إلى تلك الجديلة (الرسالة السابعة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وليد صلاح حماد
    أديب وكاتب
    • 23-07-2009
    • 172

    إلى تلك الجديلة (الرسالة السابعة)




    الموت في حضرتكِ انتصار وليس بحضرة العشق

    فأنتي العشق بذاته بجميع أثوابه وأقراطه الماسية التي تزين أذنيكِ

    أنتِ هي الانتصار وأنتِ هي الكرامة أنتِ تلك الخارطة المجهولة برموزها وأنا الدليل

    مرات ومرات تاه ساعي البريد عن إرسال تلك الرسائل التي أكتبها إليكِ

    ولا أعرف لماذا؟؟ من الممكن لأنكِ خارطة غامضة المعالم ببيوتكِ وقبابكِ وتفاصيلكِ

    ومن الممكن أيظاً لأنها كتبت لأمرأه مسجونة بين خمس حروف مع وقف التنفيذ؟؟

    أم أنها كتبت لعاشقة تطاردها الذئاب مابين ثلاثة حروف مجهولة على أبجديتي

    كلماتٌ كثيرة تضغطٌ على صدري بكل قوة ,رائحة العطر المنبعث مع راداد المطر

    كل شيء في بعدكِ يارفيقتي بات يخنقني ,ريحٌ تهبُ على وجهي أغمض عيناي

    أرحل مع ذكراكِ من مرفأ إلى مرفأ ومن دولة إلى دولة.. هوس الريح يتبعني يعذبني

    تتزاحم الكلمات في عقلي تصارعني كل تلك الحروف التي لم تتوقعي في يوم إن تسمعيها

    مني تمطرها الذاكرة في لحظات على شطائنكِ الآن

    فأبتلع أنفاسي على عجل. وأشرع أبواب بيتي لأهرب منك إلى السماء الصيفية الملتحفة

    بضوء القمر أهرب منكِ إلى الشجر والجسوروالمارة والمتجولين أهرب منكِ إلى مكان

    لأجدك فيه من جديد ,أخطأت هذه المرة لأني ضللتٌ الطريق إلى مدينة أصبحت مدينتي مرة

    أخرى ها هي ذي القدس وها هو كل شيء يذكرني فيكِ أنتِ

    وها أنت تدخلينإليّ, من باب الحديد لتخرجي بعد سنوات مع صوت المآذن نفسها من فوق

    القبة الذهبية , وصوتالباعة, وخطى الأطفال في ليلة الميلاد , والأغاني القادمة من

    مذياع لا يتعب,هاهي فيروز تحلق من جديد في سماء المدينة ,عيوننا ترحلٌ إليكِ كل يوم

    الطفلٌ في المغارة وأمه ليلى, وهاهو درويش يكتب الشعر في عيونها ,عيونكِ شوكةٌ في

    القلبِ توجعنِ فأعبدها,كل شيء يارفيقتي هنا يقتاتٌ الحلم ويتنفس من الحلم ويموت من أجل

    حلم ..كيف يعيشُ الناس هنا بالأحلام؟؟ كم أشفق عليكِ يارفيقتي من لحظة انكسار الحلم

    الثمن سيكون غالياً هذه المرة ..!! أغلي من دمائنا ومن كرامتنا, لو اتحدنا سوياً كان من

    الممكن إن لانكسر ذالك الحلم, ولكن للأسف الآن بات مستحيلاً ذالك بل ضربا من الجنون

    قرأت بالأمس في كتاب (الحب يحتاج إلى قدر من البراءة والرغبة في استقبال الألم) وأنا

    قد دفنتٌ براءتي تحت رمل الزمن الحار ولم تعد نفسي لها السلطة على استقبال اى نوع من

    الألم فروحي أصبحت سكري بما يكفي ..!!

    أهرب منكِ تنطلق في جسدي كل الشهوات ..أهرعٌ للبحر أتجرد من تقاليدنا الممزقة

    تتقاذفني الأمواج ..أحاول إن أطفئي لهيب شهوتي القابعة في أعماقك فيحملني البحر بين

    أحشائه ويقذفني على شواطئك بلا حيلة ,تنقر أغصاني الطيور فأستيقظ كطائر النورس

    وأعود للتحليق في سماءكِ من جديد..لم أعد احتمل تلك الحياة التي أعيشها معكِ يارفيقتي

    فوق ورق مغزولةٌ حروفه بخيوط عنكبوت ,في رسالتي الثانية إليكِ قلتٌ بأن حبي لكِ خطيئة

    وما ذنبي إن جاءني حبك في شكل خطيئة؟ماهر ذنبي أنني أحببتٌ امرأة وكسوتها بجنوني

    عشقاً حتى اتخذت ملامح وطن داخل تضاريس جسد

    كيف أنتِ يارفيقتي.. يسألوني الناس عنكِ

    فيجيب لساني بكلمات مختنقة ويمضي في السؤال عنككيف أنا؟!!

