يرسمُ دوائرَ الحزنِ على المآقى
الوجعَ المعتصرَ لكلِّ قلبٍ
المتعلقِ بطعمِ وقبلةِبصماتِهِ.
فيؤججُ اشتياقاتي
بتقطيعِ أشجارِاللوعةِ
المتقدةِ باسمِهِ
لتلهبَ أعالي النداءِ
لأزمنةِ افترشتِكَ حنيناً للرؤى
لأسئلةِالاحتضارِ.
بؤبؤُ حيتانِ فرحِكَ
ليبتلعَ أفراحي
ويتحدَالوجدُ؟
منْ رفاهيةِ الليالى
أغوصُ برمالِكَ
ويخضَّرُعطشي
ذراعيكَ بقوةِ جبالِ
حضنِكَ المنصهرِتحتَهُ
ويُنبتُ من غائرةِ كفِهِ
الوجعَ المعتصرَ لكلِّ قلبٍ
تخبزُ أناملُهُ لمساتِ خدي
المتعلقِ بطعمِ وقبلةِبصماتِهِ.
يراني كحّطابٍ مسكينِ البعادِ
فيؤججُ اشتياقاتي
بتقطيعِ أشجارِاللوعةِ
وتهافتِ النسغِ لانصهارِه ..بى
ويغذِّي فتونَ روحي
ويغذِّي فتونَ روحي
المتقدةِ باسمِهِ
لتلهبَ أعالي النداءِ
ياااااااااحبيبي
منْ أيِّ مكانٍ
منْ أيِّ مكانٍ
لأزمنةِ افترشتِكَ حنيناً للرؤى
ولهفةِ الاقترابِ المُدمنِ
لأسئلةِالاحتضارِ.
متى يزورُني
بؤبؤُ حيتانِ فرحِكَ
ليبتلعَ أفراحي
ويتحدَالوجدُ؟
ولأيةِ قبابٍ
منْ رفاهيةِ الليالى
أغوصُ برمالِكَ
ويخضَّرُعطشي
بحيرةًلظمأِ
ذراعيكَ بقوةِ جبالِ
حضنِكَ المنصهرِتحتَهُ
رواسي العشق!ِ
تعليق