أهي استكانة بعد عبث طويل
أعيش ذات الحال .... وكأني لا أنتمي إلى هذا العالم الأعرج
نفور من ارتطام وجهي بصور الفوضى وتناثر ذرات الغباء
لو أني جمجمتي أقل اتساعاً..... كنت أقل بؤساً
حتى الطبيعة كشرت عن أنيابها وتريد افتراسي
لعلي لم أعد من الجنس المألوف ؟؟؟؟؟
بهدوء مباغت أطلقت رصاصة الرحمة
وأصبت جسدي...... القتيل
تعليق