هذا هو ديدن القطط أ مصطفى ولكن القط هنا تميز بذكاء البشر وما أكثر البشر الذين هم أقل رتبة من القطط أعجبتني إطلالتك بهذا النص الذكي الساخر مودتي أستاذي الشاعر الرائع مصطفى حمزة
هذا هو ديدن القطط أ مصطفى ولكن القط هنا تميز بذكاء البشر وما أكثر البشر الذين هم أقل رتبة من القطط أعجبتني إطلالتك بهذا النص الذكي الساخر مودتي أستاذي الشاعر الرائع مصطفى حمزة
[align=right]
===
أسعد الله مساءك أخي الحبيب الأستاذ مؤيد
عساك بألف خير
أثمّن قراءتك الخاصّة للنص . لكنني أعرف أن القطط لا ترتاد المقابر ! ثم لماذا الكاتب يغبط القط ؟ ولماذا القط كان منتشياً وهو يُنصت ؟ وإلى ماذا يُنصت ؟
ربما الإجابات على هذه التساؤلات تفتح أبواباً لقراءات أخرى للنص
تقبل تحياتي وتقديري
[/align]
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة; الساعة 03-12-2010, 19:03.
أعرفُ قِطّاً وأغبطه ! ما زلتُ أراهُ كلّ صباحٍ يقصد المقابر ؛ ثمّ يَجلسُ مُنصِتاً بنشوةٍ فوقَ قبر صاحبه الذي كان يُعذّبه !
قط يجلس بنشوة يفترض أن يقول:ناااااااو ناااو !!.. وليس منصتاً!!!.. مقفل النص هنا يحتاج مفتاح الأستاذ/مصطفى الصالح أو مفتاح.. أ/تاقي.. أ/معاذ.. أ/مختار بإذن الله لي عودة تحيتي
يتنصتُ القط منتشيا، إما شماتة، وإما افتقادا. لكن في النص قرائن، قد تدل على الأولى أكثر.
لكن بما أنه قط، فإن نشوته بتعذيب صاحبة عمل لا يستقيم ووداعة القطط وطيبتها.
لكن لِمَ " المقابر" بجمع وليس "المقبرة"، وهو لا يقصد إلا مقبرة بعينها، بل قبرا بعينه فيها؟
فكرة النص فريد، موضوعها كائناتي، وإن دل في بعد رمزي على علاقة بينبشرية
[align=right]
====
أسعد الله مساءك أخي الأستاذ فوزي
( القطّ يحبّ خنّاقو ) مع أنني لستُ من دمشق ، لكنني أعرف أنّ هذا مثل دمشقي عتيق ..
قراءة من زاويتك التي اخترتَ ، مع أنّ القرائن - كما أظن - تحجب بعضَ الرؤية من هذه الزاوية
وأنتَ كلّ أوقاتك سعيدة إن شاء الله
تحياتي
[/align]
ربما كان القط منتشيا لأنه يدرك أن تعذيب الحيوانات تدخل صاحبها في الناركما ذكر الحديث
وكما تدين تدان
ربما اقتربت من المغزى ..
تحيتي أستاذ مصطفى
[align=right]
===
أهلاً بأختي الفاضلة مها
أسعد الله أوقاتك
قطّكِ مثقّف ما شاء الله عليه ههه ..
لا أحب أن أشرح نصاً كتبتُه ، ولا أحبّذ ذلك ، لأن في القراءة الناقدة ، مشاركة للكاتب في الخلق الأدبي .. وفي ذلك متعة أي متعة للقارىء الناقد .. ومع ذلك ؛ لقد اقتربتِ جداً مما وددتُ قوله .
تحياتي
[/align]
[align=right]
===
أسعد الله مساءك أختي العزيزة إيمان
إن رأيتِها كذلك فهي كذلك .. والثناء على النص بأنه ثريّ غاية ما يطمح إليه كاتبُه منه .
شكراً لمرورك اللطيف ، وكلامك الذي أقول فيه : إنه أدبٌ على أدب
ولكِ أطيب الأمنيات
[/align]
يتنصتُ القط منتشيا، إما شماتة، وإما افتقادا. لكن في النص قرائن، قد تدل على الأولى أكثر.
لكن بما أنه قط، فإن نشوته بتعذيب صاحبة عمل لا يستقيم ووداعة القطط وطيبتها.
لكن لِمَ " المقابر" بجمع وليس "المقبرة"، وهو لا يقصد إلا مقبرة بعينها، بل قبرا بعينه فيها؟
فكرة النص فريد، موضوعها كائناتي، وإن دل في بعد رمزي على علاقة بينبشرية
نص متميز بين باقة أقاصيصك الممتعة
تحية خالصة
[align=right]
===
أسعد الله أوقاتك أخي الحبيب ، الناقد الألمعيّ الأستاذ معاذ
- أما ترجيحك للأول من رأييك ، فأظنه الصواب
- وأمّا أنّ ( النشوة ) لاتستقيم مع وداعة القطط وطيبتها ، فهذاحكمٌ يُخرج الكثير من القصص الرمزية على ألسنة الحيوانات من الأدب القويم . وأولها قصص ( كليلة ودمنة ) فهناك حيوانات تعيش حال البشر ، فكراً ووجداناً ...
- وأما لماذا ( مقابر ) وليس ( مقبرة ) فالحق معك بقضّه وقضيضه . فاسم المكان من قَبَرَ يقبُرُ هو مَقْبَر ثم ألحقت التاء للكثرة ، والجمع مقابر . ولكن لا أظن استخدامي ( مقابر ) خطأ لغوياً ، ولا واقعياً ، فقد تكون في ناحية ما خارج المدينة منطقة مقابر ، لا مقبرة واحدة . على كل حال هنا في الخليج - حيث أعيش - يُطلقون كلمة ( مدافن ) بالجمع حيث يدفنون موتاهم .
تحياتي وتقديري أخي العزيز
[/align]
تعليق