تويت
إهتزّ كيانه بشدّة لمّا وصل وذهل لما رأى
نفس الغرف , نفس الوجوه ونفس الألوان
ألقى التحيّة بمرارة وعاد أدراجه
نفس الغرف , نفس الوجوه ونفس الألوان
ألقى التحيّة بمرارة وعاد أدراجه
-
-
هو الهروب من أشياء لا مفر منها ..
بعض الأشباح تطارد صاحبها، وتتربص به ليراها في كل مكان ..
قد تتبعه خطوة بخطوة .. وقد تسبقه إلى مكان هروبه..
وبين مرّين .. ماذا يختار .. !
يتنقل بين كتب تحمل نفس الدفتين ..
نعم كان لابد أن يعود أدراجه ..
قصة جميلة حملت الكثير ..
وطوت في ثناياها معاناة تكرر يوميا ...
وربما وجد في طريق العودة عالما لا يشبه ذلك العالم!
تحياتيفي انتظار ..هدية من السماء!! -
وتلك الايام نداولها بين الناس
نصك المدهش هذا يشرع ابواب مخيالنا لاحتمالات لاتعد ولا تحصى .. وكل يبكي على ليلاه
شكرا لهذه النكتة الصارخة
تقبل محبتي[flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..
تعليق
-
-
-
الأستاذ الحكيم (حكيم الراجي)
قد ينفذ حكم التاريخ 000وقد تقاضيه سنة الحياة فتلقي بظلالها عليه وتخضبه
ولكن الواقع مريرا جدا
اشكر لك المرور
دمت بخيرتعليق
تعليق