كم هي الحياة باهتة اذا أفتقدت تلك ألاوتارالتي يداعبها الشاعربأحاسيسه لأنه يرسم لنا الكلمة التي تجسد المعنى الآخر لهذه الحياة.
وتبدو تلك ألاوتارفي كل دلالات صورالحياة حيث يدل نغمها وصداها على تلك الصورلتعكس لنا واقع هذه الحياة
وتجسد المعنى الآخرالذي يحول الرتابة والسكون الى حركة أشبه بحركة خلية نحل أوحركة حركة جرم حول الأرض لها حس يؤثروقعه على
النفس وصوت يطرب الأذان بلحن ونغم جميل.
أن تلك الأوتار هي نسمة من نسمات الأنسانية في صورة من صورها الابداعية يستلهم الشاعر فيها كل ما حوله فيجوب في خفايا ذلك الأنسان
وقد أثقل كاهله حمل هذه الحياة فيعزف له على لحناخالداعلى وترالأمل والتفاؤل لينهض ويتابع طريقة.
ثم تلوح في الأفق امام الشاعر تلك الغيمة المثقلة بالغيث فيتبعها حتى يستوقفها بباب من اعياهم البحث خلف سراب الحقيقة فتعزف شيمه على
الأوتار لتطرق الأنغام وصداها أبوابهم لرؤية الحقيقة ومشاهدة ما عجزوالحصول عليه من جماليات الكون من حولهم ثم لتطرب انفسهم وتستمتع
على وقع زخات المطرحين يتهادى رحمة فوق رؤسهم وتحت أنغام أوتارالغد الجميل المشرق.
ويتابع الشاعرالسيرلايستهويه الموقف ولايجلس تحت روعة مايشاهد فهناك امامه وخلف شعاع الشمس التي في كبد السماء ماهواروع وما يستحق الرحيل.فالشاعر يتابع شم الربيع والتقاط الأزهار وملامسة الحقول ووشوشة الطيور ومغازلة تمايل الأغصان ثيابه مبلله واقدامه مجهدة ولكن أوتاره
نغمها في سمائه يحلق تغرد وتشدو لتهمس في أسماع الورى لحنا ملهما يعصف شدوه ومايحمله من ابداع ورقة بكل المشاعرفيفيقها من سكونها
ويطرب الأحاسيس فيبكيها ويظل يتابع ويتابع مرتحلا ذلك الشاعر حتى يموت وتصبح ترانيم أغنياته وروعة ألحانه وقوة تأثيرحنجرته ذكرى
ولكن تأبى أوتاره ان تموت وتفضل ديمومة العيش حين تنتقل بين الأوطان وتسكن القلوب لحنا خالد يعزفه كل من تعلم وادرك أن هناك لحن آخرفي هذا الوجود,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وتبدو تلك ألاوتارفي كل دلالات صورالحياة حيث يدل نغمها وصداها على تلك الصورلتعكس لنا واقع هذه الحياة
وتجسد المعنى الآخرالذي يحول الرتابة والسكون الى حركة أشبه بحركة خلية نحل أوحركة حركة جرم حول الأرض لها حس يؤثروقعه على
النفس وصوت يطرب الأذان بلحن ونغم جميل.
أن تلك الأوتار هي نسمة من نسمات الأنسانية في صورة من صورها الابداعية يستلهم الشاعر فيها كل ما حوله فيجوب في خفايا ذلك الأنسان
وقد أثقل كاهله حمل هذه الحياة فيعزف له على لحناخالداعلى وترالأمل والتفاؤل لينهض ويتابع طريقة.
ثم تلوح في الأفق امام الشاعر تلك الغيمة المثقلة بالغيث فيتبعها حتى يستوقفها بباب من اعياهم البحث خلف سراب الحقيقة فتعزف شيمه على
الأوتار لتطرق الأنغام وصداها أبوابهم لرؤية الحقيقة ومشاهدة ما عجزوالحصول عليه من جماليات الكون من حولهم ثم لتطرب انفسهم وتستمتع
على وقع زخات المطرحين يتهادى رحمة فوق رؤسهم وتحت أنغام أوتارالغد الجميل المشرق.
ويتابع الشاعرالسيرلايستهويه الموقف ولايجلس تحت روعة مايشاهد فهناك امامه وخلف شعاع الشمس التي في كبد السماء ماهواروع وما يستحق الرحيل.فالشاعر يتابع شم الربيع والتقاط الأزهار وملامسة الحقول ووشوشة الطيور ومغازلة تمايل الأغصان ثيابه مبلله واقدامه مجهدة ولكن أوتاره
نغمها في سمائه يحلق تغرد وتشدو لتهمس في أسماع الورى لحنا ملهما يعصف شدوه ومايحمله من ابداع ورقة بكل المشاعرفيفيقها من سكونها
ويطرب الأحاسيس فيبكيها ويظل يتابع ويتابع مرتحلا ذلك الشاعر حتى يموت وتصبح ترانيم أغنياته وروعة ألحانه وقوة تأثيرحنجرته ذكرى
ولكن تأبى أوتاره ان تموت وتفضل ديمومة العيش حين تنتقل بين الأوطان وتسكن القلوب لحنا خالد يعزفه كل من تعلم وادرك أن هناك لحن آخرفي هذا الوجود,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تعليق