فنجان قهوتها !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    فنجان قهوتها !

    فنجان قهوتها !


    رشفةٌ من فنجان قهوتها،

    كيف أحيت نفسي بنكهتها !

    لست أدري : النكهة أحيتني،

    أم تراه موقع لثمتها ؟

    لا أبالي الآن و إنْ أحبُّ؛

    الأخيرَ كونه من لذتها !





    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

  • خالد شوملي
    أديب وكاتب
    • 24-07-2009
    • 3142

    #2
    الأديب المبدع حسين ليشوري

    نكهة الشعر جميلة. تدغدغ الحواس وتطلق العنان للخيال.
    الموسيقى الداخلية والقافية عوضت كثيرا عن إيقاع التفعيلة.

    سررت بالقراءة لك.

    دمت بألف خير وشعر!

    مودتي وتقديري

    خالد شوملي
    متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
    www.khaledshomali.org

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #3
      المشاركة الأصلية كتبت من طرف خالد شوملي قال: "الأديب المبدع حسين ليشوري
      نكهة الشعر جميلة. تدغدغ الحواس وتطلق العنان للخيال.

      الموسيقى الداخلية والقافية عوضت كثيرا عن إيقاع التفعيلة.

      سررت بالقراءة لك.
      دمت بألف خير وشعر!
      مودتي وتقديري
      خالد شوملي" اهـ.

      أخي الكريم الأستاذ خالد تحية طيبة و دمت بخير وكل سنة و أنت بعافية.
      لستُ شاعرا و لا أعترف بشاعريتي إن كنتُه، فأنا ناثر و أحب الكتابة المرسلة الحرة من كل قيد إلا ما تفرضه اللغة العربية من ... قيود النحو و الصرف و الدلالة و غيرها، و لذا لعلك لا تدري مدى سعادتي بمرورك الكريم و تعليقك العليم.
      ألف شكر لك و دمت على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي.
      تحيتي و تقديري و امتناني.
      حسين.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • الحسن فهري
        متعلم.. عاشق للكلمة.
        • 27-10-2008
        • 1794

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
        فنجان قهوتها !



        رشفةٌ من فنجان قهوتها،


        كيف أحيت نفسي بنكهتها !


        لست أدري : النكهة أحيتني،


        أم تراه موقع لثمتها ؟


        لا أبالي الآن و إنْ أحبُّ؛


        الأخير كونه من لْذتها !


        توقيع :




        بسم الله.
        أستاذنا العزيز/ حسيْن ليشوري،
        حيّاك الله،
        واسمحْ لي أهمسْ في أذنك خفيَة:
        ليس هذا مكانها، فلْيتفضلْ أحد الإخوة،
        ولْيتلطّفْ في نقلها إلى القسم المناسب.
        ........................................
        [ فإمّا أن تكـونَ أخي بصـدقٍ
        فأعرفَ منك غثِّي من سَميني
        ]
        ........................................
        فهل توافقني؟؟


        معذرة وتواضعا..
        ومودة من أخيكم.


        التعديل الأخير تم بواسطة الحسن فهري; الساعة 06-12-2010, 21:33.
        ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
        ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
        ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
        *===*===*===*===*
        أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
        لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
        !
        ( ح. فهـري )

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
          بسم الله.

          أستاذنا العزيز/ حسيْن ليشوري،
          حيّاك الله،
          واسمحْ لي أهمسْ في أذنك خفيَة:
          ليس هذا مكانها، فلْيتفضلْ أحد الإخوة،
          ولْيتلطّفْ في نقلها إلى القسم المناسب.
          ........................................
          [ فإمّا أن تكـونَ أخي بصـدقٍ
          فأعرفَ منك غثِّي من سَميني ]
          ........................................
          فهل توافقني؟؟

          معذرة وتواضعا..
          ومودة من أخيكم.

