كرم ! (ق.ق.جدا).

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    كرم ! (ق.ق.جدا).

    كرم !
    كان يراها كلَّ صباح قرب سيّاج الجامعة،
    راقبها فصلا كاملا يمني نفسه بقطف ثمرتها،
    ولما أدركت ... جنى غيرُه عنقودها الوحيد !

    البُليدة، غرة شهر الله المحرم 1432،
    الموافق 7/12/2010.
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

  • فجر عبد الله
    ناقدة وإعلامية
    • 02-11-2008
    • 661

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    كرم !
    كان يراها كلَّ صباح قرب سيّاج الجامعة،
    راقبها فصلا كاملا يمني نفسه بقطف ثمرتها،
    ولما أدركت ... جنى غيرُه عنقودها الوحيد !

    البُليدة، غرة شهر الله المحرم 1432،
    الموافق 7/12/2010.

    مابين السياج والفصل والتمني تقطف الثمار التي ...
    قصة رائعة في تشخيصها لمرض ينخر فكر الشباب - الجامعي - أو غيره .. مابين ثمار العلم وثمار .. هناك من يقطف محصول غيره .. قصة تعالج ظاهرة تتفشى في المجتمع مثل النار في الهشيم .. وهذا هو دور السرد والأدب عموما مالجة القضايا الإنسانية والاجتماعية ..
    عموما.. أترك المجال لإخوتي للرد ..
    هناك قصة " العنقود " ههه
    فكرتك رائعة أستاذي الفاضل أن نتبارى في " العنقود " .. شكري وتقديري

    تعليق

    • سحر الخطيب
      أديب وكاتب
      • 09-03-2010
      • 3645

      #3
      صباحك معطر برائحه ليمون حديقتي
      أرى بنات افكارك تتسارع تخط أجمل الحكاوي
      يبدوا ان تساقط اوراق الخريق تسقط خضراء ...على بياض الصفحات

      هذا السياح فصل بين العقل والقلب
      بين العين والطموح
      بين المعقول والا معقول في ثورة الشباب

      هنا القدر تحرك وكما نقول بالعاميه( الي إلك إلك والي مش الك محرم عليك )
      وتبقى الذكريات ..... جميله
      الجرح عميق لا يستكين
      والماضى شرود لا يعود
      والعمر يسرى للثرى والقبور

      تعليق

      • مها راجح
        حرف عميق من فم الصمت
        • 22-10-2008
        • 10970

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
        كرم !

        كان يراها كلَّ صباح قرب سيّاج الجامعة،
        راقبها فصلا كاملا يمني نفسه بقطف ثمرتها،
        ولما أدركت ... جنى غيرُه عنقودها الوحيد !

        البُليدة، غرة شهر الله المحرم 1432،

        الموافق 7/12/2010.
        مكتوبة لغيره ..هذا ما فهمت من النص
        ويبقى النص جميلا بتأويلاته المتعددة
        تحيتي أستاذ ليشوري
        رحمك الله يا أمي الغالية

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          السيدات الفُضليات :
          أم أسامة، فجر عبد الله؛ سحرالخطيب ؛ و مها راجح :
          تحية طيبة تليق بما لديكن من تقيدر و احترام عندي.
          أشكر لكن مشاركاتكن في قُصيصتي اللغز الثانية، و أرى أن الخيال قد ذهب بكن بعيدا،
          و لذا أأجل تفسير اللغز حتى أطلع على مشاركات الإخوة و الأخوات كما فعلت مع "الحصان".
          الحصان ! رمقها بنظرة حمَّلها ما استطاع من رسائل الإغواء... قرأتِ الرسائل في لمحة و قالتْ حاسمةً : "أنا حصان !". البليدة، يوم الاثنين 06/12/2010، الموافق 30/12/1431.

          وما بال "تخاصم" لا تثير الاهتمام ؟
          تخاصم ! ـ ما لكِ شامخةً برأسك كأنّك تناطحين السماء، كأنْ أحدٌ لا يطاولك في رفعتك ؟!!! :( ـ و أنت، ما لك كالقُرادة قد غزوت وجوه البنايات حتىَّ أنا لم أسلم منك ؟!!! :) ردَّت المئذنة على "الباربول". البُيدة، يوم الأحد، 05 ديسمبر 2010.

          و "فنجان قهوتها" هل نتركه يبرد ؟
          فنجان قهوتها ! رشفةٌ من فنجان قهوتها، كيف أحيت نفسي بنكهتها ! لست أدري : النكهة أحيتني، أم تراه موقع لثمتها ؟ لا أبالي الآن و إنْ أحبُّ؛ الأخيرَ كونه من لذتها !