    أنا لحظةٌ سكنها الجنون فكيف أنتِ؟؟

    يا شجرة زيتون ترتدي الحدادوراثيا كل موسم.

    يا رفيقة الأثواب.... يا رفيقة الحب ...

    والأفراحوالأحزان ياشبيهةٌ أمي بالحنان

    أجيبي أين تكونين الآن؟

    ها هي ذي أمي..

    باردة الأطراف والأقدام. محمومة الشفاه حنونة اللمسات

    ها هي ذي.. كمتشبهينها اليوم أكثر من أي يوم مضى

    آه لو تدرين !! كم تعزين علي

    كلما أرى وجه أمي أذكركِ

    كلما أشعر بلمسةِ أمي أذكرك

    وكأن الزمن أراد أن يجمعني بأمي مرتين

    مرةٌ حين ولدتني ,والأخرى حين وجدتكِ أنتِ

    أبحثُ كثيراً في ذاكرتي وانبش تاريخ أيامي, إلى اليوم ما وجدتٌ شيئاً خارقاً لحدود العادة

    إلا حبِ لكِ..شيء غير عادي مرّ في حياتي

    اليوم بعد شهوراً من تعرفي إليكِ،أتيت بذلك الثوب الأسود العاري الظهر الذي أهديته إياك

    بعيدكِ الأول ذاك الثوب الذي أشتاق لضمكِ إلى صدره أشتاق لنثر عريه على جسدكِ

    الذي تخفيهبحياء داخل عباءتك الفضفاضة التي تراكمت عليها أحقاد كل من مروا

    وسيمرون من هنا ، تخفين قلبكِ المشتاق لضمي، وأرتعاشتكِ المكهربة التي تسرى بجسدي

    وتهدين ورودي العطشى لأرضٌ غير أرضكِ , وكأنكِ قررتِ مسبقاً بان تعيدي تلك اللحظات

    العالقة في قلبكِ إلى نصابها وطقوسها المعتادة..

    أسئلٌ نفسي كثيراً هذا السؤال ..أين أضع حبكِ اليوم في حياتي ؟؟ وهل حبكِ كان زلة قدم أم

    زلة قدر؟؟ لاأعرف يارفيقتي,حين أراكِ عن قربِ من الممكن أن أجد الإجابة!!

    أسئلة كثيرة تجوب منحدرات أنفسنا ولا نجد لها أي إجابة..

    رياح الزمن القادمة كفيلة بحمل الإجابات ألينا


    أحبينى بلا عقدً ..

    وضيعى فى خطوط يدى..
  • محمد زكريا
    أديب وكاتب
    • 15-12-2009
    • 2289

    #2
    القدير \صلاح حماد
    هذيانك هنا طاغٍ
    له رونق الجنون ..يكتسي ثوب الفلسفة
    ينسكب ألماً ويقطر وجعاً وينهمر عشقا
    \\
    راقني المكوث طويلاً بين حروفك لأشرب حتى الثمالة
    ولكن النص عابه كثرة الأخطاء التي أفقدته شيئاً من الألق
    أتمنى منك ياصديقي أن تدقق النص جيداً قبل إيرادهِ هنا ليكون الجمال كاملاً
    \\
    سيمر زميلي عبدالله راتب نفاخ من هنا ليدقق أخطاءك ويصوبها
    \\
    بورك المداد سيدي
    نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
    ولاأقمار الفضاء
    .


    https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

    تعليق

    • عبد الله راتب نفاخ
      أديب
      • 23-07-2010
      • 1173

      #3



      الموت في حضرتكِ انتصار وليس بحضرة العشق

      فأنتي ( فأنتِ ) العشق بذاته بجميع أثوابه وأقراطه الماسية التي تزين أذنيكِ

      أنتِ هي الانتصار وأنتِ هي الكرامة أنتِ تلك الخارطة المجهولة برموزها وأنا الدليل

      مرات ومرات تاه ساعي البريد عن إرسال تلك الرسائل التي أكتبها إليكِ

      ولا أعرف لماذا؟؟ من الممكن لأنكِ خارطة غامضة المعالم ببيوتكِ وقبابكِ وتفاصيلكِ

      ومن الممكن أيظاً ( أيضاَ ) لأنها كتبت لأمرأه (لامرأة ) مسجونة بين خمس حروف مع وقف التنفيذ؟؟

      أم أنها ( إنها ) كتبت لعاشقة تطاردها الذئاب مابين ثلاثة حروف مجهولة على أبجديتي

      كلماتٌ كثيرة تضغطٌ على صدري بكل قوة ,رائحة العطر المنبعث مع راداد المطر

      كل شيء في بعدكِ يارفيقتي بات يخنقني ,ريحٌ تهبُ على وجهي أغمض عيناي

      أرحل مع ذكراكِ من مرفأ إلى مرفأ ومن دولة إلى دولة.. هوس الريح يتبعني يعذبني

      تتزاحم الكلمات في عقلي تصارعني كل تلك الحروف التي لم تتوقعي في يوم إن ( أن ) تسمعيها

