[align=center][table1="width:85%;background-color:darkred;border:10px ridge skyblue;"][cell="filter:;"][align=right]
فراشة ٌ تقودُ قطيعَ الضوْء ِ إلى عُشبـِهِ ، غير عابئة ، ولا تمنحهُ كُحْلها .
- لعلَ .. قلبها من حجر ، قالت شعلة ٌ سائبة .
- و لعل َ.. عشيقها القمر ، أشار عمود نور .
وتغامزتْ نجوم و سخر شهاب ، والفراشة ُ لازالت تقودُ قطيعها
مرة ً إلى عشبهِ ، وإذا ما علا ثغاءهُ ، بلمسةِ أصبع ٍ .. تلقيهِ إلى حتفهِ .
[/align][/cell][/table1][/align]
فراشة ٌ تقودُ قطيعَ الضوْء ِ إلى عُشبـِهِ ، غير عابئة ، ولا تمنحهُ كُحْلها .
- لعلَ .. قلبها من حجر ، قالت شعلة ٌ سائبة .
- و لعل َ.. عشيقها القمر ، أشار عمود نور .
وتغامزتْ نجوم و سخر شهاب ، والفراشة ُ لازالت تقودُ قطيعها
مرة ً إلى عشبهِ ، وإذا ما علا ثغاءهُ ، بلمسةِ أصبع ٍ .. تلقيهِ إلى حتفهِ .
[/align][/cell][/table1][/align]
تعليق