          تحيتي و تقديري و امتناني.
          حُسين.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • عكاشة ابو حفصة
            أديب وكاتب
            • 19-11-2010
            • 2174

            #6
            أماأنا فسأقف اليوم عند -...ولما أدركت...- وأتسأل ماذا ادركت الطالبة التي اختارت الوقوف اليومي عند السياج ؟ البلوغ ؟ النضج ؟ الدبلوم...؟ أم المنحة الشهرية ؟ هل كان البطل الأول خجول لا يقدرعلى فن الخطابة ؟ لم تهتم الطالبة . هل كان غيره أقدر وأجدر؟ ربما هذه مفاتيح اللغز التي ستاعد المتصفح على الفهم .هذه هي نظرتي لعنقود هذا اليوم والذي جعلني أتسأل مع نفسي ,هل هو ناضج بما فيه الكفاية أنه مزال في طور تطوير المذاق - كما يقول الفلاح في المغرب العربي كيضوك بثلاثة نقط الى الكاف التالي- أظن أن الاستاذ فهم قصدي. شكرا على هذا النص الجد حلو حلاوة عنقود العنب الذي وصلت اليه تلك اليد ولا ندري هل تستحق قطفه و أكله أم لا ؟ والسلام على أهل الورود.
            [frame="1 98"]
            *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
            ***
            [/frame]

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
              أماأنا فسأقف اليوم عند -...ولما أدركت...- وأتسأل ماذا ادركت الطالبة التي اختارت الوقوف اليومي عند السياج ؟ البلوغ ؟ النضج ؟ الدبلوم...؟ أم المنحة الشهرية ؟ هل كان البطل الأول خجول لا يقدرعلى فن الخطابة ؟ لم تهتم الطالبة . هل كان غيره أقدر وأجدر؟ ربما هذه مفاتيح اللغز التي ستاعد المتصفح على الفهم .هذه هي نظرتي لعنقود هذا اليوم والذي جعلني أتسأل مع نفسي ,هل هو ناضج بما فيه الكفاية أنه مزال في طور تطوير المذاق - كما يقول الفلاح في المغرب العربي كيضوك بثلاثة نقط الى الكاف التالي- أظن أن الاستاذ فهم قصدي. شكرا على هذا النص الجد حلو حلاوة عنقود العنب الذي وصلت اليه تلك اليد ولا ندري هل تستحق قطفه و أكله أم لا ؟ والسلام على أهل الورود.

              أهلا بأخي عكاشة و بأهلنا في المغرب.
              "كما يقول الفلاح في المغرب العربي كيضوك بثلاثة نقط الى الكاف التالي- أظن أن الأستاذ فهم قصدي"، صراحة، و ليس لك عندي غيرها، لم أفهم قصدك و الله، في البداية لكنني أدركتُ تماما أن خيالك الجامح قد ذهب بك بعييييييييييييييييييييييييييدا والحل في "الكرم"، لعلك تقدصد بـ "كيضوك" "حتى يذوق" ؟ غير أن البطل في قصتنا لم يُترك ليذوق فقد سبقته يد جانية فأخذت الثمرة و حرمته من ... الاستمتاع اللذيذ بها !!!
              آه، يا أخي عكاشة، لو تدري كيف جعلتني أتلذذ بتعليقك الجميل و ما أثارته فيك قُصيصتي !
              تحيتي و مودتي.
              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              • فجر عبد الله
                ناقدة وإعلامية
                • 02-11-2008
                • 661

                #8
                أم أسامة، فجر عبد الله؛
                على فكرة ..
                أم أسامة = فجر عبد الله
                لم أعطي رأيي النهائي في القصة أستاذي الفاضل ولم أدخل لدهاليزها ومنعرجاتها ، فقط سيجتها بطلة خفيفة
                والعنوان فيه الكثير .. مابين الكرم والعنقود والسياج حكاية البطلة - ..... - التي تنتظر أن تفتح النوافذ على سرها ..
                شكري وتقديري