          أهلا بأستاذي المبجل الحسن فهري مرة أخرى في هذه الليلة السعيدة.
          أنا محظوظ فعلا إذ تكرمت و مررت على نصين من نصوصي المتواضعة،
          فألف ألف شكر لك.
          أصدقك القول، إنني احترت أين أنشر مقطوعتي هذه إذ انقطعت بي الحيل فغامرت
          بنشرها هنا و أنا أتوجس خيفة من ردود القراء و مدى تفاعلهم معها.
          و كما قلت، أستاذي المبجل، ليت أحد الإخوة المشرفين يتكرم فينقلها إلى المكان المناسب.
          تحيتي و مودتي و امتناني أستاذي المبجل.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • شيماءعبدالله
            أديب وكاتب
            • 06-08-2010
            • 7583

            #6
            مرحبا أستاذي القدير
            أسأل الله سبحانه أن يبلغك رمضان القادم والذي بعده وبعد البعده ووو.... آمين
            والعيد على الأبوب وكل عام وأنت بخير وصحة وعافية

            خاطرة جميلة مميزة بقليلها أغنت عن الكثير
            وطعم الكلمات المليحات كطعم ونكهة القهوة لا غنى عنهما مطلقا
            دمت مبدعا
            مع فائق التحية والتقدير

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
              مرحبا أستاذي القدير
              أسأل الله سبحانه أن يبلغك رمضان القادم والذي بعده وبعد البعده ووو.... آمين
              والعيد على الأبوب وكل عام وأنت بخير وصحة وعافية

              خاطرة جميلة مميزة بقليلها أغنت عن الكثير
              وطعم الكلمات المليحات كطعم و نكهة القهوة لا غنى عنهما مطلقا
              دمت مبدعا
              مع فائق التحية والتقدير
              و مرحبا بك أختي الكريمة شيماء و تقبل الله منا جميعا صالح الأعمال.
              و أدعو الله لك بأن يجزيك خيرا عني و أن يمنحك أفضل مما دعوته، سبحانه، لي.
              وعيدك مبارك و أعاده الله علينا جميعا باليمن و البركات و الأمن و الأمان !
              حاولت أن أتشاعر، و لست شاعرا، فجاءت الخاطرة على عفويتها و بساطتها هكذا !
              فكرتها مقتبسة من سيرة المصطفى، صلى الله عليه و سلم، و كيف كان يتحرى مكان شرب السيدة عائشة، رضي الله عنها، في الإناء فيضع شفتيه الكريمتين موضع شفتيها الجميلتين، و لنا في السيرة النبوية من الصور ما يغنينا في الإبداع الفني و الأدبي عن التقليد الأعمى لو نحسن توظيفه !
              و لك تحيتي و تقديري.
              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              • سحر الخطيب
                أديب وكاتب
                • 09-03-2010
                • 3645

                #8
                كل سنه وانت طيب يا طيب
                يبدوا انك كنت في حالة عشق بينك وبين فنجان القهوة
                يبدوا أن الفناجين كانت تسكب نفسها في خيالك
                ومع آخر فنجان قهوة شربته الأن
                أقول النص جميل خاصة أن رائحة القهوة طول صحصحني
                اهلا بك في دكان أحسن قهوة
                الجرح عميق لا يستكين
                والماضى شرود لا يعود
                والعمر يسرى للثرى والقبور

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                  كل سنه وانت طيب يا طيب
                  يبدو انك كنت في حالة عشق بينك و بين فنجان القهوة
                  يبدو أن الفناجين كانت تسكب نفسها في خيالك
                  و مع آخر فنجان قهوة شربته الآن
                  أقول النص جميل خاصة أن رائحة القهوة طول صحصحني
                  اهلا بك في دكان أحسن قهوة
                  أهلا بك أختي أم بلال و كل سنة و أنت بألف خير !
                  بالهناء و الشفاء :

                  تحيتي و ... قهوتي !!!

