اقول اشياء لانها تنوعت فى واقعها فهى كصفات
تجوز وكافعال تمضى وكطباع نعم حتى كطباع نقرها . ان هذه الاشياء تفشت وتغلغلت كأنها جنود غزو
من عالم آخر على الانسانية وقيمها .هكذا تنتابنى اوقات اود فيها الصراخ ، الرفض ، الاعتراض -
المشكلة :
ارفع صوتى لمن واقدم الشكوى لاى سلطة. اشياء كلنا نجيزها من الحاكم الى المحكوم ومن الغنى الى
الفقير ومن الصغير الى الكبير . حتى عندالاعتراض يوجه لنا نحن النقد وهذا من العجب
المؤسف.اخذتنى قوافل الحيرة حتى انى ايقنت انه ربما اخلاقى غريبة عن ذلك المجتمع رغم اننى ولدت
فيه واصارع الحياة كفرد منه .بل ربما انا ايضا غريب عن الاخلاق التى انشدها لاحيان كثيرة اغرق
فيما استنكره-
فى النهاية: لزمت الصمت "لعدم وجود حل وايضا لانى بحاجة عندما اقدم الاعتراض "ان اعترض على
نفسى ايضا !!
.......
تعليق