وحدتي تبكي في قطارِ الصّمتِ
ومسافاتُ الانتظارِ, تتمطّط..
لا زالت طويلة
لاتنتهي
متى يتوقف؟ متى نَحُطّ؟
متى تنجلى,
سحابات المرار
ومسافاتُ الانتظارِ, تتمطّط..
لا زالت طويلة
لاتنتهي
متى يتوقف؟ متى نَحُطّ؟
متى تنجلى,
سحابات المرار
فلا اختنق, ولا أغصّ
ب" آه لو كنت اقدر.."و "وياليتنى "
متى ؟
أكاد اراها ..
محطّةُ وِجهتى تتوارى
ب" آه لو كنت اقدر.."و "وياليتنى "
متى ؟
أكاد اراها ..
محطّةُ وِجهتى تتوارى
هي برهة, تنقضُّ فيها الحياة
في الموت انصهارا
كالحلم ..
كالوهم..
هلوسات..
كصوت بعيد قريب..
كمشهد لا أراه ..
كاحساس ببعض ألم
برودة,
حرارة ..
وظل يُمسّك بأطراف إنارة
شمس يوم مضى ,
في الموت انصهارا
كالحلم ..
كالوهم..
هلوسات..
كصوت بعيد قريب..
كمشهد لا أراه ..
كاحساس ببعض ألم
برودة,
حرارة ..
وظل يُمسّك بأطراف إنارة
شمس يوم مضى ,
و الرّوح تغرق اكثر
فى بركة ِأسْئلةٍ بلا أجوبة
ترنو, إلى حلم مبعثر
وقد سكنتها استفهامات كبيرة,
فى بركة ِأسْئلةٍ بلا أجوبة
ترنو, إلى حلم مبعثر
وقد سكنتها استفهامات كبيرة,
بذات العيون التى تسبح
في فراغ الاسترخاء...
في فراغ الاسترخاء...
ربما ,لم أكفِ لِتحبنى؟
لكنّك, كنتَ لي
لكنّك, كنتَ لي
ملامح كل من أُحب
كنتَ لي, شيئا من الخيال واكثر
دهشة! بهتة !وبغتة !!!
أمنية في منتهاها ...
حتى أن العمر,
أسقط سبحة الايام من يده
دهشة! بهتة !وبغتة !!!
أمنية في منتهاها ...
حتى أن العمر,
أسقط سبحة الايام من يده
ولم يراعي فارق الشعور
الذى كان بيننا,
قناطرك تؤدي إليكَ, كانت فخاخا
من الوهم, وتفجّر
فى وجه احلامى المصعوقة ..
الذى كان بيننا,
قناطرك تؤدي إليكَ, كانت فخاخا
من الوهم, وتفجّر
فى وجه احلامى المصعوقة ..
صورتك لاتزال, هنا
ضبابية بين أسود وأحمر
تسّاقط منها بعض الدفئ
.والملامح أصابها دوارالزوال
لكنها هنا ,لا تزال...
في انتظار
طبق النسيان وهو يغلي
على نار هادئة..
ضبابية بين أسود وأحمر
تسّاقط منها بعض الدفئ
.والملامح أصابها دوارالزوال
لكنها هنا ,لا تزال...
في انتظار
طبق النسيان وهو يغلي
على نار هادئة..
وكؤوس مستعدة للامتلاء
باغماءة الطي..
باغماءة الطي..
ويوم فراقنا يستعد, يفكّر
حتى فى بعض الزهور..
ستهديها لى
أَعدّها ورمضاها
فى طريقي إليك
دمعاتي ,تتماسك وتركن ..حتى فى بعض الزهور..
ستهديها لى
أَعدّها ورمضاها
فى طريقي إليك
كلماتى,ترتمى على شفتى وتسكن..
لكنّ السّكون..
السّاكن وسط الشّجب
لازال يُحدث الجلبة ..
تعليق