      مني تمطرها الذاكرة في لحظات على شطائنكِ (شطآنك ) الآن

      فأبتلع أنفاسي على عجل. وأشرع أبواب بيتي لأهرب منك إلى السماء الصيفية الملتحفة

      بضوء القمر أهرب منكِ إلى الشجر والجسوروالمارة والمتجولين أهرب منكِ إلى مكان

      لأجدك فيه من جديد ,أخطأت هذه المرة لأني ضللتٌ (ضللتُ ) الطريق إلى مدينة أصبحت مدينتي مرة

      أخرى ها هي ذي القدس وها هو كل شيء يذكرني فيكِ أنتِ

      وها أنت تدخلينإليّ ( تدخلين إليّ ) , من باب الحديد لتخرجي بعد سنوات مع صوت المآذن نفسها من فوق

      القبة الذهبية , وصوتالباعة ( أصوات الباعة ), وخطى الأطفال في ليلة الميلاد , والأغاني القادمة من

      مذياع لا يتعب,هاهي فيروز تحلق من جديد في سماء المدينة ,عيوننا ترحلٌ ( ترحلُ ) إليكِ كل يوم

      الطفلٌ ( الطفلُ ) في المغارة وأمه ليلى, وهاهو درويش يكتب الشعر في عيونها ,عيونكِ شوكةٌ في

      القلبِ توجعنِ ( توجعني ) فأعبدها,كل شيء يارفيقتي هنا يقتاتٌ ( يقتاتُ ) الحلم ويتنفس من الحلم ويموت من أجل

      حلم ..كيف يعيشُ الناس هنا بالأحلام؟؟ كم أشفق عليكِ يارفيقتي من لحظة انكسار الحلم

      الثمن سيكون غالياً هذه المرة ..!! أغلي ( أغلى ) من دمائنا ومن كرامتنا, لو اتحدنا سوياً كان من

      الممكن إن لانكسر ( أن ينكسر ) ذالك ( ذلك ) الحلم, ولكن للأسف الآن بات مستحيلاً ذالك
      ( ذلك ) بل ضربا ( ضرباً ) من الجنون

      قرأت بالأمس في كتاب (الحب يحتاج إلى قدر من البراءة والرغبة في استقبال الألم) وأنا

      قد دفنتٌ ( دفنتُ ) براءتي تحت رمل الزمن الحار ولم تعد نفسي لها السلطة على استقبال
      اى ( أي ) نوع من

      الألم فروحي أصبحت سكري ( سكرى ) بما يكفي ..!!

      أهرب منكِ تنطلق في جسدي كل الشهوات ..أهرعٌ ( أهرعُ ) للبحر أتجرد من تقاليدنا الممزقة

      تتقاذفني الأمواج ..أحاول إن أطفئي ( أن أطفئ ) لهيب شهوتي القابعة في أعماقك فيحملني البحر بين

      أحشائه ويقذفني على شواطئك بلا حيلة ,تنقر أغصاني الطيور فأستيقظ كطائر النورس

      وأعود للتحليق في سماءكِ ( سمائك ) من جديد..لم أعد احتمل ( أحتمل ) تلك الحياة التي أعيشها معكِ يارفيقتي

      فوق ورق مغزولةٌ حروفه بخيوط عنكبوت ,في رسالتي الثانية إليكِ قلتٌ ( قلتُ ) بأن ( إن )حبي لكِ خطيئة

      وما ذنبي إن جاءني حبك في شكل خطيئة؟ماهر ( هو ) ذنبي أنني أحببتٌ امرأة وكسوتها بجنوني

      عشقاً حتى اتخذت ملامح وطن داخل تضاريس جسد

      كيف أنتِ يارفيقتي.. يسألوني ( يسألني ) الناس عنكِ

      فيجيب لساني بكلمات مختنقة ويمضي في السؤال عنككيف (عنك كيف ) أنا؟!!

      أنا لحظةٌ سكنها الجنون فكيف أنتِ؟؟

      يا شجرة زيتون ترتدي الحدادوراثيا ( وراثياً ) كل موسم.

      يا رفيقة الأثواب.... يا رفيقة الحب ...

      والأفراحو ( الأفراح و ) الأحزان ياشبيهةٌ أمي بالحنان

      أجيبي أين تكونين الآن؟

      ها هي ذي أمي..

