تويت
ارفع القبعة عندما تلتلقى بأمراة
نعم فهذه من اصول اللياقة
هكذا نرى الغرب يفعلون
فهل تعلم أن العرب هم الذيين علموا الغرب فن الأتيكات
علموا الغرب : الفلك و الجبر
فن الطب ومستشفى الميدان
اصول الطهى و فنون الطبخ
حتى ان غالبية الكلمات التى تستخدمها اللغات العربية فيما يخص الطب و الفلك و الجبر و المطبخ اصولها عربية
تقول زيغريد هونكه المستشرقة الألمانية فى كتابها الرائع " شمس العرب تسطع على الغرب"
لولا العرب والأسلام ما قامت الحضارات الحديثة
يجب ألا تخلوا مكتبة كل قارئ مهتم بشئون العرب و الأسلام من هذا الكتاب
بالطبع هو كتاب يناقش تاريخ العلوم لكن لولا ان هولاء العلماء لم يكونو مدفعين بدين يشجع بل يأمر بتدبر هذا الكون الفسيح من الذرة الى المجرة لما وصلو لما وصلو له ومن بينهم تجد كوكبة من العلماء لم يكونو يدينو بدين الأسلام لكنهم عاشوا في أجواء علمية سليمة لا يضار فيها من كان صاحب دين أخر بمعنى انها حضارة تقول لك العلم من اجل العلم .
السيدة زيغريد هونكه الألمانية الجنسية مستشرقة حملها اعجابها بالحضارة العربية الأسلامية الى جمع هذا الكتاب والتخصص في هذا المجال وبكل انصاف تعرض لك هذا التاريخ بكل احترافية ودقة . وعند صدولر هذا الكتاب في ستنيات القرن النصرم حوربت من قبل العديد من بني جلدتها ممن يتنفسون هواء الكراهية والتعصب الأعمى صباح مساء لكن الكتاب انتشر وترجم لعدت لغات اخرى .
من خلال الكتاب سوف ترى كيف كان لتجارة دوراً كبير في تعرف امم الغرب على حضارتنا في ذلك الوقت . وكيف كان لدين الأسلامي الفضل في نشر التراحم والسلام بين الأمم . وكيف كنا اول من اسس المستشفيات التي كانت عبارة عن مؤسسات عملاقة تشمل التدريب للأطباء المتدربين والصيادلة والممرضين ولجان تقوم بتخريجهم واختبارهم وكيف كانت تتم العمليات الجراحية والتي ما زالت تتم بنفس الأسلوب حتى يومنا هذا هذا فيما يخص العلوم التطبقية اما فيما يخص البحث العلمي فحدث ولا حرج . علم التشريح ووصف وظائف الأعضاء مثل الدورة الدموية والجهاز الهظمي ثم الأدوات الجراحية وعلم التخدير .
ويعرض الكتاب اسهام العلماء المسلمين في علم الفلك والرياضيات والفيزياء والميكانيكا وكيف انهم كان لهم جهود جبارة في نفع البشرية بترجمت علوم الأمم السابقة وكيف انهم كانو شغوفين بكل ما له صله بالكتب والمكتبات وصناعت الورق .
وياصل الكتاب كيف تأثر ادباء الغرب بالشعر والفلسفة الغربية.
المؤلف : المستشرقة الألمانية زيغريد هونكه
الترجمة : فاروق بيضون – كمال دسوقي
راجعه ووضع حواشيه : مارون عيسى الخوري
الناشر : دار صادر بيروت – دار الأفاق الجديدة بيروت
الطبعة : الثامنة – الطبعة الاولى 1964
عدد : 588 صفحة
وهذا رابط الكتاب
http://nahlabooks.blogspot.com/2009/...post_1118.html
نعم فهذه من اصول اللياقة
هكذا نرى الغرب يفعلون
فهل تعلم أن العرب هم الذيين علموا الغرب فن الأتيكات
علموا الغرب : الفلك و الجبر
فن الطب ومستشفى الميدان
اصول الطهى و فنون الطبخ
حتى ان غالبية الكلمات التى تستخدمها اللغات العربية فيما يخص الطب و الفلك و الجبر و المطبخ اصولها عربية
تقول زيغريد هونكه المستشرقة الألمانية فى كتابها الرائع " شمس العرب تسطع على الغرب"
لولا العرب والأسلام ما قامت الحضارات الحديثة
يجب ألا تخلوا مكتبة كل قارئ مهتم بشئون العرب و الأسلام من هذا الكتاب
بالطبع هو كتاب يناقش تاريخ العلوم لكن لولا ان هولاء العلماء لم يكونو مدفعين بدين يشجع بل يأمر بتدبر هذا الكون الفسيح من الذرة الى المجرة لما وصلو لما وصلو له ومن بينهم تجد كوكبة من العلماء لم يكونو يدينو بدين الأسلام لكنهم عاشوا في أجواء علمية سليمة لا يضار فيها من كان صاحب دين أخر بمعنى انها حضارة تقول لك العلم من اجل العلم .
السيدة زيغريد هونكه الألمانية الجنسية مستشرقة حملها اعجابها بالحضارة العربية الأسلامية الى جمع هذا الكتاب والتخصص في هذا المجال وبكل انصاف تعرض لك هذا التاريخ بكل احترافية ودقة . وعند صدولر هذا الكتاب في ستنيات القرن النصرم حوربت من قبل العديد من بني جلدتها ممن يتنفسون هواء الكراهية والتعصب الأعمى صباح مساء لكن الكتاب انتشر وترجم لعدت لغات اخرى .
من خلال الكتاب سوف ترى كيف كان لتجارة دوراً كبير في تعرف امم الغرب على حضارتنا في ذلك الوقت . وكيف كان لدين الأسلامي الفضل في نشر التراحم والسلام بين الأمم . وكيف كنا اول من اسس المستشفيات التي كانت عبارة عن مؤسسات عملاقة تشمل التدريب للأطباء المتدربين والصيادلة والممرضين ولجان تقوم بتخريجهم واختبارهم وكيف كانت تتم العمليات الجراحية والتي ما زالت تتم بنفس الأسلوب حتى يومنا هذا هذا فيما يخص العلوم التطبقية اما فيما يخص البحث العلمي فحدث ولا حرج . علم التشريح ووصف وظائف الأعضاء مثل الدورة الدموية والجهاز الهظمي ثم الأدوات الجراحية وعلم التخدير .
ويعرض الكتاب اسهام العلماء المسلمين في علم الفلك والرياضيات والفيزياء والميكانيكا وكيف انهم كان لهم جهود جبارة في نفع البشرية بترجمت علوم الأمم السابقة وكيف انهم كانو شغوفين بكل ما له صله بالكتب والمكتبات وصناعت الورق .
وياصل الكتاب كيف تأثر ادباء الغرب بالشعر والفلسفة الغربية.
المؤلف : المستشرقة الألمانية زيغريد هونكه
الترجمة : فاروق بيضون – كمال دسوقي
راجعه ووضع حواشيه : مارون عيسى الخوري
الناشر : دار صادر بيروت – دار الأفاق الجديدة بيروت
الطبعة : الثامنة – الطبعة الاولى 1964
عدد : 588 صفحة
وهذا رابط الكتاب
http://nahlabooks.blogspot.com/2009/...post_1118.html
تعليق