صعد الزعيم إحدى المنصات المرتفعه
لكى يراه ويسمعهُ الجميع فخطب خُطبةً عصماء
تحدث فيها عن الحريه والديمقراطيه وحق الانسان
فى تقرير مصيره وكان يروقهُ ذلك التصفيق الحاد
من جموع الحاضرين وعندما إنتهى من خطابه
تبين ان الحضور. هم حرسه الخاص وبعض المرتزقه.
لكى يراه ويسمعهُ الجميع فخطب خُطبةً عصماء
تحدث فيها عن الحريه والديمقراطيه وحق الانسان
فى تقرير مصيره وكان يروقهُ ذلك التصفيق الحاد
من جموع الحاضرين وعندما إنتهى من خطابه
تبين ان الحضور. هم حرسه الخاص وبعض المرتزقه.
تعليق