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله، قالت :"على فكرة ..
                  أم أسامة = فجر عبد الله
                  لم أعطِ رأيي النهائي في القصة أستاذي الفاضل ولم أدخل دهاليزها ومنعرجاتها ، فقط سيجتها بطلة خفيفة
                  والعنوان فيه الكثير .. مابين الكرم والعنقود والسياج حكاية البطلة - ..... - التي تنتظر أن تفتح النوافذ على سرها ..
                  شكري و تقديري" اهـ.
                  أهلا بأم أسامة، فجر عبد الله.
                  أشكر لك تنبيهك لي على أن "أم أسامة" هي "فجر" نفسها، كنت أظن أنهن ثلاث أو أربع نسوة :confused: ما رأيك في البدل، بدل الكل من كل، و عطف البيان في النحو العربي؟
                  أما عن القراءة، قراءتك، فأنا على يقين أنك لم تقولي كل ما عندك و لا سيما أنك تعلمين أن القُصيصة لغز في ذاتها و ليست قصة كالقصص و قد جرَّبتِ "الحصان"، أتوقف عند هذا الحد حتى لا أكشف السر!
                  لعلك لا تقدرين مدى سروري بتفاعلك الكريم مع نصوصي المتواضعة.
                  تحيتي و تقديري.
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • شيماءعبدالله
                    أديب وكاتب
                    • 06-08-2010
                    • 7583

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                    كرم !
                    كان يراها كلَّ صباح قرب سيّاج الجامعة،
                    راقبها فصلا كاملا يمني نفسه بقطف ثمرتها،
                    ولما أدركت ... جنى غيرُه عنقودها الوحيد !

                    البُليدة، غرة شهر الله المحرم 1432،
                    الموافق 7/12/2010.
                    أسعدك الله فاضلنا واستاذنا الكريم
                    أنا من محبي الألغاز
                    أبدأ من العنوان
                    كرم من الكروم وتأتي أيضا من الضيافة أن نكرم ما لدينا لغيرنا
                    أما هنا فهي العنب
                    كان عنقود لحاله قد تلى على الحائط
                    راقبه فصلا كاملا أي هو فصل الربيع الذي لايزال العنب (حصرما) حتى نضج ولما نضجت الثمرة (أدركت) صيفا جنى غيره هذه الثمرة الوحيدة ..
                    وقد قطفها من لم يستحقها لأنه جنى اي من الجناية ..
                    وقفت عندها ها هنا رغم إنها قابلة للتأويل
                    رائع وأكثر
                    سعدت لزيارة هذا النص الباذخ
                    دمت ودام العطاء
                    تحيتي واحترامي

                    تعليق

                    • سحر الخطيب
                      أديب وكاتب
                      • 09-03-2010
                      • 3645

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                      كرم !

                      كان يراها كلَّ صباح قرب سيّاج الجامعة،
                      راقبها فصلا كاملا يمني نفسه بقطف ثمرتها،
                      ولما أدركت ... جنى غيرُه عنقودها الوحيد !

                      البُليدة، غرة شهر الله المحرم 1432،

                      الموافق 7/12/2010.
                      السّياج هنا الحارس وليس السِياج بالكسرة
                      ومن جنى الثمرة هو الحارس اي السّياج
                      الله اعلم رغم أني لست مغرمة بالالغاز
                      الجرح عميق لا يستكين
                      والماضى شرود لا يعود
                      والعمر يسرى للثرى والقبور

                      تعليق

                      • حسين ليشوري
                        طويلب علم، مستشار أدبي.
                        • 06-12-2008
                        • 8016

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                        أسعدك الله فاضلنا واستاذنا الكريم

                        أنا من محبي الألغاز
                        أبدأ من العنوان
                        كرم من الكروم وتأتي أيضا من الضيافة أن نكرم ما لدينا لغيرنا
                        أما هنا فهي العنب
                        كان عنقود لحاله قد تدلى على الحائط
                        راقبه فصلا كاملا أي هو فصل الربيع الذي لايزال العنب (حصرما) حتى نضج
                        و لما نضجت الثمرة (أدركت) صيفا جنى غيره هذه الثمرة الوحيدة ..
                        وقد قطفها من لم يستحقها لأنه جنى اي من الجناية ..
                        وقفت عندها ها هنا رغم إنها قابلة للتأويل
                        رائع و أكثر
                        سعدت لزيارة هذا النص الباذخ
                        دمت ودام العطاء
                        تحيتي واحترامي

