عشقتها طفلاً صغيراً
وهمت بحبها وتاجها الذهبي
لذكرها تتسارع نبضات قلبي
وتختنق الكلمات في لساني
وتشغلني عن لذائذ الحياة
فلا أقرب الزاد ولا يؤلمني العطش
وبعد أربعين عام ذبلت زهور الحب وشابت ؛ تجعدت الجفون من دموع الفراق ، أحسست إني أعشق الوهم ؛ فلا لقاء مهما ضحكت لي الحياة ومهما أشرقت شموس الأمل
وهمت بحبها وتاجها الذهبي
لذكرها تتسارع نبضات قلبي
وتختنق الكلمات في لساني
وتشغلني عن لذائذ الحياة
فلا أقرب الزاد ولا يؤلمني العطش
وبعد أربعين عام ذبلت زهور الحب وشابت ؛ تجعدت الجفون من دموع الفراق ، أحسست إني أعشق الوهم ؛ فلا لقاء مهما ضحكت لي الحياة ومهما أشرقت شموس الأمل
تعليق