تويت
أين القصيدة أنا لا أرااااااااااها
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد عزالدين مشاهدة المشاركةالأستاذ العزيز محمد عز الدين
لست أدري لم لم تستطع قراءة القصيدة
لذلك فأنا أعيد نشرها هنا بصياغة أخرى
أرجو أن تمكّنك من رؤيتها
فلسطين عشقي
أَيَعجَزُُ مَن يَبنــي قِلاعَـــهُ حارســًـا
أَيا شاعـرًا تَهوى بُحـــورًا فتُدميهـــا
فتَغْرِِفُ من بينِ الضُّلــــوعِ مَقــالــةً
تَنوءُ القَوافـي مـن حُـــروفٍ تُناديهــا
تُراوِدُ فيهــا من يَجــوعُ لِشِعْرِهــــا
يَفيضُ القَصيــــدُ المُنْتَشي من مَآقيهـــا
وتَعلَمُ أنَّ الدَّمعَ مَسْـرى لِعِشْقِــهـــــا
يَسيـــلُ على غيـدِ البَـوادي لِيَرْويهـــا
أُداري هُمـــومي..أَرْتَـدي صَبْرَ مُكْـــرَهٍ
أَعُضُّ علـى جَرحــــي بِشَوقٍ يُداويهـــا
وأُبْحِرُ في لُـجِّ العَواصِــفِ مُغـرَقـــًـــا
وتَعْصِفُ روحــي بالظُّنـــونِ وتَكْـويهـــا
كَفَــرتُ بِكــلِّ الظّالميــنَ لِشَعــبِنـــا
هَـواجِــسُ قلـبي أَشْعَلَتْـهـا أََعـاديهـــا
نوارِسُــنا تاهــتْ وضــاعَ سَبيلُــنـــا
فِلســـطينُ طُهـرٌ ضــاعَ منّا ونَبكيهــــا
أحــارِبُ من أجــلِ الوُصـــولِ لِفَيْئِهـــا
يهــــونُ دَمـي إنْ كانَ دَمعـي يُجافيـهـــا
أقاتِــــلُ أعدائـي بِنَصْلِ رِمــاحِـنـــــا
وروحــي على كفّـي تَجــودُ لِتَفديـهـــــا
فِلِســطينُ عِشــقي واشْتِياقي ومَوْطِـــــــني
وأََجْمَـــلُ من لَحْــنٍ بَديـــعٍ نُغَنّـيـهــــا
وقُدسٌ تُنـــادي أَهلَهــــا.. مـن يُجــيبُهــا
وبِالمَسْجِــدِ الأقصــى صــــلاةً لِيَقضيهــــا
ونَصْـــرُ بِـلادي بالجِهــــادِ كَرامَــــــةٌ
فِلِســطينُ كلُّ الحَقِّ.. واللهُ حاميهـــا
ويصحو على أكتافهــــا مجــدُ أمّـــةٍ
بِنَصْرٍ مــنَ اللهِ المُعِـــزِّ يُقَــوِّيهــــــا
منابــــــرُ أَقْصــانـــا تُنيــرُ لِنَهتــدي
ونُعلِنُها حَـــــرْبًا علـى من يُعاديهـــا
فكُـلُّ الَّذي يُحْكـى ســــــلامٌ مُـزَيَّــفٌ
سَنُفْشِـلُ أَمْريكـا بِفَضْحِ مَســـاعيهـــا
وكــلُّ لقـــــــاءٍ بالأَعـــادي خِيـانَـــةٌ
وَغَــدْرٌ وذُلٌّ.. إِنْ فَعَلْتَ!! تُجاريهـــــا
تحياتي لك
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد عزالدين مشاهدة المشاركةالأستاذ العزيز محمد عز الدين
لست أدري لم لم تستطع قراءة القصيدة
لذلك فأنا أعيد نشرها هنا بصياغة أخرى
أرجو أن تمكّنك من رؤيتها
فلسطين عشقي
أَيَعجَزُُ مَن يَبنــي قِلاعَـــهُ حارســًـا
أَيا شاعـرًا تَهوى بُحـــورًا فتُدميهـــا
فتَغْرِِفُ من بينِ الضُّلــــوعِ مَقــالــةً
تَنوءُ القَوافـي مـن حُـــروفٍ تُناديهــا
تُراوِدُ فيهــا من يَجــوعُ لِشِعْرِهــــا
يَفيضُ القَصيــــدُ المُنْتَشي من مَآقيهـــا
وتَعلَمُ أنَّ الدَّمعَ مَسْـرى لِعِشْقِــهـــــا
يَسيـــلُ على غيـدِ البَـوادي لِيَرْويهـــا
أُداري هُمـــومي..أَرْتَـدي صَبْرَ مُكْـــرَهٍ
أَعُضُّ علـى جَرحــــي بِشَوقٍ يُداويهـــا
وأُبْحِرُ في لُـجِّ العَواصِــفِ مُغـرَقـــًـــا
وتَعْصِفُ روحــي بالظُّنـــونِ وتَكْـويهـــا
كَفَــرتُ بِكــلِّ الظّالميــنَ لِشَعــبِنـــا
هَـواجِــسُ قلـبي أَشْعَلَتْـهـا أََعـاديهـــا
نوارِسُــنا تاهــتْ وضــاعَ سَبيلُــنـــا
فِلســـطينُ طُهـرٌ ضــاعَ منّا ونَبكيهــــا
أحــارِبُ من أجــلِ الوُصـــولِ لِفَيْئِهـــا
يهــــونُ دَمـي إنْ كانَ دَمعـي يُجافيـهـــا
أقاتِــــلُ أعدائـي بِنَصْلِ رِمــاحِـنـــــا
وروحــي على كفّـي تَجــودُ لِتَفديـهـــــا
فِلِســطينُ عِشــقي واشْتِياقي ومَوْطِـــــــني
وأََجْمَـــلُ من لَحْــنٍ بَديـــعٍ نُغَنّـيـهــــا
وقُدسٌ تُنـــادي أَهلَهــــا.. مـن يُجــيبُهــا
وبِالمَسْجِــدِ الأقصــى صــــلاةً لِيَقضيهــــا
ونَصْـــرُ بِـلادي بالجِهــــادِ كَرامَــــــةٌ
فِلِســطينُ كلُّ الحَقِّ.. واللهُ حاميهـــا
ويصحو على أكتافهــــا مجــدُ أمّـــةٍ
بِنَصْرٍ مــنَ اللهِ المُعِـــزِّ يُقَــوِّيهــــــا
منابــــــرُ أَقْصــانـــا تُنيــرُ لِنَهتــدي
ونُعلِنُها حَـــــرْبًا علـى من يُعاديهـــا
فكُـلُّ الَّذي يُحْكـى ســــــلامٌ مُـزَيَّــفٌ
سَنُفْشِـلُ أَمْريكـا بِفَضْحِ مَســـاعيهـــا
وكــلُّ لقـــــــاءٍ بالأَعـــادي خِيـانَـــةٌ
وَغَــدْرٌ وذُلٌّ.. إِنْ فَعَلْتَ!! تُجاريهـــــا
تحياتي لك
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
تعليق
تعليق