[frame="1 98"]
إهداء لسيدة الحرف النابض
هذي مرافئ أعيني الولهى ..
شؤون من هيامي
وعلى ضفاف البوح ..
أقطر من شفاه الحب ..
تمتمة الغرام
وأنا الهوى ..
تلك التي تغليك ..
قلب يخفق الترحال ..
يمضي في احتضار الليل
يصنع من رموش الصمت ..
ريشة طفلة ..
رسمتك ..
واختزلت طقوس الإحتدام
وأنا التي ..
تلك التي ..
غزلت غلالة عشقها ..
من أحرف حملتك لي
زرعتك في شفتي ..
حديثا من مُدام
وأنا هنا ...
في نبض كل قصيدةٍ ..
أبدعتَها ..
أسقيتَها دمعي ..
دمائي .. لوعتي ..
أودعتها قلبي ..
فشاطرني اهتمامي
أهذي بنبضي
أقتفي رجع الحكايات الخوالي
في سكوتي أو كلامي
وأراك ترغمني على فرحي ..
وحزني تحتسي دمعي ..
وتبدأ من ختامي
كم رتلت عيناك حلمي ..
موعدي شغفي ..
رحيلي بين أشرعة الغمام
صحوي إذا ما جئتني حلم
يمر بجفن طيف من منامي
وهناك في عيني غيابك ..
يحتفي وجعي بأناتي
يذوب الليل في ألمي
ويفقدني مرامي
مشدوهة اللفتات ..
يحطمني التوجس .. أنتهي
تترنح الخطوات .. تجهلني ..
فلا أدري ورائي من أمامي
وتلوكني الطرقات ..
ترحل بي ..
على وقعي
إليَّ .. إليك .. لللا شيء ...
للألم المسافر في حطامي
وأنا على قيد الهوى
قيد الذي ملك الحنايا
قيد ما أحياه بي ..
وأنا على شفة الرضى ..
أو رهن عاصفة الخصام
أنا فيك إصراري
وفي عينيك يا أنت اعتصامي
أنفي السراب عن الرؤى
أجريك في خد التغرب ..
قصة ملكت بعاطفتي زمامي
آآآآه حبيبي ..
كيف بي إن أبرقت ..
مزن المشاعر
أمطرتني في يباب البعد
في وادي غيابك ..
كل عام
تتعلق الآمال ..
في شرفات عيني المطلة
نحو آلاف المحطات التي ضمأت
لأوبتك الأثيرة في مسامي
[/frame]
شؤون من هيامي
وعلى ضفاف البوح ..
أقطر من شفاه الحب ..
تمتمة الغرام
وأنا الهوى ..
تلك التي تغليك ..
قلب يخفق الترحال ..
يمضي في احتضار الليل
يصنع من رموش الصمت ..
ريشة طفلة ..
رسمتك ..
واختزلت طقوس الإحتدام
وأنا التي ..
تلك التي ..
غزلت غلالة عشقها ..
من أحرف حملتك لي
زرعتك في شفتي ..
حديثا من مُدام
وأنا هنا ...
في نبض كل قصيدةٍ ..
أبدعتَها ..
أسقيتَها دمعي ..
دمائي .. لوعتي ..
أودعتها قلبي ..
فشاطرني اهتمامي
أهذي بنبضي
أقتفي رجع الحكايات الخوالي
في سكوتي أو كلامي
وأراك ترغمني على فرحي ..
وحزني تحتسي دمعي ..
وتبدأ من ختامي
كم رتلت عيناك حلمي ..
موعدي شغفي ..
رحيلي بين أشرعة الغمام
صحوي إذا ما جئتني حلم
يمر بجفن طيف من منامي
وهناك في عيني غيابك ..
يحتفي وجعي بأناتي
يذوب الليل في ألمي
ويفقدني مرامي
مشدوهة اللفتات ..
يحطمني التوجس .. أنتهي
تترنح الخطوات .. تجهلني ..
فلا أدري ورائي من أمامي
وتلوكني الطرقات ..
ترحل بي ..
على وقعي
إليَّ .. إليك .. لللا شيء ...
للألم المسافر في حطامي
وأنا على قيد الهوى
قيد الذي ملك الحنايا
قيد ما أحياه بي ..
وأنا على شفة الرضى ..
أو رهن عاصفة الخصام
أنا فيك إصراري
وفي عينيك يا أنت اعتصامي
أنفي السراب عن الرؤى
أجريك في خد التغرب ..
قصة ملكت بعاطفتي زمامي
آآآآه حبيبي ..
كيف بي إن أبرقت ..
مزن المشاعر
أمطرتني في يباب البعد
في وادي غيابك ..
كل عام
تتعلق الآمال ..
في شرفات عيني المطلة
نحو آلاف المحطات التي ضمأت
لأوبتك الأثيرة في مسامي
تعليق