* بين الكلمة والكاتب *

**فجر عبد الله** · 09-12-2010, 12:47

مليئة بالتناقض ، عابقة برائحة الازدواجية، تقطرُ ملح الأقنعة
حين يكون الكاتب يعيش انفصام الشخصية ويحاول أن يركب أي موجة تحمله إلى أن يكون زبدا ، لايهمه التحلّل والاندثار يهمه أن يشار إليه بنان .. انظروا فلان ..
تحمل الكثير أخي الفاضل
تقديري

ملاحظة لو سمحت : سقطت النقطتين عن الكلمة في العنوان وراقية في النص .. لقت سقطت سهوا

**جمعه محمد** · 09-12-2010, 15:26

الكاتبه والرائعه / فجر عبد الله
لقد هل الفجر سيدتى بتواجدك هنا بمتصفحى المتواضع
وتحليلك الذى اضافه للنص وزاده جماللاً
شكرا لنصائحك اختاه
دمتى ودام إشراقك

**مها راجح** · 09-12-2010, 18:12

المشاركة الأصلية بواسطة جمعه محمد مشاهدة المشاركة

كان معجباً به يُبهرهُ ذلك الاسلوب الذى ينمُ عن فكرٍحُرٍ

وكلمةٍ راقيه وأخلاقٍ عاليه, فكلما وجد له كتاباً او مقالاً
فى جريدةٍ إشتراها. متمنياً لو إلتقى به يوماً ما
جمعت بينهما الصدفه ,فلما عاد إلى منزله ,

أحرقَ كلّ ما لديه ....

أحرق فكره المنافق..
ولكن الساحة لا تخلو من الجيدين عملا وقولا
فكر جميل استاذ جمعة
تحيتي

**محمد فائق البرغوثي** · 09-12-2010, 18:22

هناك جدار عازل ، يفصل بين القصة القصيرة جدا ، و الكلام التقريري المباشر ، الذي يخلو من فنيات .
ولا أظنه توفر هنا .
أخي العزيز جمعة محمد . لك محبتي .

**جمعه محمد** · 11-12-2010, 12:35

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

أحرق فكره المنافق..
ولكن الساحة لا تخلو من الجيدين عملا وقولا
فكر جميل استاذ جمعة
تحيتي

الا ستاذه / مها راجح
شرفت بمرورك هاهنا
نعم لم ولن تخلو الساحه من الجيدين ابدا باذن الله
دمت ودام اشراقك هاهنا

**فايزشناني** · 11-12-2010, 13:29

الآن أدركت لما أخشى القراءة
فانا شديد التعلق بما أحب

شكراً أخي محمد
تكلمت بلساني والله
ما يهمني الفكرة وصاحب الفكرة
فبئس قول لا يترجم بفعل ساعة الحقيقة
كل الود لك أيها الجميل

**مُعاذ العُمري** · 11-12-2010, 21:54

عملان أهوجان:

الهوج الأول: الحكم على شخص هكذا ببساطة، هذا مقامه وتلك أعماله، مِن ـ ولمجرد صُدفة، جمعت بينهما.
والهوج الثاني: حرق الكتب تبعا لذلك
كلا العملين، يدلان على قلة نضوج ووعي بطبيعة الإنسان، هذا من ناحية، وعلى نزعة اجتثاثية، تهيمن على ثقافة مجتمع في كل طبقاته، هذا من ناحية أخرى.

عموما، وأدري، أن هذا ليس المغزى من النص أساسا،
هذه الحالة العُصابية الانفعالية الساذجة، هي صفة، تكاد تتفرد بها الشخصية العربية بين جل أصناف البشر.

رغم أن الإسلام، هو الدين الوحيد، الذي يقيَّم الناس بحسب أعمالهم، وهو الوحيد، الذي يقيم ميزانا لوزنها، وهو الوحيد، الذي اتخذ الذرة وحدة لقياسها، إلا أن المسلمين أسرع الناس ظلما، وأقل الناس احتراما للمنجز، وأبخسهم تقديرا للعمل.

أما الكتب في بيوتهم، فلا أخالها إلا زينة، وحتى لا أتعسف في حكمي، هي للزينة، وللزينة فقط.

أما الإسراف في الحب والكره، فلا مجال لترشيده، بما أن العقل ضمُرَ وتكلَّس منذ عصور، وهيمنتْ عليه العاطفة الهوجاء بجنونها وسعيرها.

لا يكفي، أن يكون القاص خبيرا بمجاهل النفوس وطبائعها وحسب، بل لابد أن يستوطنها وأن يستبطنها، ويستخرج ما انطمر من أسرارها، ثم يصوغها صياغة أدبية مشوقة ممتعة

تحية خالصة

**سحر الخطيب** · 11-12-2010, 22:03

هناك انفصال بين شخصية ككاتب وبين شخصية الحقيقة
ويبدوا انه صدم في هذة الشخصية
معه حق كلنا نصدم بالبشر ثم يستقر الحال

**جمعه محمد** · 12-12-2010, 15:30

المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة

هناك جدار عازل ، يفصل بين القصة القصيرة جدا ، و الكلام التقريري المباشر ، الذي يخلو من فنيات .
ولا أظنه توفر هنا .
أخي العزيز جمعة محمد . لك محبتي .

الاستاذ / محمد فائق البرغوثى
شرفت بمرورك استاذنا . نعم هناك جدار عازل ووجهة نظرك لها كل تقدير واحترام
واذا كنت ترى انه تقريرى يخلوا من فنيات الا انه من وجهة نظرى المتواضعه ارى انه له هدف
معين واحسبه قد حقق الغايه المرجوه منه
دمت ودامت اشراقتك هاهنا حتى نستفيد ونستزيد من علمكم فلا تبخلوا علينا . تابعونا ووجهونا.
وكلمه الحق وتصحيح الاخطاء هو التوجيه السليم وهو افضل من الاطراء على نص ليس له معنى
دمت ودام توجيهك ونصحك انتظرك بمتصفحى دائما

**جمعه محمد** · 15-12-2010, 11:45

المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

الآن أدركت لما أخشى القراءة
فانا شديد التعلق بما أحب

شكراً أخي محمد
تكلمت بلساني والله
ما يهمني الفكرة وصاحب الفكرة
فبئس قول لا يترجم بفعل ساعة الحقيقة
كل الود لك أيها الجميل

الاستاذ الفاضل/ فايز شنانى
شكرا لك انت ايها الغالى
دمت ودام كرمك

* بين الكلمة والكاتب *