سراب قصة لربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    سراب قصة لربيع عقب الباب

    حين نظرتُ فى وجهها ،
    رأيتُ حبيبتى ،
    فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "
    عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!
    sigpic
  • ميساء محمد
    عضو الملتقى
    • 25-10-2010
    • 80

    #2
    لماذا أصرت على رؤيتها إن لم تكن تحبه؟ّ!!
    ليتها لم ترها..
    هكذا يكون الجرح أقل إيلاما له.
    أو ربما اختفت لكي توقظه من حب أشبه بالحلم، هذا إن لم يكن حلما أصلا...
    أستبعد أنها اختفت لأنها خجلت فهذه القراءة تجعل القصة سطحية قريبة من الخبر وأنا رأيتها عميقة كل العمق...
    تحيتي وتقديري

    تعليق

    • نادية البريني
      أديب وكاتب
      • 20-09-2009
      • 2644

      #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      تحيّة إبداع
      في مثل هذه المواقف لا يكون النّظر بالعين المجرّدة لكن بعين القلب،القلب وحده قادر على أن يميّز بين الحقيقة والوهم.
      دمت نابض القلم أستاذي الفاضل ربيع

      تعليق

      • وفاء الدوسري
        عضو الملتقى
        • 04-09-2008
        • 6136

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        حين نظرتُ فى وجهها ،

        رأيتُ حبيبتى ،
        فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "

        عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!
        الأستاذ/ربيع
        ومضة جميلة
        وجه له ظل يعكس ملامح
        تسكب الونها على معصم وقت
        ودوائر الزمن تنظر لمكان ترك ساعة
        وبعض من رذاذ ضوء
        رحل!..
        شكراً لإبداعك وتألق قلمك الجميل
        تحية المسك

        تعليق

        • فجر عبد الله
          ناقدة وإعلامية
          • 02-11-2008
          • 661

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          حين نظرتُ فى وجهها ،
          رأيتُ حبيبتى ،
          فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "
          عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!
          قصة ماتعة أستاذي الفاضل ربيع .. تتجمع فيها كل فصول السنة .. الربيع والصيف والخريف والشتاء
          النظر في وجهها : الربيع ، أصرت ْ على رؤيتها : الصيف ، شكرا لوجودك هنا حبيبتي : الشتاء ، فلم أجد أحدا : الخريف

          قد ظفرت جدائل الفصول أستاذي الفاضل المبدع لتجعل منه وشاحا يدفء حبيبة في وقت كان فيه - بطل القصة - أحوج لهذا الدفء .. لكن أكان البطل يتخيل وجه حبيبته في من كانت أمامه ، أم كانت هي نفسها الحبيبة الغائبة الحاضرة التي لم تستطع أن تحافظ على ذلك الحب وتبقيه في العش لينمو .. ؟

          كانت النظرة لوجه - الحبيبة - مخضرة تعطر المكان .. لكن غيرة الحبيبة من - الحبيبة - كانت كالصيف تحرف بحرارتها كل نسمة خضراء .. وطلّ الشتاء - حاجة الدفء - ليلطف الجو ويرسل غمائم الأمل الحبلى بمطر الود .. لكن سرعان ماجاء الخريف لتتساقط أوراق الأمل ويتحول إلى مجرد سراب

          سراب عنوان رائع لهذه القصة الماتعة التي تحكي الكثير ، العلاقة بين الحقيقة والوهم ن والعلاقة بين الحاضر والماضي ، والعلاقة بين الأمل والسراب الذي ينهش بأنيابه كل الأمنتيات

          تتعدد الرؤى وتتعدد التأويلات وتبقى هذه القصة أستاذي الفاضل لغزا بين الحلم والحقيقة لتحكي حكايا العاشقين عبر أزمنة فصول تتغير ولا يتغير الحب ..

          أستاذي الفاضل المبدع ربيع دمت مبدعا

          تقديري

          تعليق

          • هديل اليوسفي
            عضو الملتقى
            • 29-08-2010
            • 206

            #6

            مساء الإبداع ..
            ضمير الغائب هنا مكتظّ بالكبرياء سيّدي
            لا أحد يقوى أن يعيش سواه في جلبابه .. و إن لحظات

            ما أقسى أن يلوح الماضي سرابا في الأفق، لا يفتأ أن يتبخّر عند وصولنا
            فنفقد الماضي و الآتي في آن ..

            تقديري و تقديري أيضاً

            [LEFT][COLOR=darkred][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][B]"كن أنت التغيير الذي ترغب رؤيته في العالم" [/B][/SIZE][B][SIZE=4][U]غاندي[/U][/SIZE][/B][/FONT] [/COLOR][/LEFT]

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ميساء محمد مشاهدة المشاركة
              لماذا أصرت على رؤيتها إن لم تكن تحبه؟ّ!!
              ليتها لم ترها..
              هكذا يكون الجرح أقل إيلاما له.
              أو ربما اختفت لكي توقظه من حب أشبه بالحلم، هذا إن لم يكن حلما أصلا...
              أستبعد أنها اختفت لأنها خجلت فهذه القراءة تجعل القصة سطحية قريبة من الخبر وأنا رأيتها عميقة كل العمق...
              تحيتي وتقديري
              أسعدني أستاذة حديثك الذى فاق ما كتبت
              شكرا لك

