كلب سيده .......!!

**فواز أبوخالد** · 16-05-2011, 09:14

المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم علواش مشاهدة المشاركة

[align=center]أهلا بالسيد فواز[/align][align=center]
إن الكلاب الضالة تنتظر دائما الفرصة لتهاجم
وإن هاجمت فغدرا
وإن ردعت عوت ولوت أذيالها خيبة وحسرة
تلك سمتها من قديم
إن تحمل عليها تلهث وإن تتركها تلهث
جنبنا الله شرها ونجسها ورجسها وتحريك أذيالها
وأنرت سيّد فواز
فزدنا نورا على نور بهذا البوح والحبور
تحيتي[/align]

أحسنت وصدق الله تعالى القائل : ( فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث
أو تتركه يلهث ) .

شكراااااااااا لك على المشاركة .

...........

**براق بسيم** · 16-05-2011, 11:20

أسمع آخر مقوله للدكتور حكيم عباس في الغرفة الصوتية (2)
قال: (تحية للمغرب لأنه رفض الانضمام لمجلس التعاون الخليجي
المغرب هذا العملاق لا يمكن بأن يقبل أن يكون بين الأقزام )
السؤال : كيف يسكن الرياض عاصمة المملكة؟
وكيف يقبل أن يعيش بين الأقزام؟
لماذا لا يغادر ليعيش في المغرب العملاق؟
اليس هو المكان الذي يليق به؟؟

**محمد الصاوى السيد حسين** · 16-05-2011, 12:19

تحياتى البيضاء

من جماليات هذا النص هى قدرته على توظيف الاستعارة التصريحية التى تخيل لنا أسوأ ما فى الكلب وهو الخنوع والذلة حين يستحيل سلوكا إنسانيا يأتيه البشر ، والاستعارة التصريحية هى التى تخيل لنا كيف يمسخ الخانع نفسه فى هيئة غير هيئته ، فدلالة الفعل ( هاجمنى ) تتناغم عبر الاستعارة فى دلالة بشرية ربما يمكن تؤويلها ب( كتب ، نطق ، صرح ) هذا الخانع فيتراءى فى الذهن لنا ما قاله وكتبه شبيها بالنباح والعواء ،وتستحيل دلالة سياق ( ركلته بقدمة على فمه ) عبر الاستعارة إلى ما يمكن تؤويله ( واجهته بالحقائق والوقائع ) وهكذا يستحيل هذا التناغم الطريف الذى تنشره الاستعارة إلى إحدى ذرى التخييل البليغة التى حواها النص وقام على بنيتها الفنية

**براق بسيم** · 16-05-2011, 12:55

صدق أبو الطيب حين قال:

ومـن صَحِـبَ الدُنيـا طَـويلاً تَقَلَّبَـتْ عـلى عَينِـهِ حـتَّى يَـرَى كلبها أسدا

**محمد فهمي يوسف** · 16-05-2011, 13:47

تصويب لغوي للمساهمة الأخيرة
ومـن صَحِـبَ الدُنيـا طَـويلاً تَقَلَّبَـتْ = عـلى عَينِـهِ حـتَّى يَـرَى كلبها أسدُ

حتى : يَرَى ( فعل مضارع ) إذا كان مبنيا للمعلوم كما هو بادٍ في الضبط بالتشكيل ؛ فبعده الفاعل المستتر في الضمير ( هو ) العائد على أول البيت ( منْ ) اسم الموصول
ثم : كلبها : مفعول أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة لأن الفعل ( يرى ) متعدٍ لمفعولين
وأسدا : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ؛ فالصواب : أسدا

خدمات رابطة محبي اللغة العربية
أعجبني تحليل الأستاذ محمد الصاوي السيد حسين
بتوضيح الصورة الإبداعية البليغة في القصيصة
فشكرا له ، ولصاحب النص ، الأستاذ تاقي أبو محمد
ولكني لا أجد موقعا من الإعراب لتعليق الأستاذ براق بسيم
حيث لا رابط بينه وبين القصيصة الطريفة مهما كان رمزها

**براق بسيم** · 17-05-2011, 15:30

جد شكراً أستاذ محمد فهمي يوسف على تصويب البيت الشهير لأبو الطيب
أنا نقلت ربما خطأ !!
لكن نقدر اهتمامك
ووقتك الذي تمنح مكان احترام
ولم أفهم أيهما من مشاركاتنا لم تعجبك حتى نعالجها!!!
محبتي

**فواز أبوخالد** · 27-05-2011, 13:18

المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة

وماذا تتوقع من كلب إبن كلب أن يفعل بعدما أزحته من طريقك

بركلة قدمية صائبة ؟!بالتأكيد،فلن ترى من تصرفاته إلا الخزي والمهانة
والتي تسيئ إليه وإلى سيده ،بينما أنت واقف تتفرج على المشهد بحيرة وتعجب !!!
.........
تحيتي أيها القدير وسلامي.

أستاذتنا مباركة

أشكرك على المشاركة .

.....