                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • إيمان عبد الغني سوار
                    إليزابيث
                    • 28-01-2011
                    • 1340

                    #10
                    حسيْن ليشوري

                    آه ,بداخلي متاهات زجاجٍ تتكسر
                    وروحي معلقة للشفاه تتعثر
                    من بين يدي يشرب الورق قهوتي
                    ومدادي يُلتهم يُكسر
                    يتثاءب القمر يبح صوتي
                    و القهوة في الورق تسكر..
                    ليس لدي ما أضيفه أكثر
                    لهذه الومضة الجميلة بصور
                    جزلة لامتناهية تطلق العنان للمحتمل..
                    سلمت أيها الأستاذ والأخ القدير
                    دمت بخير وإبداع.
                    تحياتي:
                    " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
                    أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

                    تعليق

                    • حسين ليشوري
                      طويلب علم، مستشار أدبي.
                      • 06-12-2008
                      • 8016

                      #11
                      المشاركة الأصلية كتبت من طرف إيمان عبد الغني:
                      "
                      حُسيْن ليشوري
                      آه، بداخلي متاهات زجاجٍ تتكسر
                      و روحي معلقة للشفاه تتعثر
                      من بين يدي يشرب الورق قهوتي

                      و مدادي يُلتهم يُكسر

                      يتثاءب القمر يبح صوتي

                      و القهوة في الورق تسكر..

                      ليس لدي ما أضيفه أكثر

                      لهذه الومضة الجميلة بصور

                      جزلة لا متناهية تطلق العنان للمحتمل..

                      سلمت أيها الأستاذ و الأخ القدير

                      دمت بخير و إبداع.

                      تحياتي" اهـ.

                      أهلا بك أختي إيمان و عساك بخير و عافية.
                      طال غيابك عنا، كيف حالك ؟
                      كتابة "سريالية" عجيبة و معجبة !
                      سلامتك أُخيَّتي من الـ "آه".
                      المبدع يكبت انفعالاته في نفسه حتى إذا جاءت ساعتها
                      انفجرت و استحالت كلماتٍ على الورق أو الشاشة أو الرمل على الشاطئ !
                      فيتذوقها من مرَّ، أو يمرُّ، بتجربة مشابهة فيتفاعل معها أو يزيد فيها.
                      أشكر لك، أختي الفاضلة، مرورك النبيل هذا و إثراءك الجميل.

                      تحيتي.

                      sigpic
                      (رسم نور الدين محساس)
                      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                      "القلم المعاند"
                      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                      تعليق

                      • عائده محمد نادر
                        عضو الملتقى
                        • 18-10-2008
                        • 12843

                        #12
                        فنجان قهوتي مر
                        وصباحات, انظر لها بعين واحدة
                        وأخاف على الأخرى, من غدر
                        مرارة قهوتي هينة, لأن مرارة حلقي, علقم
                        وصبر مر, أجرعه,
                        فربما, الغد لا يشبه, اليوم

                        ابن البليدة الغالي
                        حسين ليشوري
                        أخي وصديق أوجاعي
                        أردت أن أحييك
                        ودي ومحبتي لك
                        وللبليدة ألف سلام
                        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                        تعليق

                        • حسين ليشوري
                          طويلب علم، مستشار أدبي.
                          • 06-12-2008
                          • 8016