              تحيتي و تقديري لعميق رؤاكي
              sigpic

              تعليق

              • عكاشة ابو حفصة
                أديب وكاتب
                • 19-11-2010
                • 2174

                #8
                صورة الحبيبة انمحت قبل ان يرتد اليك طرف العين.انتظروسابقى معك من المنتظرين وربما الى يوم الدين.
                [frame="1 98"]
                *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                ***
                [/frame]

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #9
                  لعلّ الوقوف على الأطلال ياربيعنا الغالي ...
                  هو الذي يفسح السّاحات مشرّعة ليجوب السّراب ..بلا عائقٍ يصدّه ...
                  تداخلتْ الملامح بين المرأتين ...ولم يمعن جيّداً بمن كانت حقيقة بين يديه ..وظلّ يبحث عن طيفها الشّرود
                  فانجرف الحبّ الجّديد على قوتّه ...تبتلعه رمال السّراب ...لأنّه لم يستبنْه ، فضاع بلا عودة ..
                  رائع دائماً أيها الرّبيع .....تحيّاتي ...

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • سامر عبد الكريم
                    أديب وكاتب
                    • 22-11-2010
                    • 95

                    #10
                    حين نظرتُ فى وجهها ،
                    رأيتُ حبيبتى ،
                    فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "
                    عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!
                    تكثيف عالي ومضمون عميق الدلالة ..
                    رائعة
                    Blogger is a blog publishing tool from Google for easily sharing your thoughts with the world. Blogger makes it simple to post text, photos and video onto your personal or team blog.
                    http://shurofat.blogspot.com

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      تحيّة إبداع
                      في مثل هذه المواقف لا يكون النّظر بالعين المجرّدة لكن بعين القلب،القلب وحده قادر على أن يميّز بين الحقيقة والوهم.
                      دمت نابض القلم أستاذي الفاضل ربيع
                      قد تكون الحاجة إلى السراب مطلوبة ليبقي على حد الحياة
                      قبل أن ينتهكه موت الغياب !!
                      ربما هو أخف وطأة .. أقرب إليه لو كان سرابا .. رغم أنه يعني لا شىء
                      و لكن يالها من لحظات اجترار لها ترياقها مهما كانت الكلفة !

                      سعيد بمرورك أستاذة نادية
                      سعيد بحديثك و رؤيتك

                      خالص احترامي
                      sigpic

                      تعليق

                      • آسيا رحاحليه
                        أديب وكاتب
                        • 08-09-2009
                        • 7182

                        #12
                        يا الهي..
                        حتى السراب , مع يقيننا أنه سراب لا نسعد به ..و لو لدقائق .
                        منتهى الألم .
                        تحيّتي أستاذ ربيع .
                        يظن الناس بي خيرا و إنّي
                        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                        تعليق

                        • صابرين الصباغ
                          أديبة وشاعرة
                          • 03-06-2007
                          • 860

                          #13
                          حين نظرتُ فى وجهها .. رأيتُها،
                          فكتبتُ جملة .. أصرتْ على رؤيتها
                          "شكرا لوجودك حبيبتى "
                          عاودتُ النظر ، فلم أجدها!!
                          ***********************

                          الفراق يمرضنا ويجعلنا نهذي بهم
                          فنراهم في كل الناس
                          لكن لا أدري سر إصرار هذا الوهم على رؤية جملتك
                          لعله إصرار الكاتب ليقرأ لنا ماكتبه
                          ..........................
                          نص عميق يحتاج لبعض الفكر والتحليق لنقرأه
                          بعض العبث بالنص سامحني فيه سيدي
                          لكن هكذا رأيته
                          نص باسق ككاتبه
                          مودتي


                          تعليق

                          • شيماءعبدالله
                            أديب وكاتب
                            • 06-08-2010
                            • 7583

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                            حين نظرتُ فى وجهها ،

                            رأيتُ حبيبتى ،
                            فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "

                            عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!

                            هو حب من طرف واحد أي طرفه هو..
                            ولكن لمّ أقحمت نفسها لتقرأ وبفضول !
                            ومعاودته للنظر إليها حتما خطأ النظرة الثانية ،كحديث رسول الله صل الله عليه والسلم بمعناه لاإثم في النظرة الأولى ولكن التعمد في الثانية !

                            ومضة معبرة وحزينة
                            رائع وأكثر
                            احترامي وتقدري

                            تعليق

                            • إيمان عامر
                              أديب وكاتب
                              • 03-05-2008
                              • 1087

                              #15
                              تحياتي بعطرالزهور

                              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                              حين نظرتُ فى وجهها ،
                              رأيتُ حبيبتى ،
                              فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "
                              عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!

                              هل كانت البديل للحب أما أنها كانت تعلم !!
                              وإن لم تكن تحبها لماذا الأصرارعلي رؤيتها
                              كان حلم جميل أردت به واقع فتسرب الحلم
                              دام الربيع يقطر إبداعا
                              لك أرق تحياتي
                              "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                              تعليق

                              يعمل...
                              X