أيها المتهادي لي من عالم الأمنيات ..
يا من عرفتَ كيف تنزع الألم من براثن تسليمي, وتغرس الحب والرقة في شراييني, جعلتني أرى العالم مختلفا والألوان مختلفة, وأستمع إلى الموسيقى والألحان بقلبي..
إليك يا من أيقظ أنوثتي, كانت تئن , ونفخ فيها نسيم الانتعاش ,
أيها الرجل, الكريم في مشاعره, السّخي في بوحه ولطفه ورقته..
وجدتَني وقد نسيت كيف أحِب وكيف أحَب, فأخذت بقلبي وعلمتني و أشعرتني ولأول مرة بالارتباك، والجنون والاضطراب و الإثارة .
إنك الحلم الذي ظننتُ أنى فقدته, فتخلّيت عن مفردات كثيرة كانت ستفسّر لي معانيه...وأرقت كل ما يربطني به ,لكنك عدتَ ,عدتَ لي.
أياحلمي !
..لا تختفي بين الحشود ,لا تيأس منى ., أنت أملي الوحيد في عالم المشاعر...
ُأعذر جفاف استجابتي,وحالة الإمساك التي تعانيها مشاعري ,
وأعذر أيضا لهفتي وجشعي وطمعي ,اعذرني لان صمتي ربما يجرحك ,ولكن مُدّ لي يدك تمسك يدي, ليكون لدي سبب للبقاء في الحياة... !
واِسمح لأنفاسي المتقطعة أن تتشبث بك.... !
واِسمح لعيني أن تغنم توهجك لترى النور... !
واِسمح لقلبي أن يدق..!
وببساطة, اِسمح لي أن أحبك !
يا من عرفتَ كيف تنزع الألم من براثن تسليمي, وتغرس الحب والرقة في شراييني, جعلتني أرى العالم مختلفا والألوان مختلفة, وأستمع إلى الموسيقى والألحان بقلبي..
إليك يا من أيقظ أنوثتي, كانت تئن , ونفخ فيها نسيم الانتعاش ,
أيها الرجل, الكريم في مشاعره, السّخي في بوحه ولطفه ورقته..
وجدتَني وقد نسيت كيف أحِب وكيف أحَب, فأخذت بقلبي وعلمتني و أشعرتني ولأول مرة بالارتباك، والجنون والاضطراب و الإثارة .
إنك الحلم الذي ظننتُ أنى فقدته, فتخلّيت عن مفردات كثيرة كانت ستفسّر لي معانيه...وأرقت كل ما يربطني به ,لكنك عدتَ ,عدتَ لي.
أياحلمي !
..لا تختفي بين الحشود ,لا تيأس منى ., أنت أملي الوحيد في عالم المشاعر...
ُأعذر جفاف استجابتي,وحالة الإمساك التي تعانيها مشاعري ,
وأعذر أيضا لهفتي وجشعي وطمعي ,اعذرني لان صمتي ربما يجرحك ,ولكن مُدّ لي يدك تمسك يدي, ليكون لدي سبب للبقاء في الحياة... !
واِسمح لأنفاسي المتقطعة أن تتشبث بك.... !
واِسمح لعيني أن تغنم توهجك لترى النور... !
واِسمح لقلبي أن يدق..!
وببساطة, اِسمح لي أن أحبك !
تعليق