أهداء لسيدة الحرف الخافق
[frame="1 98"]
أنا كيف لي أن أستقل البحر ..
ماخرةً إليك
وأشق صدر الحرف ..
أرحل فيه من كلي إليك
وأكون كالريح التي تجري بأمر الشوق ..
من لهفي عليك
أنا منك راحلةٌ إليك
أنا مهرجانٌ في ارتعاش الوجد يسكن دفتيك
ويشير في دله إليك
وأرش من عطري ارتشافات تجسدني لديك
تحيي ابتساماتي بفيك
وتقلني مني إليك
في ليلكٍ ..
في غيمةٍ رشت رذاذ الحلم ..
واهتصرت سراباً ضامئاً ..
في قصةٍ ..
هطلت بوادرها عليك
أنا منك راحلةٌ إليك
لتقول لي يا سيدي :
أني هنالك بعضُ عاطفةٍ وحبٍ ..
بعضُ صحبٍ ..
بعضُ إحساسٍ تبلور في يديك
وأراقني نظماً بعمق الروح ..
عانق مشرقيك
ونمى مع الإحساس قلباً ..
قد همى في وجنتيك
يا بيلسانا من حقول الشعر يا ...
يا باقة من أحرف حوراء ماذا يعتريك
أنا ذلك الطيف المسافر إن تنهد يستقيك
أنا ذلك الحلم الذي سفك المساء ليلتقيك
أنا ذلك الوجع الذي منذ البداية يشتكيك
أتراك تفهم من يليك .. ومايليك ..
دعني كنرجسة تمد خيالها ..
تتسلق الدنيا ..
لتسكن عارضيك
يا أنت هل تدري بأني ذات حلمٍ ..
كنت أرسم حاجبيك ..
وملامحاً تحيا اهتماماتي ..
تبض النبض في حرفي ..
وتغفو كي تُريك ...
حلماً لزائرة الهوى ..
في كل ليلة وامقٍ ..
لتدق باب مدينةٍ يا سيدي كم ترتجيك
فأنا المدينة سيدي .. فافتح نوافذ ناظريك
وأنا مدينتك التي ..
بنيت هناك على ضفاف الحب ..
حتى تحتويك
فجلس بعرش ناهدٍ
واحكم فأنت هنا المليك
واحكم فأنت هنا المليك
ماخرةً إليك
وأشق صدر الحرف ..
أرحل فيه من كلي إليك
وأكون كالريح التي تجري بأمر الشوق ..
من لهفي عليك
أنا منك راحلةٌ إليك
أنا مهرجانٌ في ارتعاش الوجد يسكن دفتيك
ويشير في دله إليك
وأرش من عطري ارتشافات تجسدني لديك
تحيي ابتساماتي بفيك
وتقلني مني إليك
في ليلكٍ ..
في غيمةٍ رشت رذاذ الحلم ..
واهتصرت سراباً ضامئاً ..
في قصةٍ ..
هطلت بوادرها عليك
أنا منك راحلةٌ إليك
لتقول لي يا سيدي :
أني هنالك بعضُ عاطفةٍ وحبٍ ..
بعضُ صحبٍ ..
بعضُ إحساسٍ تبلور في يديك
وأراقني نظماً بعمق الروح ..
عانق مشرقيك
ونمى مع الإحساس قلباً ..
قد همى في وجنتيك
يا بيلسانا من حقول الشعر يا ...
يا باقة من أحرف حوراء ماذا يعتريك
أنا ذلك الطيف المسافر إن تنهد يستقيك
أنا ذلك الحلم الذي سفك المساء ليلتقيك
أنا ذلك الوجع الذي منذ البداية يشتكيك
أتراك تفهم من يليك .. ومايليك ..
دعني كنرجسة تمد خيالها ..
تتسلق الدنيا ..
لتسكن عارضيك
يا أنت هل تدري بأني ذات حلمٍ ..
كنت أرسم حاجبيك ..
وملامحاً تحيا اهتماماتي ..
تبض النبض في حرفي ..
وتغفو كي تُريك ...
حلماً لزائرة الهوى ..
في كل ليلة وامقٍ ..
لتدق باب مدينةٍ يا سيدي كم ترتجيك
فأنا المدينة سيدي .. فافتح نوافذ ناظريك
وأنا مدينتك التي ..
بنيت هناك على ضفاف الحب ..
حتى تحتويك
فجلس بعرش ناهدٍ
واحكم فأنت هنا المليك
واحكم فأنت هنا المليك
[/frame]
تعليق