                        وأسعدك الله بكل خير، أختي الكريمة شيماء.
                        أنت "تقطعين" علي طريق تضليل القراء !
                        مع أن القصيصة حمّالة أوجه كما توقعتِ.
                        سعدت فعلا بقراءتك التي تشجعني على مواصلة الكتابة بهذا الأسلوب.
                        فما رأيك لو تشاركيننا، مع السيدة أم أسامة، فجر عبد الله، في كتابة بعض القصص ؟
                        و الرابط ها هو :
                        ضمن فكرة التباري التي طرحها الأستاذ الفاضل حسين ليشوري ستكون هناك إن شاء الله سلسلة من الق ق ج تحاول أن تتمحور حول موضوع " العنقود " شكرا بحجم السماء للأديب المبدع حسين ليشوري .. ولي الشرف أن أتبارى معه لندرج ق ق ج تتمحور حول موضوع ما .. ويسعدني ويشرفني أن أضع بين أياديكم الحاتمية هذه القصة التي كتبتها حين قرأت رده ..

                        تحيتي و تقديري و امتناني




                        sigpic
                        (رسم نور الدين محساس)
                        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                        "القلم المعاند"
                        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                        تعليق

                        • حسين ليشوري
                          طويلب علم، مستشار أدبي.
                          • 06-12-2008
                          • 8016

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                          السّياج هنا الحارس وليس السِياج بالكسرة
                          ومن جنى الثمرة هو الحارس اي السّياج
                          الله اعلم رغم أني لست مغرمة بالالغاز
                          ألا بالسيدة سحر.
                          لقد حيَّرتُك فعلا بقصيصتي اللغز هذه، أليس كذلك ؟
                          نعم، الله أعلم، ثم كاتب القُصيصة.
                          لقد حمتِ حول الموضوع و لم تدخلي بعد،
                          والسر في ضبط حراكات العنوان، أهمس لك بهذا وحدك !!!
                          تحيتي و تقديري.
                          sigpic
                          (رسم نور الدين محساس)
                          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                          "القلم المعاند"
                          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                          تعليق

                          • سحر الخطيب
                            أديب وكاتب
                            • 09-03-2010
                            • 3645

                            #14
                            الكرم هو البستان يا سيدي لقد ارتفع الادرنالين معي ه
                            وإن جاء الاولاد سوف اصرخ بالمكان لوحدي

                            انتظر

                            نحن نقول كرم عنب او كرم التين
                            والكرم هنا ليس الكرم بالفتحه التى لا اجدها على الكيبورد أي السخاء
                            وعلى رأي فيروز( يا كرم العالي على حدودك هينا )
                            التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 08-12-2010, 16:46.
                            الجرح عميق لا يستكين
                            والماضى شرود لا يعود
                            والعمر يسرى للثرى والقبور

                            تعليق

                            • فجر عبد الله
                              ناقدة وإعلامية
                              • 02-11-2008
                              • 661

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                              وأسعدك الله بكل خير، أختي الكريمة شيماء.
                              أنت "تقطعين" علي طريق تضليل القراء !
                              مع أن القصيصة حمّالة أوجه كما توقعتِ.
                              سعدت فعلا بقراءتك التي تشجعني على مواصلة الكتابة بهذا الأسلوب.
                              فما رأيك لو تشاركيننا، مع السيدة أم أسامة، فجر عبد الله، في كتابة بعض القصص ؟
                              و الرابط ها هو :
                              ضمن فكرة التباري التي طرحها الأستاذ الفاضل حسين ليشوري ستكون هناك إن شاء الله سلسلة من الق ق ج تحاول أن تتمحور حول موضوع " العنقود " شكرا بحجم السماء للأديب المبدع حسين ليشوري .. ولي الشرف أن أتبارى معه لندرج ق ق ج تتمحور حول موضوع ما .. ويسعدني ويشرفني أن أضع بين أياديكم الحاتمية هذه القصة التي كتبتها حين قرأت رده ..

                              تحيتي و تقديري و امتناني




                              [/center]
                              أي والله .. أهلا بك شيماء في فضاء العناقيد ..

                              والدعوة مفتوحة للجميع ..

                              مارأيكم يكون هناك مجموعة نتفق على عنوان واحد نتخذه خيوطا حريرية لسرد لننسج منه ق ق ج هادفة .. نفتح باب العطاء على مصراعيه .. وبعد العناقيد نختار عنوانا آخر ..

                              من ينظم لمجموعة العناقيد السردية
                              أهلا بالجميع ..
                              ومن يضع اسمه أنه موافق ندرج روابط قصصه في الموضوع الذي فتحته في ملتقى القصة للأخ حسين ليشوري
                              ماأروع أن نمد جسر التواصل من أجل ق ق ج هادفة
                              لكم باقات ورد

                              تعليق

                              يعمل...
                              X