المشاركة الأصلية بواسطة ماهر هاشم القطريب
مشاهدة المشاركة
نائم هذا المطر حد الغياب..
في لحظة الموت انتبه من غفلته..
بكى الرعد
انكسر الشجر
زمجرت الريح
هوت السماء على البحر..
وهو يتوضأ عند الصخرة المقدسة
تسلل المشهد داخلي،
لحظة احتراق المطر..
تعليق