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                          فنجان قهوتي مر
                          وصباحات, انظر لها بعين واحدة
                          وأخاف على الأخرى, من غدر
                          مرارة قهوتي هينة، لأن مرارة حلقي علقم
                          وصبر مر أجرعه،
                          فربما، الغد لا يشبه اليوم.
                          *****
                          ابن البُليدة الغالي
                          حسين ليشوري
                          أخي وصديق أوجاعي
                          أردت أن أحييك
                          ودي ومحبتي لك
                          وللبُليدة ألف سلام
                          أهلا بالأخت العزيزة عائدة، الشهيدة الشاهدة، المرأة المجاهدة !
                          لا أراك الله سوءا أبدا و هوِّني على نفسك فالكل إلى زوال و إننا لا نجني إلا ما غرسنا ! و إنك لا تجنين من الشوك العنب، فمحصول البُرِّ لن يأتي من زرع الحجر كما أن الخير لن يأتي بزرع الشَّر !
                          إن غدا سيكون كما نصنعه اليوم، و لأن صُنَّاع الغد هم صناع الأمس و لأن يومنا هو نتيجة لما صنعه صناع الأمس فلا عجب أن غدنا سيكون كأمسنا إلا أن نُغيِّر و نتغيَّر، لأن القانون الإلهي يقول {لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ}الرعد/11، و يقول {ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}الأنفال/53، و يقول: {وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}التوبة/115، و لأن الجزاء من جنس العمل و قد أفسد الناس دنياهم ففسدت بالفعل، لأن من المستحيل عقلا و واقعا أن يفسد الناس بأعمالهم و تأتي النتيجة عكس ما عملوا !
                          إن المرارة التي تشعرين بها أتجرعها منذ ثلاثين سنة لما أردكت أننا رهائن قوى الشر منذ قرون لكنني أحاول أن أواسي نفسي بالأمل في الله و إحسان الظن فيه، سبحانه، فهو القادر وحده أن يمنحنا القوة و الشجاعة و الصبرللثبات و المقاومة في حدود إمكانياتنا و قدراتنا و استطاعتنا و هي ضئيلة جدا مقارنة بقوى الشر، و الله المستعان و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم !
                          يقول أحد فلاسفة الجزائر، الدكتور أحمد بن نعمان، رحمه الله تعالى، في خاطرة باللغة الفرنسية، هذه ترجمتي لها: "دعوا المستبد يستمر فإنه يسعى إلى حتفه"، و هذا و إن كان صحيحا في ذاته لأن مصير الاستبداد إلى زوال طال الزمن أم قصر، إلا أنه لا يمنحنا شرف المساهمة في إزالته و إن بالشيء الضئيل اليسير !
                          هل رأيتِ ماذا فعلت تحيتك بي ؟ لقد أنطقتني بما لم يكن يخطر على بالي أن أقوله، فشكرا لك على المرور الحلو و إن كان ممزوجا بالمرارة ... العابرة إن شاء الله تعالى !
                          تحيتي و مودتي و تقديري كما تعلمين و لا حرمني الله من مرورك ... المر، الحلو !
                          و لك من البُليدة فنجان قهوة مع ... "كيلو" سكر !!!

                          +


                          sigpic
                          (رسم نور الدين محساس)
                          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                          "القلم المعاند"
                          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                          تعليق

                          • لبنى علي
                            .. الرّاسمة بالكلمات ..
                            • 14-03-2012
                            • 1907

                            #14
                            أيها الفاضل حسين :

                            فنجانُ طيبٍ ههنا قد نطق

                            الشفافيّة محوره .. الرّبيعيّة علبة ألوانه .. وسموّ الروح ريشته ..

                            تعليق

                            • حسين ليشوري
                              طويلب علم، مستشار أدبي.
                              • 06-12-2008
                              • 8016

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
                              أيها الفاضل حسين :
                              فنجانُ طيبٍ ههنا قد نطق
                              الشفافيّة محوره .. الرّبيعيّة علبة ألوانه .. و سموّ الروح ريشته ..

                              أهلا بالرسامة بالكلمات لبنى وسهلا و مرحبا.
                              يقال إن المهنة تؤثر على الشخص حتى في حديثه و كتابته،
                              و أرى أن هذه المقولة صادقة بحيث جاءت كلمات تعبر عن المهنة : علبة الألوان، الريشة، ما يدل أنك رسامة بالفعل و ليس بالادعاء.
                              أشكر لك مرورك النبيل و تعليقك الجميل و قد شجعني على الكتابة في هذا النوع
                              و إن كنت لا أعترف بشاعريتي فأنا ناثر ... ثائر و لست بالشاعر الحائر.
                              تحيتي و تقديري و شكري المتجدد كلما أعدت قراءة تعليقك هذا.

                              sigpic
                              (رسم نور الدين محساس)
                              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                              "القلم المعاند"
                              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                              تعليق

                              يعمل...
                              X