      باردة الأطراف والأقدام. محمومة الشفاه حنونة اللمسات

      ها هي ذي.. كمتشبهينها ( كم تشبهينها ) اليوم أكثر من أي يوم مضى

      آه لو تدرين !! كم تعزين علي

      كلما أرى وجه أمي أذكركِ

      كلما أشعر بلمسةِ أمي أذكرك

      وكأن الزمن أراد أن يجمعني بأمي مرتين

      مرةٌ ( مرةً ) حين ولدتني ,والأخرى حين وجدتكِ أنتِ

      أبحثُ كثيراً في ذاكرتي وانبش ( أنبش ) تاريخ أيامي, إلى اليوم ما وجدتٌ ( وجدتُ ) شيئاً خارقاً لحدود العادة

      إلا حبِ ( حبي ) لكِ..شيء غير عادي مرّ في حياتي

      اليوم بعد شهوراً ( شهور ) من تعرفي إليكِ،أتيت بذلك الثوب الأسود العاري الظهر الذي أهديته إياك

      بعيدكِ الأول ذاك الثوب الذي أشتاق لضمكِ إلى صدره أشتاق لنثر عريه على جسدكِ

      الذي تخفيهبحياء (تخفينه بحياء ) داخل عباءتك الفضفاضة التي تراكمت عليها أحقاد كل من مروا

      وسيمرون من هنا ، تخفين قلبكِ المشتاق لضمي، وأرتعاشتكِ ( ارتعاشتكِ ) المكهربة التي تسرى
      ( تسري) بجسدي

      وتهدين ورودي العطشى لأرضٌ ( لأرضٍ ) غير أرضكِ , وكأنكِ قررتِ مسبقاً بان ( أن ) تعيدي تلك اللحظات

      العالقة في قلبكِ إلى نصابها وطقوسها المعتادة..

      أسئلٌ ( أسأل ) نفسي كثيراً هذا السؤال ..أين أضع حبكِ اليوم في حياتي ؟؟ وهل حبكِ كان زلة قدم أم

      زلة قدر؟؟ لاأعرف يارفيقتي,حين أراكِ عن قربِ من الممكن أن أجد الإجابة!!

      أسئلة كثيرة تجوب منحدرات أنفسنا ولا نجد لها أي إجابة..

      رياح الزمن القادمة كفيلة بحمل الإجابات ألينا ( إلينا )
      الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ

      [align=left]إمام الأدب العربي
      مصطفى صادق الرافعي[/align]

      تعليق

      • عبير هلال
        أميرة الرومانسية
        • 23-06-2007
        • 6758

        #4
        أغنية فيروز هيَ الطفلُ في المغارة

        وأمهُ مريم وليسَ ليلى


        خاطرة مميزة استمتعت

        بقراءة كلماتها الجزلة

        لك مني كل التقدير
        sigpic

        تعليق

        • وليد صلاح حماد
          أديب وكاتب
          • 23-07-2009
          • 172

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا مشاهدة المشاركة
          القدير \صلاح حماد
          هذيانك هنا طاغٍ
          له رونق الجنون ..يكتسي ثوب الفلسفة
          ينسكب ألماً ويقطر وجعاً وينهمر عشقا
          \\
          راقني المكوث طويلاً بين حروفك لأشرب حتى الثمالة
          ولكن النص عابه كثرة الأخطاء التي أفقدته شيئاً من الألق
          أتمنى منك ياصديقي أن تدقق النص جيداً قبل إيرادهِ هنا ليكون الجمال كاملاً
          \\
          سيمر زميلي عبدالله راتب نفاخ من هنا ليدقق أخطاءك ويصوبها
          \\
          بورك المداد سيدي
          العزيز محمد زكريا
          دوماً ماتسعدني بتواجدك الذي يثير الاوراق أكثر للطيران
          سررتٌ جداص هذه المرة بتواجدك
          وأن شاء الله سأنتبه أكثر في الأخطاء
          أحبينى بلا عقدً ..

          وضيعى فى خطوط يدى..

          تعليق

          • بلال عبد الناصر
            أديب وكاتب
            • 22-10-2008
            • 2076

            #6
            ســوف تَعلم
            ما تُريدُ يَوماً
            أصبر ...
            فمعِ الصَبر
            تُجلُ الأمور !
            و يَنكشفُ
            الغموض ..

            رآقني المكوث هنا !

            تقديري

            تعليق

            • وليد صلاح حماد
              أديب وكاتب
              • 23-07-2009
              • 172

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
              أغنية فيروز هيَ الطفلُ في المغارة


              وأمهُ مريم وليسَ ليلى


              خاطرة مميزة استمتعت

              بقراءة كلماتها الجزلة


              لك مني كل التقدير
              العزيزة أميرة
              لكِ هنا كامل ودي وتقديري لتواجدك الذي أضاف البريق للكلمات
              دمتِ بكل ود دوماً
              أحبينى بلا عقدً ..

              وضيعى فى خطوط يدى..

              تعليق

              يعمل...
              X