تويت
تشويه
[frame="14 98"]
لوَّنَتْهُ رصاصاتُهم بالأحمر القاني في كراسة الطفل؛
فاستشاط غصنُ الزيتون غضبًا..
هل رأيت بحرًا هائجًا؟
كان أكثر فورة
.........!!
فاستشاط غصنُ الزيتون غضبًا..
هل رأيت بحرًا هائجًا؟
كان أكثر فورة
.........!!
[/frame]
-
[frame="14 98"]
[/frame]
-
[align=center]
على الرغم من قلة السطور إلا أنها بحر يفور
ودائما نشعل الغضب في فيافي المغتصب
,,
تحياتي لقلمك وقلبك
[/align] -
المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
شكرا لفراشة النور..
ريما الرائعة..
مودتي وتقديري لمرورك الثري..
دمت على روعتك ورقيك.
تعليق
-
عطفاً على موضوع....لعلك قرأته
أخي مختار الغالي
مازال هناك من ينكر أن لون الدم في غزة كان أحمراً قانياً
شكراً لهذا النص الغاضب .... فهو رد على أولئك
لا تكتفي اسرائيل بتشويه الأطفال بل بتشويه الحقائق في عقول الكثيرين
حاضر دوماً في محرابك
مع كل الودهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
غصن الزيتون أبقى الوفاء غمامة تمطر على قلوب أطفال فلسطينالمشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
بعكسنا تماماً ..ما زلنا نمرغ رؤوسنا في التراب عند كل رصاصة
قلم مبدع أستاذ مختار
أتمنى ان تكون بخير ..أشعر أن غيبتكم طالت ..
تحيتي واحتراميرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
تحياتي العميقة لقلمك الذهبي أخي مختار عوض
شكرا جزيلاالتعديل الأخير تم بواسطة محمد محقق; الساعة 14-12-2010, 20:29.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركةالمبدع الراقي الجميل أخي
فايز شناني
لحضورك العذب كل الود والتقدير..
أسعدتني قراءتك كثيرا وأسعدني نصك المعبر في اقتدار..
دمت رائعا.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةأختي الغالية الأستاذة
مها راجح
أشكر لك قراءتك المبدعة وحضورك الجميل..
تقبلي - أخيتي - امتناني لسؤالك عني، وتقديري لكلماتك الطيبة..
دمتِ بألف خير وبكل التقدير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد محقق مشاهدة المشاركةصديقي الجميل الأستاذ
محمد محقق
شكرا لكلماتك الطيبات ولرأيك الجميل في نصي المتواضع..
أدعو الله أن أكون عند حسن ظنك دوما..
مودتي وتقديري.
تعليق
-
تحياتي بعطرالزهور
المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
أغصان الزيتون تستشيط غضب وتنزف
والكل يقف يشاهدون وكأنهما يشاهدون فليم سينمائي والعرض مستمر
لااحد يستيقظ إنهما في نوم عميق
تحياتي لك أستاذ مختار عوض
حركت الوجع الساكن بين الضلوع والألم الذي ينزف بلا توقف
دمت بخير ودام قلمك مشرقا
لك أرق تحياتي"من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركةقد استشاط غصن الزيتون وفار البحر غضبا
أما نحن فمتى نستشيط ؟ ومتى تتصافح أيادينا ضد العدو ..
قصيصة مؤلمة بحجم ما أريق من دم الأطفال .
أستاذيّ الفاضل لازلت أتابع روائعك رغم غيابك الذي طال
وعلى ما يبدو أنا من ستغيب ..لأمور خارجة عن إرادتي
لك كل الشكر والامتنان على كل ما قدمت من أجلي
منكم تعلمت الكثير الكثير بارك الله بكم ولكم
تحيتي وخالص تقديري وعرفاني لجميل كرمكم
تعليق
-
لوَّنَتْهُ رصاصاتُهم بالأحمر القاني في كراسة الطفل؛جميلة جدا
أحمر قاني في كراسة الطفل؟!
كم هي بديعة ومؤلمة
فاستشاط غصنُ الزيتون غضبًا..
غصن الزيتون سيبقى دائما أبدا رمز القوة والحرية
هل رأيت بحرًا هائجًا؟
كان أكثر فورة
.........!!
هذا التشويه الذي أهلك أطفال غزة الطاهرين
في وضح نهار الشعوب الغائبة في جيوب العبث
بوركت أيها النابض بالحب والخير والجمال
كل الود
ميساء
التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 17-12-2010, 01:54.مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.beتعليق
-
[align=center]
قصيصتكم و سطورها المعدودة .. تلخص مر الواقع ، و واقع المر الذى نتجرعه ، جند الله ـ و ما يعلمها إلا هو ـ ترفض أن تستكين لهذا العدو المعربد ، أما هو أجدر بنا أن نكون فاعلين و كفى عقود المفعول به ، كأس مر تلك القصيصة دمت و محبرتك التى تحوى صادق المداد .
تحيتى أستاذى
مختار عوض
[/align]إنحر أعداءك بزيادة معرفتك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركةالرائعة إيمان عامر
شكرا لقلمك الثائر، وروحك الراقية..
أسعدتني كثيرا قراءتك، وسرَّني حضورك..
شكرا من القلب، وتحية تليق بك.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركةشكرا لحضورك الراقي أستاذة شيماء..
دائما يسعدني حضورك وتسرُّني قراءتك البليغة..
شكرا للحضور وتحية للقراءة..
لا حرمني الله منك..
كوني بخير أخيتي
تعليق
تعليق