**فواز أبوخالد** · 25-06-2011, 20:38

المشاركة الأصلية بواسطة براق بسيم مشاهدة المشاركة

أسمع آخر مقوله للدكتور حكيم عباس في الغرفة الصوتية (2)
قال: (تحية للمغرب لأنه رفض الانضمام لمجلس التعاون الخليجي
المغرب هذا العملاق لا يمكن بأن يقبل أن يكون بين الأقزام )
السؤال : كيف يسكن الرياض عاصمة المملكة؟
وكيف يقبل أن يعيش بين الأقزام؟
لماذا لا يغادر ليعيش في المغرب العملاق؟
اليس هو المكان الذي يليق به؟؟

لاينكر الجميل إلا قليل الأصل

وشكرااااا لك أستاذنا براق نسيم .

............

**ريما ريماوي** · 26-06-2011, 07:39

وهكذا الكلب اذا هاجمك فهزمته يهرب,
بعد ترك رجاسته وراءه من الخوف والرعب!
نص مفتوح للتأويل اكيد,
شكرا لك أخي.
تحياتي.

**صافي مسك** · 26-06-2011, 09:18

المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركة

[align=center]

..........

ما إن رآني حتى هاجمني , ركلته بقدمي على

فمه , عوى من شدة الألم , حرك ذيله وولى

هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .

.............

[/align]

..........................

كلب مدرب على الهجوم على غير سيده.. ربما

يبدو ان الضربة كانت قوية جعلته يتراجع عن ما تعلمة فأعاد لسيدة خيره، وذهب

فهل سيتركه سيده يذهب هكذا؟

الأنظمة القمعية لا تترك أذنابها بسهولة! والأذناب لعلمها هذا لا تتراجع بسهولة خوفا من بطش السيد الذي يقدسونه حتى درجة الألوهية

نص جميل عميق مفتوح على التأويل

تحيتي

**محمد الحمّار** · 02-07-2011, 23:44

مساء الخير الأستاذ فواز

والنجاسة هي التي نحن بصدد محاولة رفعها. فقد طال أمدها أكثر من اللزوم ونخشى أن تتكاثر الكلاب.

**فواز أبوخالد** · 09-08-2011, 19:41

أعزائي الأعضاء

أنا لاحظت عدم وجود أي مشاركة لأنصار بشار الأسد

فهل يعني ذلك أني أغضبتهم وأنا لا أعلم ..............؟!

.....................

**فواز أبوخالد** · 11-09-2011, 04:14

( قل إنما العزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون )

...........

**فواز أبوخالد** · 11-09-2011, 04:21

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة

تحياتى البيضاء

من جماليات هذا النص هى قدرته على توظيف الاستعارة التصريحية التى تخيل لنا أسوأ ما فى الكلب وهو الخنوع والذلة حين يستحيل سلوكا إنسانيا يأتيه البشر ، والاستعارة التصريحية هى التى تخيل لنا كيف يمسخ الخانع نفسه فى هيئة غير هيئته ، فدلالة الفعل ( هاجمنى ) تتناغم عبر الاستعارة فى دلالة بشرية ربما يمكن تؤويلها ب( كتب ، نطق ، صرح ) هذا الخانع فيتراءى فى الذهن لنا ما قاله وكتبه شبيها بالنباح والعواء ،وتستحيل دلالة سياق ( ركلته بقدمة على فمه ) عبر الاستعارة إلى ما يمكن تؤويله ( واجهته بالحقائق والوقائع ) وهكذا يستحيل هذا التناغم الطريف الذى تنشره الاستعارة إلى إحدى ذرى التخييل البليغة التى حواها النص وقام على بنيتها الفنية

أستاذنا محمد الصاوي السيد حسين

أسعدتني جدااا قراءتك للنص وتحليلك له

تقبل مني وافر التحية والتقدير .

..........

**ناريمان الشريف** · 24-01-2018, 15:09

المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركة

( قل إنما العزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون )

...........

( صدق الله العظيم )
من اعتزّ بغير الله ذلّ .. ومن اعتصم بغير حبله ضلّ
هذه حقيقة ينكرها كل منافق مراء ٍ تابع لسيده ..وهي المدخل الذي يقودني للتعليق على قصتك

ما إن رآني حتى هاجمني , ركلته بقدمي على

فمه , عوى من شدة الألم , حرك ذيله وولى

هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .

فهذا الذي ركلته على فمه .. لا تكفيه ركلة .. ولا ركلتان .. لأن ركْلتكَ أخرسته فقط .. وتألم وتوجع .. وعوى
وفي النهاية يهزّ ذيله ويترك المكان
وإن ترك المكان فإنه يترك خلفه نجاسته
مثل هذا يحتاج إلى حرق ...
والأصل ألا يخشى المرء إلا الله وعليه أن يقدم النصح للقائد أو المسؤول ..
فأعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر .. ويجب عليه استشعار مراقبة الله، وبذل كل غال ورخيص في سبيل مرضاته؛ لأنه أكبر من كل شيء، ورب كل شيء وخالقه، فلا يجوز لأي مخلوق أن يقدم على طاعة الله وخدمة دينه أحداً من المخلوقات مهما كانت قوته وجبروته؛ بل عليه أن لا يخاف من أحد في تبليغ رسالة الله سبحانه، كما قال الله تعالى في سورة الأحزاب: الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيباً. [الأحزاب:39] ، ودل عليه قوله تعالى في سورة المدثر: وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ {المدثر:3}.

بارك الله فيك أخي الكريم وحفظك الله من كل شر
تحية ... ناريمان الشريف

كلب سيده .......!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث